اقتحمت الجماهير الجزائرية ملعب "بيتر موكابا" في بولوكواني الجنوب إفريقية، الذي شهد المباراة التي خسر فيها "الخضر" مع سلوفينيا بهدف نظيف، ضمن منافسات المجموعة الثالثة لكأس العالم وذلك قبل بداية اللقاء، مما أدى إلى تدخل قوات الأمن المتواجدة في الاستاد لإعادة النظام داخل الملعب وإعادة العناصر غير الملتزمة إلى الأماكن الطبيعية لتواجدها.
وتسبب هذا الاقتحام في قيام قوات الأمن بإحاطة الجماهير الجزائرية داخل المدرجات المخصصة لها طوال المباراة؛ منعا من تكرار نزل أي فرد لأرض الملعب خلال المباراة، مما قد يؤدي إلى إيقاف اللقاء في سابقةٍ لم تحدث خلال مواجهات كأس العالم.
وقد نقلت كاميرات التلفزيون الناقلة للمباراة، قيامَ أحد الجماهير بالتسلق فوق إحدى أعمدة الإنارة والجلوس على قمته، رافعا العلم الجزائري، وتجاهل أوامر الشرطة بالنزول والعودة إلى المدرجات خوفا على حياته، وتعريض الآخرين للخطر.
كانت الجزائر خسرت في مباراتها الأولى أمام سلوفينيا بهدف نظيف، ليتأزم موقف الخضر في المونديال الإفريقي، خاصةً أن الخضر يواجهون في الجولة الثانية للمجموعة الثالثة الفريق الإنجليزي، قبل ملاقاة أمريكا في الجولة الأخيرة.
وتسبب هذا الاقتحام في قيام قوات الأمن بإحاطة الجماهير الجزائرية داخل المدرجات المخصصة لها طوال المباراة؛ منعا من تكرار نزل أي فرد لأرض الملعب خلال المباراة، مما قد يؤدي إلى إيقاف اللقاء في سابقةٍ لم تحدث خلال مواجهات كأس العالم.
وقد نقلت كاميرات التلفزيون الناقلة للمباراة، قيامَ أحد الجماهير بالتسلق فوق إحدى أعمدة الإنارة والجلوس على قمته، رافعا العلم الجزائري، وتجاهل أوامر الشرطة بالنزول والعودة إلى المدرجات خوفا على حياته، وتعريض الآخرين للخطر.
كانت الجزائر خسرت في مباراتها الأولى أمام سلوفينيا بهدف نظيف، ليتأزم موقف الخضر في المونديال الإفريقي، خاصةً أن الخضر يواجهون في الجولة الثانية للمجموعة الثالثة الفريق الإنجليزي، قبل ملاقاة أمريكا في الجولة الأخيرة.