- إنضم
- 3 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 1,731
- نقاط التفاعل
- 12
- نقاط الجوائز
- 457
بسم الله الرحمن الرحيم
إن بداية كل إنسان محفوفة بالمخاطر و بالأمور التي تحدث و تسبب ضررا كبيرا له، أحيانا قد تكلف الكثير ....
و أحيانا لا يأخذ الانسان جميع إحتياطاته فيقع و يتأثر ...
قد يبدأ الانسان بالبحث عن مصدر الرزق المناسب و يبدأ به و يخطط له، لكن يتفاجأ بشيء يصده في المنتصف ... البعض يستسلم و ينسحب و يتوقف عن إكمال الطريق ... لكن البعض يشعر بالأمل و يبدأ من جديد ...
أتذكر العديد من القصص و لعل أبرزها قصة النملة التي حاولت جاهدة حتى تتمكن من إيصال لقمة العيش الى منزلها ... كيف كافحت و ثابرت بالرغم من الصعوبات التي واجهتها ... و مع ذلك لم تستسلم.
و هناك العديد من قصص التي نراها في أرض الواقع قد تكون مثالا يحتذى به ... أبرزها تلك الدول التي تتعرض للحروب و ما ينجم عليها من دمار و خراب ... و مع ذلك فهم لا يفقدون الأمل ... تهدم بيوتهم و يشرد أولادهم و تراهم منهزمين ... لكن في يوم ما تراهم يعودون بقوة لإعادة بناء بلدهم و كأن شيئا لم يحدث ...
أما حالنا ، فعند بداية أي شيء ... تواجهنا مشكلة فنتوقف و نشعر بالأسى و نشعر أن الدنيا لم تعد لنا .... أحيانا نكسل أن نعيد البناء ... و أحيانا نقوم بإكمال الهدم ...
أنت .... من أنت ؟؟؟ لا أحد يدري من أنت !! .... سوى خالقك و أنت ..
هل تريد الإستسلام و الوقوع و الهدم ؟؟؟ ...
أم أنك لم تفقد الأمل ... و تعيد البناء لتصل ...
أبدا لا تفقد الأمل .... فيوما ..... ستصل.
أخوكم سامي.
إن بداية كل إنسان محفوفة بالمخاطر و بالأمور التي تحدث و تسبب ضررا كبيرا له، أحيانا قد تكلف الكثير ....
و أحيانا لا يأخذ الانسان جميع إحتياطاته فيقع و يتأثر ...
قد يبدأ الانسان بالبحث عن مصدر الرزق المناسب و يبدأ به و يخطط له، لكن يتفاجأ بشيء يصده في المنتصف ... البعض يستسلم و ينسحب و يتوقف عن إكمال الطريق ... لكن البعض يشعر بالأمل و يبدأ من جديد ...
أتذكر العديد من القصص و لعل أبرزها قصة النملة التي حاولت جاهدة حتى تتمكن من إيصال لقمة العيش الى منزلها ... كيف كافحت و ثابرت بالرغم من الصعوبات التي واجهتها ... و مع ذلك لم تستسلم.
و هناك العديد من قصص التي نراها في أرض الواقع قد تكون مثالا يحتذى به ... أبرزها تلك الدول التي تتعرض للحروب و ما ينجم عليها من دمار و خراب ... و مع ذلك فهم لا يفقدون الأمل ... تهدم بيوتهم و يشرد أولادهم و تراهم منهزمين ... لكن في يوم ما تراهم يعودون بقوة لإعادة بناء بلدهم و كأن شيئا لم يحدث ...
أما حالنا ، فعند بداية أي شيء ... تواجهنا مشكلة فنتوقف و نشعر بالأسى و نشعر أن الدنيا لم تعد لنا .... أحيانا نكسل أن نعيد البناء ... و أحيانا نقوم بإكمال الهدم ...
أنت .... من أنت ؟؟؟ لا أحد يدري من أنت !! .... سوى خالقك و أنت ..
هل تريد الإستسلام و الوقوع و الهدم ؟؟؟ ...
أم أنك لم تفقد الأمل ... و تعيد البناء لتصل ...
أبدا لا تفقد الأمل .... فيوما ..... ستصل.
أخوكم سامي.