عن سعيد بن المسيّب - رحمه اللّه - قال:
كتب إلىّ بعض إخواني من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم أن ضع أمر أخيك على أحسنه ما لم يأتك مايغلبك، ولا تظنّنّ بكلمة خرجت من امريء مسلم شرّا وأنت تجد لها في الخير محملا، ومن عرّض نفسه للتّهم فلا يلومنّ إلّا نفسه، ومن كتم سرّه كانت الخيرة في يده، وما كافيت من عصى اللّه تعالى فيك بمثل أن تطيع اللّه تعالى فيه...
شعب الإيمان، للبيهقي (2/ 103).
كتب إلىّ بعض إخواني من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم أن ضع أمر أخيك على أحسنه ما لم يأتك مايغلبك، ولا تظنّنّ بكلمة خرجت من امريء مسلم شرّا وأنت تجد لها في الخير محملا، ومن عرّض نفسه للتّهم فلا يلومنّ إلّا نفسه، ومن كتم سرّه كانت الخيرة في يده، وما كافيت من عصى اللّه تعالى فيك بمثل أن تطيع اللّه تعالى فيه...
شعب الإيمان، للبيهقي (2/ 103).