فوائد اتطبيع مع اسرائيل...

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

tow_yemen

:: عضو مُشارك ::
إنضم
10 أكتوبر 2007
المشاركات
122
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
العمر
41
سؤال...
ارجوك اجب عليه بصراحة...
وبدون مواقف مسبقة..
 
موقف الإسلام من التطبيع مع إسرائيل
يُراد بالتطبيع إقامة علاقات طبيعية في الجوانب المختلفة: فهناك تطبيع سياسيّ، وتطبيع اقتصادي، وتطبيع دبلوماسي، وغير ذلك...
وهذه المسألة لا تحتاج إلى اجتهاد كبير، فهي واضحة جلية، فالتطبيع مع الظالم ظلم، لأنه إقرار له على ظلمه، وهذا منصوص عليه في مواضع كثيرة:
قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة...}(سورة الممتحنة: [الآية: 1].).
وقال أيضاً: {قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيراً للمجرمين}(سورة القصص: [الآية: 17].).
وقال صلى الله عليه وسلم: ((من مشى مع ظالم ليعينه على ظلمه، وهو يعلم أنه ظالم، فقد خرج من الإسلام))(رواه الطبراني.).
وقال صلى الله عليه وسلم: ((من أعان على خصومة بظلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع))(رواه ابن ماجه.).
وقال صلى الله عليه وسلم: ((إذا رأيتَ أمتي تهابُ الظالم أن تقول له أنت ظالم، فقد تُوُدِّع منهم))(رواه أحمد عن ابن عمر.).
وهكذا فإن النصوص القرآنية والأحاديث النبوية متوافرة متضافرة، تدل بمجموعها على عدم جواز إقرار الظالم على ظلمه، وهذا في الحقيقة موقف العقل والنقل، يعرفه التشريع الدولي ويقره، وهذا ما نص عليه الإسلام.
ومن خلال هذا المعيار فإنه لا يشك عاقل في تحريم التطبيع مع إسرائيل، طالما بقيت تصرُّ على الظلم، وتصرُّ على تشريد الشعب الفلسطيني، واغتصاب الأرض العربية.
إن إسرائيل اليوم لا تعترف بأي حق إنساني لأكثر من أربعة ملايين فلسطيني مشردين في الأرض، بحجة أنهم خرجوا قبل جيل أو جيلين، في حين يرون حق الهجرة في كل لحظة ومتى شاؤوا لليهود الذين يحتمل أن أجدادهم قبل سبعين جيلاً مرّوا من فلسطين، أو أن أجدادهم لم يعرفوا أصلاً شيئاً اسمه فلسطين، لأنهم لا يمتون بأي صلة إلى سكان هذه المنطقة.
ولنسأل التاريخ وعلم الأجناس هل كان سكان فلسطين أفارقة من العرق الأسود حتى يُعطى الحق ليهود الفلاشا الإثيوبيين بالهجرة إلى أرض فلسطين ؟‍! أم كان سكان فلسطين من الخزر أو الجرمان أو الأجناس الأخرى التي تُعطى حق الهجرة إلى فلسطين ؟! بينما يُحرم الفلسطينيون الذين تمتد آثارهم في فلسطين إلى آلاف السنين من العودة إلى أراضيهم وبيوتهم ومزارعهم بعد أن أخرجوا منها.
وهكذا فإنه استناداً إلى النصوص الشرعية السالفة، وإلى الواقع الذي يتحرك فيه العدو الإسرائيلي؛ فإننا نفتي بحرمة التطبيع مع إسرائيل طالما بقيت على سياستها الحالية من الظلم والبغي والعدوان واحتلال الأرض.
 
من يطبع مع اسرائيل .لكي يأمن من شرها هي وأمريكا هههههههه
 
يا خوووووووووووويا ساهلة.... و ماهلة
هههههههههههههههههههههههههههههههه
نطبع مع الكيان الصهيووووووني
" نحن قوم لالالالا....................................نعترف بهذه الدولة المزعوووووومة"
باش نولو حباب مع المريكان
هههههههههههههههههههههههههههههههه
 
اقصد تطبيع الشعوب...

اقصد تطبيع الشعوب لا الدول...
اخي...
على بالك الدول..مطبعة من زمان...هاهاها....
 
اقصد تطبيع الشعوب لا الدول...
اخي...
على بالك الدول..مطبعة من زمان...هاهاها....

أكيد أنا اقصد الدول ماشي الشعوووووووب
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
الله غالب عليهم......................
شفت عربي يحمل يهوووووووووووووووووودي؟؟؟؟؟؟؟
أنا اختك ماشى أخوك
 
ربي يخليكي

ويش هده الروح المرحة........
تسلمي...
عفوا واعتز بيك من اخة....
بهدا العقل وهدا المرح...و...
الله اعلم
وتحياتي
تو_اليمن
 
موقف الإسلام من التطبيع مع إسرائيل
يُراد بالتطبيع إقامة علاقات طبيعية في الجوانب المختلفة: فهناك تطبيع سياسيّ، وتطبيع اقتصادي، وتطبيع دبلوماسي، وغير ذلك...
وهذه المسألة لا تحتاج إلى اجتهاد كبير، فهي واضحة جلية، فالتطبيع مع الظالم ظلم، لأنه إقرار له على ظلمه، وهذا منصوص عليه في مواضع كثيرة:
قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة...}(سورة الممتحنة: [الآية: 1].).
وقال أيضاً: {قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيراً للمجرمين}(سورة القصص: [الآية: 17].).
وقال صلى الله عليه وسلم: ((من مشى مع ظالم ليعينه على ظلمه، وهو يعلم أنه ظالم، فقد خرج من الإسلام))(رواه الطبراني.).
وقال صلى الله عليه وسلم: ((من أعان على خصومة بظلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع))(رواه ابن ماجه.).
وقال صلى الله عليه وسلم: ((إذا رأيتَ أمتي تهابُ الظالم أن تقول له أنت ظالم، فقد تُوُدِّع منهم))(رواه أحمد عن ابن عمر.).
وهكذا فإن النصوص القرآنية والأحاديث النبوية متوافرة متضافرة، تدل بمجموعها على عدم جواز إقرار الظالم على ظلمه، وهذا في الحقيقة موقف العقل والنقل، يعرفه التشريع الدولي ويقره، وهذا ما نص عليه الإسلام.
ومن خلال هذا المعيار فإنه لا يشك عاقل في تحريم التطبيع مع إسرائيل، طالما بقيت تصرُّ على الظلم، وتصرُّ على تشريد الشعب الفلسطيني، واغتصاب الأرض العربية.
إن إسرائيل اليوم لا تعترف بأي حق إنساني لأكثر من أربعة ملايين فلسطيني مشردين في الأرض، بحجة أنهم خرجوا قبل جيل أو جيلين، في حين يرون حق الهجرة في كل لحظة ومتى شاؤوا لليهود الذين يحتمل أن أجدادهم قبل سبعين جيلاً مرّوا من فلسطين، أو أن أجدادهم لم يعرفوا أصلاً شيئاً اسمه فلسطين، لأنهم لا يمتون بأي صلة إلى سكان هذه المنطقة.
ولنسأل التاريخ وعلم الأجناس هل كان سكان فلسطين أفارقة من العرق الأسود حتى يُعطى الحق ليهود الفلاشا الإثيوبيين بالهجرة إلى أرض فلسطين ؟‍! أم كان سكان فلسطين من الخزر أو الجرمان أو الأجناس الأخرى التي تُعطى حق الهجرة إلى فلسطين ؟! بينما يُحرم الفلسطينيون الذين تمتد آثارهم في فلسطين إلى آلاف السنين من العودة إلى أراضيهم وبيوتهم ومزارعهم بعد أن أخرجوا منها.
وهكذا فإنه استناداً إلى النصوص الشرعية السالفة، وإلى الواقع الذي يتحرك فيه العدو الإسرائيلي؛ فإننا نفتي بحرمة التطبيع مع إسرائيل طالما بقيت على سياستها الحالية من الظلم والبغي والعدوان واحتلال الأرض.

بارك الله فيك أخي أبو رغد ،فقد أصبت كبد الحقيقة
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top