سمعت بهذه القصة من واحد من تبسة
يقول راوي ..
يقول كان هناك طريق شبه خالي من المارة
و بينما كان يسير احد بالسيارة مسرعا جدا جدا و إذا به يصدم باحد الأطفال كان ذاهب للمدرسة عمره 10 سنوات .. براءة ....
و سقط طفل في حالة تخبط من شدة ضربة قوية و يحتاج تنقل بسرعة إلى المستشفى للتلقي علاج حتى ينقذ حياته
لكن صاحب السيارة قال في نفسه = لا يوج أحد رائني أي ان طريق خاوي و ليس هناك أي شاهد على هذا الحادث .و إذا اخذته فهذا يعني مشاكل في مشاكل من بينها لو مات ففدية قدرها بالملايين و.الخ
فهرب صاحب السيارة و ترك الطفل المسكين ينادي أبوه و امه و هو في حالة خطيرة و يزداد سوء
أماه ...............................................
أباه... ( الشرطي ).................................
لا أحد و بقي الطفل ساعات و هو ينزف و يتمنى لو يسمعه احد او يشاهده احد لكن.........لا أحد
مات رحمه الله ........... وحيد...............ينزف ................. يتخبط .................... الألم ........................
و في مساء خرج الجميع يبحث عنه في كل مكان لانه يخرج من المدرسة على ساعة ثالثة و ساعة تشير إلى خامسة مساء
و كم كانت صدمة كبيرة جدا جدا على أبيه و امه و اخواته و كل جيرانه و مدرسته و معارفه
و تم تشييع جثمانه في موكب مهيج جدا جدا
---------------------------------------------------------------------------------------------
و يبقى سؤال من صدمه بالسيارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من هو هذا الحيوان الذي لا يرحم شخص و يحمله للمستشفى ؟؟؟
من هو هذا الخبيث الذي لا رحمة في قلبه ؟؟؟؟؟؟؟؟
و أستمر اللغز .................... و لم يعثر له عن الحل
--------------------------------------------------------------------------
و بعد خمس سنوات
و بعد ان اعتقد المجرم ان جريمة طويت نهائيا و أنه نجى من عقوبة العباد و نسي عقوبة رب العباد
كان هذا المجرم مار من نفس الطريق الخالية و إذا به يجد راجل واقف ينتضر النقل إلى الدائرة فركبه معه ليواصله إلى مبتغاه
(هذا راجل هو والد الطفل المرحوم و هو يعمل في القسم الشرطة ))
و بدأ الحديث بينهم عن شتى مجالات و من بينها كيف اطفال و رجال لا يحترمون السيارات
و بدأ ينتقدون المارة في الطريق .. كيف يمشون في طرق و...الخ
و كان أب فتح مسجل ليسجل كلامه ...............................
و إذا به ينطق لسانه بالحقيقة من حيث لا يدري .............................
و قال كان من مدة من زمن أصدمت شخص متهور و في هذا طريق و لكنه يكذب عندما يقول أسعفته إلى مستشفى
و سأله الأب عن ذالك طفل و قال له = هل الذي كان يلبس مأزار أبيض و حامل الحقيبة اعرفه اعرفه هو يتعرض للكثير من حوادث هنا و في دائرة
و قال له المجرم = نعم هو ... من حيث لا يدري ................
و عندما وصلوا إلى الدائرة طلب منه الأب ان يوصله إلى احد اماكن فهو متاخر
و إذا به يصل إلى محافظة الشرطة و يقدم له بطاقة الشرطة و ياكد له أن الضحية هو أبنه و انك أيها المجرم قتلته متعمد لانك أصطمت به و لم تسعفه و قتلته و هو براءة
و قدم مسجل كلامه أمام المحكمة و اعترف بجريمته و تم حكم عليه بي 20 سنة سجن مع دفع غرامة و فدية لأهل الضحية
يا أيها المجرم تخاف من عقوبة العباد و نسيت عقوبة رب العباد
فاحب الله ان يكشفك للعباد لانك خفت من عقوبتهم فقد تركك لهم و يوعدك بعقوبة اخرى لليوم موعود
يا مجرم تروح تروح و ترجع للعقاب موجع
ملاحظة : لو تم أسعافه إلى المستشفى فإنه لا يتعرض لأي شيء فالتامين تقدم تعويض لاهل الضحية إذا بقي على قيد الحياة
اما إذا توفي في الحادث فالتامين تعوض اهل الضحية مع قيام السائق بدفع فدية ليست كثيرة إذا كان هو سبب في الحادث اما إذا لم يكن هو سبب فتسقط الفدية مع سحب بطاقة السياقة لمدة من زمن
يقول راوي ..
يقول كان هناك طريق شبه خالي من المارة
و بينما كان يسير احد بالسيارة مسرعا جدا جدا و إذا به يصدم باحد الأطفال كان ذاهب للمدرسة عمره 10 سنوات .. براءة ....
و سقط طفل في حالة تخبط من شدة ضربة قوية و يحتاج تنقل بسرعة إلى المستشفى للتلقي علاج حتى ينقذ حياته
لكن صاحب السيارة قال في نفسه = لا يوج أحد رائني أي ان طريق خاوي و ليس هناك أي شاهد على هذا الحادث .و إذا اخذته فهذا يعني مشاكل في مشاكل من بينها لو مات ففدية قدرها بالملايين و.الخ
فهرب صاحب السيارة و ترك الطفل المسكين ينادي أبوه و امه و هو في حالة خطيرة و يزداد سوء
أماه ...............................................
أباه... ( الشرطي ).................................
لا أحد و بقي الطفل ساعات و هو ينزف و يتمنى لو يسمعه احد او يشاهده احد لكن.........لا أحد
مات رحمه الله ........... وحيد...............ينزف ................. يتخبط .................... الألم ........................
و في مساء خرج الجميع يبحث عنه في كل مكان لانه يخرج من المدرسة على ساعة ثالثة و ساعة تشير إلى خامسة مساء
و كم كانت صدمة كبيرة جدا جدا على أبيه و امه و اخواته و كل جيرانه و مدرسته و معارفه
و تم تشييع جثمانه في موكب مهيج جدا جدا
---------------------------------------------------------------------------------------------
و يبقى سؤال من صدمه بالسيارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من هو هذا الحيوان الذي لا يرحم شخص و يحمله للمستشفى ؟؟؟
من هو هذا الخبيث الذي لا رحمة في قلبه ؟؟؟؟؟؟؟؟
و أستمر اللغز .................... و لم يعثر له عن الحل
--------------------------------------------------------------------------
و بعد خمس سنوات
و بعد ان اعتقد المجرم ان جريمة طويت نهائيا و أنه نجى من عقوبة العباد و نسي عقوبة رب العباد
كان هذا المجرم مار من نفس الطريق الخالية و إذا به يجد راجل واقف ينتضر النقل إلى الدائرة فركبه معه ليواصله إلى مبتغاه
(هذا راجل هو والد الطفل المرحوم و هو يعمل في القسم الشرطة ))
و بدأ الحديث بينهم عن شتى مجالات و من بينها كيف اطفال و رجال لا يحترمون السيارات
و بدأ ينتقدون المارة في الطريق .. كيف يمشون في طرق و...الخ
و كان أب فتح مسجل ليسجل كلامه ...............................
و إذا به ينطق لسانه بالحقيقة من حيث لا يدري .............................
و قال كان من مدة من زمن أصدمت شخص متهور و في هذا طريق و لكنه يكذب عندما يقول أسعفته إلى مستشفى
و سأله الأب عن ذالك طفل و قال له = هل الذي كان يلبس مأزار أبيض و حامل الحقيبة اعرفه اعرفه هو يتعرض للكثير من حوادث هنا و في دائرة
و قال له المجرم = نعم هو ... من حيث لا يدري ................
و عندما وصلوا إلى الدائرة طلب منه الأب ان يوصله إلى احد اماكن فهو متاخر
و إذا به يصل إلى محافظة الشرطة و يقدم له بطاقة الشرطة و ياكد له أن الضحية هو أبنه و انك أيها المجرم قتلته متعمد لانك أصطمت به و لم تسعفه و قتلته و هو براءة
و قدم مسجل كلامه أمام المحكمة و اعترف بجريمته و تم حكم عليه بي 20 سنة سجن مع دفع غرامة و فدية لأهل الضحية
يا أيها المجرم تخاف من عقوبة العباد و نسيت عقوبة رب العباد
فاحب الله ان يكشفك للعباد لانك خفت من عقوبتهم فقد تركك لهم و يوعدك بعقوبة اخرى لليوم موعود
يا مجرم تروح تروح و ترجع للعقاب موجع
ملاحظة : لو تم أسعافه إلى المستشفى فإنه لا يتعرض لأي شيء فالتامين تقدم تعويض لاهل الضحية إذا بقي على قيد الحياة
اما إذا توفي في الحادث فالتامين تعوض اهل الضحية مع قيام السائق بدفع فدية ليست كثيرة إذا كان هو سبب في الحادث اما إذا لم يكن هو سبب فتسقط الفدية مع سحب بطاقة السياقة لمدة من زمن