فلسطينى واْفتخر
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 30 مارس 2010
- المشاركات
- 273
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 7
- العمر
- 41
سفارة فلسطين بالجزائر تبرم اتفاقا لكفالة 100 طفل فلسطيني يتيم
الجزائر- معا- وقعت سفارة دولة فلسطين بالجزائر والهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث (فورام) بفندق الجزائر بالعاصمة بروتوكول اتفاق يتيح للهيئة كفالة 100 طفل فلسطيني من أبناء الشهداء و الأسرى.
وأكد سفير دولة فلسطين بالجزائر محمد الحوراني أن هذه المبادرة تعتبر "من أنبل أنواع الدعم التي ما فتئت تقدمها الجزائر في سبيل نصرة الشعب الفلسطيني والتي سترسخ في ذهن جيل المستقبل لدولة فلسطين".
واعتبر أن هذه الخطوة "تعبر عن روح الجزائري و تعكس موقف القيادة الجزائرية تجاه القضية الفلسطينية مما يوطد علاقات الأخوة القائمة بين الشعبين".
في حين تسلم السفير محمد الحوراني على هامش التوقيع نسخة نادرة من كتاب "أطلس فلسطين " تعود إلى عام 1922 والذي يرصد بدايات تسلل اليهود إلى الأراضي الفلسطينية في ظل الانتداب البريطاني واعتبر هذه الوثيقة " سوطا عربيا في ظهر كل من يدعي بأن فلسطين أرض يهودية".
من جهة أخرى عبر ا السفير عن شكره وامتنانه العميقين للسيد مصطفى خياطي رئيس الهيئة على هذه المبادرة الإنسانية والنبيلة ، كما أكد على أهمية إعادة طباعة هذا الأطلس بما تيسر من اللغات العالمية مستقبلا.
الجزائر- معا- وقعت سفارة دولة فلسطين بالجزائر والهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث (فورام) بفندق الجزائر بالعاصمة بروتوكول اتفاق يتيح للهيئة كفالة 100 طفل فلسطيني من أبناء الشهداء و الأسرى.
وأكد سفير دولة فلسطين بالجزائر محمد الحوراني أن هذه المبادرة تعتبر "من أنبل أنواع الدعم التي ما فتئت تقدمها الجزائر في سبيل نصرة الشعب الفلسطيني والتي سترسخ في ذهن جيل المستقبل لدولة فلسطين".
واعتبر أن هذه الخطوة "تعبر عن روح الجزائري و تعكس موقف القيادة الجزائرية تجاه القضية الفلسطينية مما يوطد علاقات الأخوة القائمة بين الشعبين".
في حين تسلم السفير محمد الحوراني على هامش التوقيع نسخة نادرة من كتاب "أطلس فلسطين " تعود إلى عام 1922 والذي يرصد بدايات تسلل اليهود إلى الأراضي الفلسطينية في ظل الانتداب البريطاني واعتبر هذه الوثيقة " سوطا عربيا في ظهر كل من يدعي بأن فلسطين أرض يهودية".
من جهة أخرى عبر ا السفير عن شكره وامتنانه العميقين للسيد مصطفى خياطي رئيس الهيئة على هذه المبادرة الإنسانية والنبيلة ، كما أكد على أهمية إعادة طباعة هذا الأطلس بما تيسر من اللغات العالمية مستقبلا.