ربما يفهم البعض كلمة أوطان الأمان ببلاد الأمان
فليس الوطن فقط مجرد بلد
ربما وطن الأمان نجده أكبر وأعظم وأجمل من أي بلدٍ أخر
°
( وطنُ أمان ) °¨
قلبٌ أحبكَ ويسأل عنك ويخاف عليك
فهذا القلب تشعر بأنك مواطنٌ فيه
لك كل الحقوق ولك أجمل الحقوق
ولك ما لا يحق لغيرك من حقوق فيه
فتجد بالقلب العطاء والوفاء
وتجدُ الإحسان والحنان
فإعرف حينها أنك بوطن أمان
° ( وطنُ أمان ) °¨
صديق صدوق تأمنه ويأمنك
وعندما تمر في أي إشكال أو ضيقة
تلتفت خلفك فتجد هذا الصديق
فإعلم ان صديقك وطنُ كبير
يعطيك إلى أن يرضيك
يضحك في وجهك رغم حزنه
وكل غايته إسعادك في كل وقت وزمان
فالصديق الوفي وطن أمان
° ( وطنُ أمان ) °¨
عندما تصلي وتقف خاشعاً عابداً لله
فحينها تقف بين يدي الله
مرتاح الضمير مطمئن السريرة
فتدعوإلى الله
والله خير مجيب للداعي إذا دعا
فصلاتك بين يدي الرحمن وطنُ أمان
° ( وطنُ أمان ) °¨
عندما يتخلى عنك كل من حولك
وتبكي إلى حد إحتراق خديك من حرارة الدموع
وتعود لمنزلك تتفاجئ بوجهٍ سموح يبتسم إليك بحنان
هذهِ الإنسانة هي أمك
فهي من تراعيك وتواسيك
وهي من سهرت كي تربيك
وهي نبع حنان
فإن عطشت من جور الدنيا
فمن نبع حنانها تسقيك
وهي من زرعت بداخلك معنى الإنسان
والام وطنُ أمان
° ( وطنُ أمان ) °¨
طفل تراه يلهو ويلعب
تراه شمسُ براءة ربما تجرحهُ بكلمة
ولكن برائته لا تسمح أن يرد عليك بالمثل
وتشعر إنهُ يطبق مقولة بادل السيئة بالحسنة
وحيت تضمه على صدرك كي تعتذر له
تشعر بالفرح الكبير
لا تجرحه فكما تدين تدان
فالطفل وطنُ أمان
كلنا إنسان وكلنا بحاجة لوطن أمان
فكروا في هذهِ القصة
لوشاهدت عصفور تطارده طيور جارحة
لكنك إستطعت أن تمسك بهِ
ووضعتهُ في قفص
أي نعم القفص يحميه من الطيور الجارحة
ولكنك في نفس الوقت تكون أنت طير جارح
كونك حرمته حريته
وتغريده وتطايره بين الأغصان
فدعهُ يطير ويرفرف في سمائك
يسحرك بجماله
يطربك بتغريده
ولما لا نحسب قلوبنا مثل هذا العصفور
فقلوبنا عصافير تسكن داخلنا
أطلقوها لمحبة الناس
أطلقوها لتتلعم وتُعلم
أطلقوها كي تهدي وتنهدي
أطلقوها ولا تحبسوها
ففي دنيانا ألفُ وطنٍ للأمان
والوطن الأكبر للأمان ذكر الله
فبذكر الله تطمئن القلوب
وأتمنى أن تكون كل مراحل حياتكم وطنُ أمان
فليس الوطن فقط مجرد بلد
ربما وطن الأمان نجده أكبر وأعظم وأجمل من أي بلدٍ أخر
°
( وطنُ أمان ) °¨قلبٌ أحبكَ ويسأل عنك ويخاف عليك
فهذا القلب تشعر بأنك مواطنٌ فيه
لك كل الحقوق ولك أجمل الحقوق
ولك ما لا يحق لغيرك من حقوق فيه
فتجد بالقلب العطاء والوفاء
وتجدُ الإحسان والحنان
فإعرف حينها أنك بوطن أمان
°
( وطنُ أمان ) °¨صديق صدوق تأمنه ويأمنك
وعندما تمر في أي إشكال أو ضيقة
تلتفت خلفك فتجد هذا الصديق
فإعلم ان صديقك وطنُ كبير
يعطيك إلى أن يرضيك
يضحك في وجهك رغم حزنه
وكل غايته إسعادك في كل وقت وزمان
فالصديق الوفي وطن أمان
°
( وطنُ أمان ) °¨عندما تصلي وتقف خاشعاً عابداً لله
فحينها تقف بين يدي الله
مرتاح الضمير مطمئن السريرة
فتدعوإلى الله
والله خير مجيب للداعي إذا دعا
فصلاتك بين يدي الرحمن وطنُ أمان
°
( وطنُ أمان ) °¨عندما يتخلى عنك كل من حولك
وتبكي إلى حد إحتراق خديك من حرارة الدموع
وتعود لمنزلك تتفاجئ بوجهٍ سموح يبتسم إليك بحنان
هذهِ الإنسانة هي أمك
فهي من تراعيك وتواسيك
وهي من سهرت كي تربيك
وهي نبع حنان
فإن عطشت من جور الدنيا
فمن نبع حنانها تسقيك
وهي من زرعت بداخلك معنى الإنسان
والام وطنُ أمان
°
( وطنُ أمان ) °¨طفل تراه يلهو ويلعب
تراه شمسُ براءة ربما تجرحهُ بكلمة
ولكن برائته لا تسمح أن يرد عليك بالمثل
وتشعر إنهُ يطبق مقولة بادل السيئة بالحسنة
وحيت تضمه على صدرك كي تعتذر له
تشعر بالفرح الكبير
لا تجرحه فكما تدين تدان
فالطفل وطنُ أمان
كلنا إنسان وكلنا بحاجة لوطن أمان
فكروا في هذهِ القصة
لوشاهدت عصفور تطارده طيور جارحة
لكنك إستطعت أن تمسك بهِ
ووضعتهُ في قفص
أي نعم القفص يحميه من الطيور الجارحة
ولكنك في نفس الوقت تكون أنت طير جارح
كونك حرمته حريته
وتغريده وتطايره بين الأغصان
فدعهُ يطير ويرفرف في سمائك
يسحرك بجماله
يطربك بتغريده
ولما لا نحسب قلوبنا مثل هذا العصفور
فقلوبنا عصافير تسكن داخلنا
أطلقوها لمحبة الناس
أطلقوها لتتلعم وتُعلم
أطلقوها كي تهدي وتنهدي
أطلقوها ولا تحبسوها
ففي دنيانا ألفُ وطنٍ للأمان
والوطن الأكبر للأمان ذكر الله
فبذكر الله تطمئن القلوب
وأتمنى أن تكون كل مراحل حياتكم وطنُ أمان
