سناقرية سنيقرة
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 4 ماي 2008
- المشاركات
- 671
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 17
- العمر
- 39
''ضرورة التحلي بالانضباط والخطأ سيكلّف صاحبه غاليا''
عقد مدرب المنتخب الوطني، رابح سعدان، ليلة أول أمس، اجتماعا مع اللاعبين، بمقر إقامة ''الخضر'' بفندق ''غران أوتيل غولف أند بالاس'' بمرتفعات كرانس مونتانا السويسرية. هذا الاجتماع يعد الأول من نوعه منذ وصول النخبة الوطنية إلى سويسرا.
انتهز المدرب الوطني رابح سعدان اكتمال تعداد المنتخب بالتحاق كل من: مهدي لحسن وعبد القادر غزال، ليبرمج اجتماعا مع لاعبيه بالفندق الكبير للغولف وبالاس، ليعرض عليهم برنامج العمل التحضيري المسطر خلال هذا التربص وأهدافه، بالإضافة إلى نقاط أخرى أهمها الانضباط.
رحّب بمجموعة السبعة
استهل المدرب الوطني رابح سعدان حديثه مع اللاعبين ليلة أول أمس، بالترحيب بالعناصر السبعة الجديدة التي دعّمت التشكيلة في هذا التربص. طالبا في نفس الوقت اللاعبين القدامى بمساعدتهم على التأقلم بسرعة، لأن الوقت، حسب سعدان، غير كاف قبل المباراة الودية التي سيخوضها المنتخب يوم 28 ماي الجاري أمام إيرلندا بدوبلن.
وقد عرض المدرب الوطني، خلال هذا الاجتماع، برنامجه التحضيري المسطر إلى غاية يوم 27 ماي الجاري تاريخ انتهاء تربص كرانس مونتانا بسويسرا. مشيرا في نفس الوقت إلى أن الأهم في الوقت الحالي هو التأقلم مع مناخ المنطقة، لاسيما وأن المنتخب يجري تربصه بمرتفعات تبعد عن سطح البحر بـ 1500 متر. وهو ما يستدعي، حسب المدرب الوطني، خلال كلمته للاعبين تسيير الطاقة والأخذ بنصائح الطاقم الطبي، الذي كان، بالمناسبة، حاضرا خلال اجتماع أول أمس.
اللياقة البدنية هي الأهم
هذا، وقد كشف المسؤول الأول علن العارضة الفنية للمنتخب الوطني للاعبيه، الأهداف المرجوة من هذا التربص؛ حيث حث لاعبيه على ضرورة العمل بكل صرامة وجدية لكسب اللياقة البدنية اللازمة التي تسمح لهم بخوض المقابلة الأولى أمام سلوفينيا بارتياح. الاجتماع الذي دام قرابة الـ45 دقيقة، حسب مصادر مسؤولة، تطرّق خلاله المدرب الوطني إلى عامل مهم لإنجاح التربص، وهو الانضباط والتحلي بروح المسؤولية، لأن المنتخب الجزائري لا يمثل حسبه وطنا واحدا، بل كل البلدان العربية والإفريقية. مشددا اللهجة بأنه لن يسمح بأي تجاوز مهما كان نوعه. وهي الرسالة التي تكون العناصر الوطنية قد استوعبتها جيدا، لاسيما وأن المدرب الوطني قال لهم ''نحن هنا للتحضير بكل جدية، لأن المنتخب الوطني مقبل على منافسة تختلف عن بقية المنافسات التي خاضها من قبل. وعليه، فإن كل خطأ سيكلف صاحبه غاليا''.
للإشارة، قام المدرب الوطني رابح سعدان، رفقة الطبيب بوقلالي، بتقديم العناصر الجديدة التي دعمت مؤخرا الطاقم الطبي الوطني.
انتهز المدرب الوطني رابح سعدان اكتمال تعداد المنتخب بالتحاق كل من: مهدي لحسن وعبد القادر غزال، ليبرمج اجتماعا مع لاعبيه بالفندق الكبير للغولف وبالاس، ليعرض عليهم برنامج العمل التحضيري المسطر خلال هذا التربص وأهدافه، بالإضافة إلى نقاط أخرى أهمها الانضباط.
رحّب بمجموعة السبعة
استهل المدرب الوطني رابح سعدان حديثه مع اللاعبين ليلة أول أمس، بالترحيب بالعناصر السبعة الجديدة التي دعّمت التشكيلة في هذا التربص. طالبا في نفس الوقت اللاعبين القدامى بمساعدتهم على التأقلم بسرعة، لأن الوقت، حسب سعدان، غير كاف قبل المباراة الودية التي سيخوضها المنتخب يوم 28 ماي الجاري أمام إيرلندا بدوبلن.
وقد عرض المدرب الوطني، خلال هذا الاجتماع، برنامجه التحضيري المسطر إلى غاية يوم 27 ماي الجاري تاريخ انتهاء تربص كرانس مونتانا بسويسرا. مشيرا في نفس الوقت إلى أن الأهم في الوقت الحالي هو التأقلم مع مناخ المنطقة، لاسيما وأن المنتخب يجري تربصه بمرتفعات تبعد عن سطح البحر بـ 1500 متر. وهو ما يستدعي، حسب المدرب الوطني، خلال كلمته للاعبين تسيير الطاقة والأخذ بنصائح الطاقم الطبي، الذي كان، بالمناسبة، حاضرا خلال اجتماع أول أمس.
اللياقة البدنية هي الأهم
هذا، وقد كشف المسؤول الأول علن العارضة الفنية للمنتخب الوطني للاعبيه، الأهداف المرجوة من هذا التربص؛ حيث حث لاعبيه على ضرورة العمل بكل صرامة وجدية لكسب اللياقة البدنية اللازمة التي تسمح لهم بخوض المقابلة الأولى أمام سلوفينيا بارتياح. الاجتماع الذي دام قرابة الـ45 دقيقة، حسب مصادر مسؤولة، تطرّق خلاله المدرب الوطني إلى عامل مهم لإنجاح التربص، وهو الانضباط والتحلي بروح المسؤولية، لأن المنتخب الجزائري لا يمثل حسبه وطنا واحدا، بل كل البلدان العربية والإفريقية. مشددا اللهجة بأنه لن يسمح بأي تجاوز مهما كان نوعه. وهي الرسالة التي تكون العناصر الوطنية قد استوعبتها جيدا، لاسيما وأن المدرب الوطني قال لهم ''نحن هنا للتحضير بكل جدية، لأن المنتخب الوطني مقبل على منافسة تختلف عن بقية المنافسات التي خاضها من قبل. وعليه، فإن كل خطأ سيكلف صاحبه غاليا''.
للإشارة، قام المدرب الوطني رابح سعدان، رفقة الطبيب بوقلالي، بتقديم العناصر الجديدة التي دعمت مؤخرا الطاقم الطبي الوطني.
