هو واحد من أبرز نجوم كرة القدم، ولكن نجمه خفت بشكل ملحوظ منذ انتقاله لنادي ريال مدريد. إنه النجم البرازيلي ريكاردو كاكا.
"كاكا..هل يكون نجم جنوب إفريقيا 2010؟"
"المونديال سيعوضنا الموسم الصعب مع النادي الملكي، كلمات قالها نجم البرازيل ريكاردو كاكا لإسكات الألسنة التي تحدثت عن تدهور مستواه، كاكا وعد محبيه بالعودة القوية في جنوب إفريقيا في عرسها العالمي، وكله ثقة أن البرازيل ستوفق في مشوارها.
المونديال على بال ريكاردو، لكن ما يؤرقه فعلاً هو مجيء المدرب مورينيو لتدريب النادي الملكي، ما يعني المغادرة إلى وجهة أخرى، ولعل أبرزها نادي تشيلسي بقيادة أنشيلوتي الذي يعرف الشاب البرازيلي أفضل معرفة من خلال تجربة إي سي ميلان.
ملهم البرازيل وفتاها المدلل قضى نحو ستة أسابيع بعيداً عن الملاعب، لكنه طمأن الجميع من خلال خرجاته الإعلامية على دخوله في الفورما، لدرجة الوثوق بحصول السامبا على لقب جنوب إفريقيا.
كاكا عملة من العملات النادرة، شاب أبدع وأمتع وتميز بسرعته الخارقة وأدائه الكبير في الميدان، خبرة في كؤوس العالم بدأت عام 2002 بحصول بلده على اللقب، واستمرت في المونديال السابق الذي خرجت منه السامبا خالية الوفاض.
كاكا النجم الخلوق يمنّي النفس بلقب آخر يضعه في زاوية نجوم المونديال كمن سبقوه، ودونجا اختار ريكاردو ليزين حفل المونديال بفنياته، وهو الذي يعرف جدياً ماذا تعني وعود الفتى المدلل الذي ارتبط اسمه بكلمة أفضل في مناسبات كثيرة، كان آخرها لقب أفضل لاعب في كأس القارات في جوهانسبرج الجنوب إفريقية، والتي توجت بها البرازيل باللقب، فهل ستكون جنوب إفريقيا وللمرة الثانية طريق ريكاردو الخضراء؟"
"كاكا..هل يكون نجم جنوب إفريقيا 2010؟"
"المونديال سيعوضنا الموسم الصعب مع النادي الملكي، كلمات قالها نجم البرازيل ريكاردو كاكا لإسكات الألسنة التي تحدثت عن تدهور مستواه، كاكا وعد محبيه بالعودة القوية في جنوب إفريقيا في عرسها العالمي، وكله ثقة أن البرازيل ستوفق في مشوارها.
المونديال على بال ريكاردو، لكن ما يؤرقه فعلاً هو مجيء المدرب مورينيو لتدريب النادي الملكي، ما يعني المغادرة إلى وجهة أخرى، ولعل أبرزها نادي تشيلسي بقيادة أنشيلوتي الذي يعرف الشاب البرازيلي أفضل معرفة من خلال تجربة إي سي ميلان.
ملهم البرازيل وفتاها المدلل قضى نحو ستة أسابيع بعيداً عن الملاعب، لكنه طمأن الجميع من خلال خرجاته الإعلامية على دخوله في الفورما، لدرجة الوثوق بحصول السامبا على لقب جنوب إفريقيا.
كاكا عملة من العملات النادرة، شاب أبدع وأمتع وتميز بسرعته الخارقة وأدائه الكبير في الميدان، خبرة في كؤوس العالم بدأت عام 2002 بحصول بلده على اللقب، واستمرت في المونديال السابق الذي خرجت منه السامبا خالية الوفاض.
كاكا النجم الخلوق يمنّي النفس بلقب آخر يضعه في زاوية نجوم المونديال كمن سبقوه، ودونجا اختار ريكاردو ليزين حفل المونديال بفنياته، وهو الذي يعرف جدياً ماذا تعني وعود الفتى المدلل الذي ارتبط اسمه بكلمة أفضل في مناسبات كثيرة، كان آخرها لقب أفضل لاعب في كأس القارات في جوهانسبرج الجنوب إفريقية، والتي توجت بها البرازيل باللقب، فهل ستكون جنوب إفريقيا وللمرة الثانية طريق ريكاردو الخضراء؟"