اثبتت احداث الاسبوع الاخير ان دولة بني صهيون وجدت نفسها اخيرا وجها لوجه امام قوتين اساسيتين
الاولى دولة تركيا
والثانية حركة الاخوان المسلمون
ربما الصهاينة وحدهم من يعرف قيمة هذين الفصيلين
وربما الصهاينة وحدهم من يدرك الامر
يدرك ان دولة تركيا هي من يقف ضد الصهاينة
ويدركون ان تركيا تريد احياء دورها العثماني القديم
وان احفاد عبد الحميد الثاني قادمون
وربما الصهاينة وحدهم من يدرك قوة تلك الجماعة التي جعلت قضية فلسطين قضية مركزية
ويعرفون جيدا ان الاخوان متواجدون في غزة
وفي داخل اسرائيل نفسها
يدركون جيدا ان اسرائيل يمكن ان توجه كل الحركات الاسلامية اما اذا وصلوا الى الاخون فلن يستطيعوا ابدا
هذه الحقائق هي التي جعلت الصهاينة
يرتبكون كل هذا الارتباك
طيب الله اوقاتكم
الاولى دولة تركيا
والثانية حركة الاخوان المسلمون
ربما الصهاينة وحدهم من يعرف قيمة هذين الفصيلين
وربما الصهاينة وحدهم من يدرك الامر
يدرك ان دولة تركيا هي من يقف ضد الصهاينة
ويدركون ان تركيا تريد احياء دورها العثماني القديم
وان احفاد عبد الحميد الثاني قادمون
وربما الصهاينة وحدهم من يدرك قوة تلك الجماعة التي جعلت قضية فلسطين قضية مركزية
ويعرفون جيدا ان الاخوان متواجدون في غزة
وفي داخل اسرائيل نفسها
يدركون جيدا ان اسرائيل يمكن ان توجه كل الحركات الاسلامية اما اذا وصلوا الى الاخون فلن يستطيعوا ابدا
هذه الحقائق هي التي جعلت الصهاينة
يرتبكون كل هذا الارتباك
طيب الله اوقاتكم