في خطوة عملاقة وجد متقدمة دعا مجموعة من 30 عالما
يتقدمهم الدكتور يوسف القرضاوي
والشيخ سلمان فهد العودة
الاستاذ راشد الغنوشي ...
وكوكبة من علماء الامة
دعوا الى استثمار الاموال الاسلامية في تركيا
والاهتمام اكثر بتركيا
من الناحية الاقتصادية عقب وقوفها الاخير الى جانب
اخواننا في غزة
والوقوف امام الغطرسة الصهيونية
و المتوقع ان تزداد العلاقات الاقتصادية بين تركيا واسرائيل
سوءا خلال الاشهر القادمة
زيبدوا ان خطوة العلماء هي استغلال الفراغ الاقتصادي
الذي تتركه اسرائيل بانسحابها من السوق التركي
لكن هذه العوة هل تلقى القبول عند اهل المال
ورجال الاعمال العرب والمسلمين
ولم يغفل هؤلاء الشيوخ الدعوة إلى جعل تركيا الوجهة السياحية الأولى خلال هذا الصيف لكل عموم المسلمين، حيث جاء في البيان ''ندعو الأسر والمجموعات التي بدأت تحزم أمرها للسفر والسياحة إلى بلاد العالم المختلفة، وتتجه صوب مناطق جذب سياحي في أوروبا والولايات المتحدة وغيرها، أن تعتبر تركيا وجهة ذات أولوية لمن قرر السفر، حيث المساجد والآثار التاريخية العريقة، والطبيعة الخلابة''.
وتجدر الإشارة إلى أن تركيا تعيش حالة من العودة الكثيفة إلى الساحة الدولية على مختلف الأصعدة، في وقت تواجه معارضة شديدة للاندماج في هيكل الاتحاد الأوروبي، بسبب ''أصولها الإسلامية''، وهو الأمر الذي أشار موقعو البيان بعبارة ''بلاد المسلمين أولى وأنسب وأقرب إلى الطبيعة الثقافية والأخلاقية للسائح العربي''.
طيب الله اوقاتكم
يتقدمهم الدكتور يوسف القرضاوي
والشيخ سلمان فهد العودة
الاستاذ راشد الغنوشي ...
وكوكبة من علماء الامة
دعوا الى استثمار الاموال الاسلامية في تركيا
والاهتمام اكثر بتركيا
من الناحية الاقتصادية عقب وقوفها الاخير الى جانب
اخواننا في غزة
والوقوف امام الغطرسة الصهيونية
و المتوقع ان تزداد العلاقات الاقتصادية بين تركيا واسرائيل
سوءا خلال الاشهر القادمة
زيبدوا ان خطوة العلماء هي استغلال الفراغ الاقتصادي
الذي تتركه اسرائيل بانسحابها من السوق التركي
لكن هذه العوة هل تلقى القبول عند اهل المال
ورجال الاعمال العرب والمسلمين
ولم يغفل هؤلاء الشيوخ الدعوة إلى جعل تركيا الوجهة السياحية الأولى خلال هذا الصيف لكل عموم المسلمين، حيث جاء في البيان ''ندعو الأسر والمجموعات التي بدأت تحزم أمرها للسفر والسياحة إلى بلاد العالم المختلفة، وتتجه صوب مناطق جذب سياحي في أوروبا والولايات المتحدة وغيرها، أن تعتبر تركيا وجهة ذات أولوية لمن قرر السفر، حيث المساجد والآثار التاريخية العريقة، والطبيعة الخلابة''.
وتجدر الإشارة إلى أن تركيا تعيش حالة من العودة الكثيفة إلى الساحة الدولية على مختلف الأصعدة، في وقت تواجه معارضة شديدة للاندماج في هيكل الاتحاد الأوروبي، بسبب ''أصولها الإسلامية''، وهو الأمر الذي أشار موقعو البيان بعبارة ''بلاد المسلمين أولى وأنسب وأقرب إلى الطبيعة الثقافية والأخلاقية للسائح العربي''.
طيب الله اوقاتكم