مراسيم الخطوبة على عادات اهل سوف ؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله
فتاة أحلامي وزهرة بستاني ومستقبل أيامي بهذه الكلمات بداءت رحلة البحث عن نصفي الأخر وكل أمل بالظفر بها لتعم الفرحة أرجاء قلبي ويسكن كياني ويدب النشاط في أنحاء جسدي وتقوى عزيمة ويتضح هدفي وان كان على مد البصري المهم أنا شخصية عادية لهذا كانت مطالبي عادية المهم فتاة طيبة محتشمة تكون سوفيه متوسطة الجمال تحسن أليا و والدي وإخوة وبقية الأهل والجيران وتعرف لي قدري ولا تكون قد التحقت بالجامعة ولا أريدها عامله وعلى هذا الأساس انتدبت من أهلي أختاي وأمي وزوجة أخي وبعض أصحابي وكلا انطلق يبحث
وما هي إلا أيام وبداءت مرحلة الغربلة حتى وصلنا إلى القائمة الأولية التي لم يبقى فيه إلا ثلاثة أسماء وكعادة أهل سوف ينتقل فرق الأهل أولا لمعاينتهم وتأتي النتائج ويقرر تقليص القائمة لتختصر على اسمين هنا جاء دوري وبعد إبلاغ الطرفين الموافقة المبدئية يحدد وقت المواجهة العلنية وتتم المعاينة لكلينا وتمر تلك اللحظات سريعا وقد تكون ثقيلة المهم سوف اسرد عليك احد المقابلات وإسقاط عمدا بعض المشاهد هههههههههه
الساعة تشير إلى العاشرة صباحا من يوم الجمعة حين توقفت السيارة أمام البيت ودون أن نطرق الباب تم الترحيب بنا ودخل الأهل وانتظرت خارجا مع أب وأخ المخطوبة بعض اللحظات تم استدعائي من طرف أختي لأدخل إلى غرفة الضيوف فكم كانت مرتبه مهيأة تدعوا داخلها إلى السكينة والراحة بقية أختي معي تحدثني وتنصحني بعدم الخجل وأنا لم أكن استمع لها غير أني وافقتها على ملل ورحت اعد بعض الكلمات وكثيرا من الإسالة مستحضر نصائح من سبقوني إلى هذه التجربة المهم دخلت مجموعة من الصبية الصغار لتعلن قرب دخولها ليزداد توتري بقدر انتظاري لها كأني لم أرى فتاة من قبلها .. دخلت فعم المكان سكون واستأذنت أختي وأخرجت بعض الصبية تركت غيرهم ضلت واقفة محتشمة كاشفة على شعرها واضعة شيء من الزينة والروائح مبدية بسمتها وشيء من حنانها المهم وصل كل هذا إلى أعماق قلبي وسيطر على كل أعضائي إلا لساني الذي انطقه هذا الجمال والحسن فقلت اجلسي وخففي عنك
لقد غير لغة الحوار من الدارجة إلى العربية هذا للعلم فقط
قالت وهي تنظر من طرف خفي أهلا بك وراحت تحدق بي من ساسي إلى راسي كان الموقف لم يكن سوى إلقاء نظرة لا دردشة واحمد لله على أن سن لنا رسول الله هذه ألمقابله فهي من تلقي في قلوبنا المحبة الحقيقية والصادقة قلت انه لدي والدين كريمين كبيرين وهما أغلى شيء عندي وإخوة لا يعوضن بثمن قالت هم أهلي قبل أن يكونوا اهلك وهم على راسي وأنا في خدمتهم فقلت لا كلكم سواسية فقط اربد معاملة حسنة ثم سألتها عن الصلاة فقالت الحمد لله أصلي وأصوم ولي أشياء أخرى الله بها عليم ثم سكتت لتسال هي ما عملك قلت كذا وكذا قالت هل لك في إلباس الخاتم وأشياء أخرى الهاتف النقال و...و...و ...و قلت لا قالت كما تشاء كانت جد مطيعة ههههههههه قالت هل لك بيت قلت وان كان فاني اقتسمه مع أهلي فقد أخبرتك بوجودهم من قبل فضحكت قالت فقط اطمئن على مستقبلي فقلت في نفسي ما أدراها أنها نالت إعجابي فقلت لها هل توافقين عليا قال ومن يرفض شخصا مثلك قالت وأنت قلت أنت شخصية لا ترفض ولكن عليا مشاورة أهلي ولا أريد أن اصدر قرارا وأنا في حالت تخدير ضحكت وقال كما تشاء وانتهت أول خطوة في الزواج على عادات أهل سوف ؟؟؟؟
أتمنى أني استطعت أن انقل لكم شيء من عادات سوف وأخلاق مجتمعنا المهم قولوا هل هناك اختلاف بيننا أم تغير كل شيء في هذا العصر ؟؟؟؟؟
أسف على الإطالة رغم أني حاولت جاهدا الاختصار ولكن موضوع يستحق الإطالة وأتمنى أن يتفهم الأعضاء ما دار في هذا اللقاء وشكرا
السلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله
فتاة أحلامي وزهرة بستاني ومستقبل أيامي بهذه الكلمات بداءت رحلة البحث عن نصفي الأخر وكل أمل بالظفر بها لتعم الفرحة أرجاء قلبي ويسكن كياني ويدب النشاط في أنحاء جسدي وتقوى عزيمة ويتضح هدفي وان كان على مد البصري المهم أنا شخصية عادية لهذا كانت مطالبي عادية المهم فتاة طيبة محتشمة تكون سوفيه متوسطة الجمال تحسن أليا و والدي وإخوة وبقية الأهل والجيران وتعرف لي قدري ولا تكون قد التحقت بالجامعة ولا أريدها عامله وعلى هذا الأساس انتدبت من أهلي أختاي وأمي وزوجة أخي وبعض أصحابي وكلا انطلق يبحث
وما هي إلا أيام وبداءت مرحلة الغربلة حتى وصلنا إلى القائمة الأولية التي لم يبقى فيه إلا ثلاثة أسماء وكعادة أهل سوف ينتقل فرق الأهل أولا لمعاينتهم وتأتي النتائج ويقرر تقليص القائمة لتختصر على اسمين هنا جاء دوري وبعد إبلاغ الطرفين الموافقة المبدئية يحدد وقت المواجهة العلنية وتتم المعاينة لكلينا وتمر تلك اللحظات سريعا وقد تكون ثقيلة المهم سوف اسرد عليك احد المقابلات وإسقاط عمدا بعض المشاهد هههههههههه
الساعة تشير إلى العاشرة صباحا من يوم الجمعة حين توقفت السيارة أمام البيت ودون أن نطرق الباب تم الترحيب بنا ودخل الأهل وانتظرت خارجا مع أب وأخ المخطوبة بعض اللحظات تم استدعائي من طرف أختي لأدخل إلى غرفة الضيوف فكم كانت مرتبه مهيأة تدعوا داخلها إلى السكينة والراحة بقية أختي معي تحدثني وتنصحني بعدم الخجل وأنا لم أكن استمع لها غير أني وافقتها على ملل ورحت اعد بعض الكلمات وكثيرا من الإسالة مستحضر نصائح من سبقوني إلى هذه التجربة المهم دخلت مجموعة من الصبية الصغار لتعلن قرب دخولها ليزداد توتري بقدر انتظاري لها كأني لم أرى فتاة من قبلها .. دخلت فعم المكان سكون واستأذنت أختي وأخرجت بعض الصبية تركت غيرهم ضلت واقفة محتشمة كاشفة على شعرها واضعة شيء من الزينة والروائح مبدية بسمتها وشيء من حنانها المهم وصل كل هذا إلى أعماق قلبي وسيطر على كل أعضائي إلا لساني الذي انطقه هذا الجمال والحسن فقلت اجلسي وخففي عنك
لقد غير لغة الحوار من الدارجة إلى العربية هذا للعلم فقط
قالت وهي تنظر من طرف خفي أهلا بك وراحت تحدق بي من ساسي إلى راسي كان الموقف لم يكن سوى إلقاء نظرة لا دردشة واحمد لله على أن سن لنا رسول الله هذه ألمقابله فهي من تلقي في قلوبنا المحبة الحقيقية والصادقة قلت انه لدي والدين كريمين كبيرين وهما أغلى شيء عندي وإخوة لا يعوضن بثمن قالت هم أهلي قبل أن يكونوا اهلك وهم على راسي وأنا في خدمتهم فقلت لا كلكم سواسية فقط اربد معاملة حسنة ثم سألتها عن الصلاة فقالت الحمد لله أصلي وأصوم ولي أشياء أخرى الله بها عليم ثم سكتت لتسال هي ما عملك قلت كذا وكذا قالت هل لك في إلباس الخاتم وأشياء أخرى الهاتف النقال و...و...و ...و قلت لا قالت كما تشاء كانت جد مطيعة ههههههههه قالت هل لك بيت قلت وان كان فاني اقتسمه مع أهلي فقد أخبرتك بوجودهم من قبل فضحكت قالت فقط اطمئن على مستقبلي فقلت في نفسي ما أدراها أنها نالت إعجابي فقلت لها هل توافقين عليا قال ومن يرفض شخصا مثلك قالت وأنت قلت أنت شخصية لا ترفض ولكن عليا مشاورة أهلي ولا أريد أن اصدر قرارا وأنا في حالت تخدير ضحكت وقال كما تشاء وانتهت أول خطوة في الزواج على عادات أهل سوف ؟؟؟؟
أتمنى أني استطعت أن انقل لكم شيء من عادات سوف وأخلاق مجتمعنا المهم قولوا هل هناك اختلاف بيننا أم تغير كل شيء في هذا العصر ؟؟؟؟؟
أسف على الإطالة رغم أني حاولت جاهدا الاختصار ولكن موضوع يستحق الإطالة وأتمنى أن يتفهم الأعضاء ما دار في هذا اللقاء وشكرا
السلام عليكم
آخر تعديل: