nawel belle
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 28 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 71
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»السلام عليكم ورحمة الله وبركاته«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
كيفكم اخوتي اخواتي اعزاء
حبيت احكي لكم حكاية صديقة تعرفت عليها بالنات لديها مشكلة تبغي منكم الحل ارجوكم
هل نحن في زمن غابت فيه الصدق والثقة والنية في شبابنا
هل اصبح الصدق مجرد كلمة تتداول على الالسنة فالصادق والكذاب يدعي الصدق والزمن كفيل بالتفرقة بينها مثل ما يقال " حبل الكذب قصير "
مع انتشار الكذب وتنوعه وحبكه جيدا صار حبل الكذب طويل والذي يتقيد بالله يريه الله الكاذب والصادق الحمد لله
اسفة عن الاطالة الان ابدا القصة
فتاة تمنت زوج صالح يكون دليلها ومرشدها الى طريق الصحيح خصوصا في هذا الزمن الذي كثرت فيه الفتن مع انها والحمد لله محترمة ومادبة
وهي في داخلة الى المسجد رات وبالدفة شخص يصلي فقالت يا ريت الله يرزقني شخص تقي محافض على صلاته
فكلما كانت تدعي الدعاء نفسه تلتقي بالشخص نفسه في الطريق بالمسجد باي مكانكانت تقصده تعلقت به وتعلقا بها بالنضرا فقط فاعجبت شخصه لانه مواضب على صلاته وزاد اعجابه بهالا نه لم يكمها لانها ضنت انه خجول
مرت هذه النظرا مدة سنتين جاء ذلك اليوم الموعود الذي كلمها فيه فوجدته للاسف مخاف تماما لما تخيلته فيه فهو مغرور
طلبت منه ان يتركها وشانها على ان تنصاع لرغباته المخالفة لامر الله طانت تقول له هل مسموح به في القران بطت على حالها وعلى صبرها له
انقطع عنها برهة وعاودا كلامه معها ضنت انه تغير فوجدته على حاله قاطعته نهائيا بس قلبها لم يقاطعه كانت تامل بان يجيء يوم يعود الى صوابه لانها لم تقدر ان تنساه استمرت تحبه وتدعي الله على ان يرجعه لها وتبكي لفراقه وتحزن لبعده عسى الله ان يهديه مرت على هذه الحالة سنتين وهو ينظر لها وينتظر على ان تعود هي له لم تفعل ذلك
ظلت تدعي حتى جاء ذلك اليوم ب ليلة 27 من رمضان صلت التراويح وما زالت لم تفقد المل ودعت
" يا رب اذا هو خير لي بديني ودنيا قربه لي واذا هو شر لي ابعده عني "
جلست جنبها بنت تعرفها من فترة من تلاقيهما المستمر بالمسجد كان يحكيان وفي الحكي اتضح انها تعرف هذا الشخص سالتها عنه قالت لها انه لا يليق بك لانه شخص كان بالماضي ارهابي والان تاب
وهو الان متزوج وله بنتان الاكبر 5 سنوات اندهشت وصدمت لم تجد ما ذا تقول
4 سنوات من عمري ضاعت وانا انتظر شخص مثل هذا لم تجد ما ذا تفعل بكت صرخت سكتت لم تدعي عليه لانها قالت اكيد ضروف دعته الى ذلك من كثر طيبتها
تصور انه ما زال ينظر الها ويامل رجوعها له لانه لا يعرف انها تعرف
دارت في راسها اسئلة كثيرة
هل عندما يكمها في يوم من ايام تقول له شكرا يا خداع يا ابو البنات
هل تكشف له ما عرفت عنه
هل جزاء الصبر الخداع
هل جزاء الحب الصادق النفاق
كيف تنساه هوت حياءه قبل ان تهوى شخصيته تمن انه لم يكلمها احسن كانت تعيش حلم جميل استيقضت على كابوس
كيف برايكم النسيان
امل ان تعطوني حلول لهذه القصة وانا خائفة بان تفقد هذه الفتاة الثقة بكل شيء حتى بنفسها ارجوكم اريد حلا
لا تبخلو ارجوكم
انتظر ردكم بفارغ الصبر
الفتاة في حالة يرثى لها
الفتاة الان عمرها 30 و الشاب عمره 35
بدون ذكر البلد والاسماء
سلام
كيفكم اخوتي اخواتي اعزاء
حبيت احكي لكم حكاية صديقة تعرفت عليها بالنات لديها مشكلة تبغي منكم الحل ارجوكم
هل نحن في زمن غابت فيه الصدق والثقة والنية في شبابنا
هل اصبح الصدق مجرد كلمة تتداول على الالسنة فالصادق والكذاب يدعي الصدق والزمن كفيل بالتفرقة بينها مثل ما يقال " حبل الكذب قصير "
مع انتشار الكذب وتنوعه وحبكه جيدا صار حبل الكذب طويل والذي يتقيد بالله يريه الله الكاذب والصادق الحمد لله
اسفة عن الاطالة الان ابدا القصة
فتاة تمنت زوج صالح يكون دليلها ومرشدها الى طريق الصحيح خصوصا في هذا الزمن الذي كثرت فيه الفتن مع انها والحمد لله محترمة ومادبة
وهي في داخلة الى المسجد رات وبالدفة شخص يصلي فقالت يا ريت الله يرزقني شخص تقي محافض على صلاته
فكلما كانت تدعي الدعاء نفسه تلتقي بالشخص نفسه في الطريق بالمسجد باي مكانكانت تقصده تعلقت به وتعلقا بها بالنضرا فقط فاعجبت شخصه لانه مواضب على صلاته وزاد اعجابه بهالا نه لم يكمها لانها ضنت انه خجول
مرت هذه النظرا مدة سنتين جاء ذلك اليوم الموعود الذي كلمها فيه فوجدته للاسف مخاف تماما لما تخيلته فيه فهو مغرور
طلبت منه ان يتركها وشانها على ان تنصاع لرغباته المخالفة لامر الله طانت تقول له هل مسموح به في القران بطت على حالها وعلى صبرها له
انقطع عنها برهة وعاودا كلامه معها ضنت انه تغير فوجدته على حاله قاطعته نهائيا بس قلبها لم يقاطعه كانت تامل بان يجيء يوم يعود الى صوابه لانها لم تقدر ان تنساه استمرت تحبه وتدعي الله على ان يرجعه لها وتبكي لفراقه وتحزن لبعده عسى الله ان يهديه مرت على هذه الحالة سنتين وهو ينظر لها وينتظر على ان تعود هي له لم تفعل ذلك
ظلت تدعي حتى جاء ذلك اليوم ب ليلة 27 من رمضان صلت التراويح وما زالت لم تفقد المل ودعت
" يا رب اذا هو خير لي بديني ودنيا قربه لي واذا هو شر لي ابعده عني "
جلست جنبها بنت تعرفها من فترة من تلاقيهما المستمر بالمسجد كان يحكيان وفي الحكي اتضح انها تعرف هذا الشخص سالتها عنه قالت لها انه لا يليق بك لانه شخص كان بالماضي ارهابي والان تاب
وهو الان متزوج وله بنتان الاكبر 5 سنوات اندهشت وصدمت لم تجد ما ذا تقول
4 سنوات من عمري ضاعت وانا انتظر شخص مثل هذا لم تجد ما ذا تفعل بكت صرخت سكتت لم تدعي عليه لانها قالت اكيد ضروف دعته الى ذلك من كثر طيبتها
تصور انه ما زال ينظر الها ويامل رجوعها له لانه لا يعرف انها تعرف
دارت في راسها اسئلة كثيرة
هل عندما يكمها في يوم من ايام تقول له شكرا يا خداع يا ابو البنات
هل تكشف له ما عرفت عنه
هل جزاء الصبر الخداع
هل جزاء الحب الصادق النفاق
كيف تنساه هوت حياءه قبل ان تهوى شخصيته تمن انه لم يكلمها احسن كانت تعيش حلم جميل استيقضت على كابوس
كيف برايكم النسيان
امل ان تعطوني حلول لهذه القصة وانا خائفة بان تفقد هذه الفتاة الثقة بكل شيء حتى بنفسها ارجوكم اريد حلا
لا تبخلو ارجوكم
انتظر ردكم بفارغ الصبر
الفتاة في حالة يرثى لها
الفتاة الان عمرها 30 و الشاب عمره 35
بدون ذكر البلد والاسماء
سلام