- إنضم
- 2 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 1,442
- نقاط التفاعل
- 5
- نقاط الجوائز
- 157
- آخر نشاط
السلام على الجميع
تحياتي معكم سمية في موضوع اظن ان الجميع قد انتبه له
انا عن نفسي كنت مدمنة على تصفح جريدة الشروق الكترونيا او ورقيا
وكنت من اكبر المدافعات عن كتاابات صحفييها قبل مباراة الجزائر مصر وبعدها بقليل
اي قبل ان تتحول جريدة الشروق من جريدة لنقل الخبر الى جريدة تزيف الخبر حيث تحولت الى التجارة بعقول اشعب الجزائري الذي ساندها ايام الازمة مع مصر وحضيت بتشريف من اكبر الوزراء وعلى راسهم وزير الاعلام . لكن وحسبما لاحظت بعد تلك الفترة اصيب مالكو هاته الجريدة الى الغرور وصارو يطلون علينا بين الفينة والاخرى باخبار من نسج الخيال مستغلين عاطفة الشعب الجزائري خصوصا في هاته الضروف التي زاد فيها الاهتمام باخبار المنتخب الوطني حيث بين ليلة وضحاها يتغير الخبر ومن خبر انسحاب لاعب بسبب الاصابة الخطيرة الى خبر يعاكس تماما ذلك الذي قيل . ما هذا يا شروق ؟
ضف الى ذلك المقالات الممجدة لجريدة الشروق ووقوفها مع هذا الفريق وانه بسببها رفع كاس الجمهورية او بسبب ارتداء قمصان تحمل اسمها وصل هذا الفريق او ذاك الى مرتبة معينة و مقالات على هذا المنوال .
صدقوني كرهت الجرائد ولم اعد اتلهف لقراءتها لان الخبر في غالب الاحيان يكون تلفيقا للبيع الاكبر وليس موضوعا للنقاش والتفحص والامعان مجرد كلام للاستهلاك
التجاري و للعب بمشاعر الشعب باستغلال نقاط ضعفه وهي عاطفته.
لا نريد اخبارا لا نريد لقاءات حصرية لانه حتى ولو كان هناك لقاء حصري يكون اغلب الكلام قد حور وذهب معناه تحت عنوان كبير يخدع الناظر لاول وهلة وعندما تطالع الموضوع تجد المحتوى فارغا و اكبر مثال خبر انسحاب سعدان و عنوان قراته صدقوني ضحكت ضحكا هستيريا وهو مقابلة الفريق المحلي مع ليبيا واللتي شاهدنا مستواها جميعا ذلك المستوى الذي يذكرنا بفريق العشرية السوداء لتطل علينا الشروق قائلة المحليون ابهروا . ماذا اقول سوى اننا قد مللنا يا شروق ومللنا ايتها الجرائد الجزائرية فالا تنادو بفتح القطاع الاعلامي لاننا شعب لا نعرف كيف ننقل الحقائق بل شعب يزيف المعطيااااااات .
تحياتي معكم سمية في موضوع اظن ان الجميع قد انتبه له
انا عن نفسي كنت مدمنة على تصفح جريدة الشروق الكترونيا او ورقيا
وكنت من اكبر المدافعات عن كتاابات صحفييها قبل مباراة الجزائر مصر وبعدها بقليل
اي قبل ان تتحول جريدة الشروق من جريدة لنقل الخبر الى جريدة تزيف الخبر حيث تحولت الى التجارة بعقول اشعب الجزائري الذي ساندها ايام الازمة مع مصر وحضيت بتشريف من اكبر الوزراء وعلى راسهم وزير الاعلام . لكن وحسبما لاحظت بعد تلك الفترة اصيب مالكو هاته الجريدة الى الغرور وصارو يطلون علينا بين الفينة والاخرى باخبار من نسج الخيال مستغلين عاطفة الشعب الجزائري خصوصا في هاته الضروف التي زاد فيها الاهتمام باخبار المنتخب الوطني حيث بين ليلة وضحاها يتغير الخبر ومن خبر انسحاب لاعب بسبب الاصابة الخطيرة الى خبر يعاكس تماما ذلك الذي قيل . ما هذا يا شروق ؟
ضف الى ذلك المقالات الممجدة لجريدة الشروق ووقوفها مع هذا الفريق وانه بسببها رفع كاس الجمهورية او بسبب ارتداء قمصان تحمل اسمها وصل هذا الفريق او ذاك الى مرتبة معينة و مقالات على هذا المنوال .
صدقوني كرهت الجرائد ولم اعد اتلهف لقراءتها لان الخبر في غالب الاحيان يكون تلفيقا للبيع الاكبر وليس موضوعا للنقاش والتفحص والامعان مجرد كلام للاستهلاك
التجاري و للعب بمشاعر الشعب باستغلال نقاط ضعفه وهي عاطفته.
لا نريد اخبارا لا نريد لقاءات حصرية لانه حتى ولو كان هناك لقاء حصري يكون اغلب الكلام قد حور وذهب معناه تحت عنوان كبير يخدع الناظر لاول وهلة وعندما تطالع الموضوع تجد المحتوى فارغا و اكبر مثال خبر انسحاب سعدان و عنوان قراته صدقوني ضحكت ضحكا هستيريا وهو مقابلة الفريق المحلي مع ليبيا واللتي شاهدنا مستواها جميعا ذلك المستوى الذي يذكرنا بفريق العشرية السوداء لتطل علينا الشروق قائلة المحليون ابهروا . ماذا اقول سوى اننا قد مللنا يا شروق ومللنا ايتها الجرائد الجزائرية فالا تنادو بفتح القطاع الاعلامي لاننا شعب لا نعرف كيف ننقل الحقائق بل شعب يزيف المعطيااااااات .
آخر تعديل: