آعشقٌ هذا آم إستبدآد؟
آيُّ صدفة هذه التي فيك؟
لتبقى روحك تُطاردني
تتجول بأروقة شراييني
تتحكم بنبضاتي
وتسارع وتيرة خفقاتي
تُشاركني آحلامي
تغفو بأحضاني
آيُّ إستبدآدٍ هذا وآي غرآم؟
لأهرب من حبكَ
وأعود محملة بشوق ٍ وشغف ٍ جديد
متسولةً على آبواب قلبك
مشتتٍ الروح بفيضانك
آستجدي قطرات حنانك الماطر
آتلهف لرذاذ غيمك العاطر
لا تهدأ روحي إلا على صدركَ الثائر
ولا أستكين إلا بالتوحد بك تحت ضوء القمر الغامر
آتنفسك هواءاً
لأختال برفقتك وفاءاً
وأهللُ لحضورك إحتفاءاً
وأتغنج بين يديك دلعاً وإنتشاءاً
وأنتفض بغواية أُنثى إرتدّتْ حياءاً
أي صدفة هذه
التي تحملني على صهوة غرآمك
آجوب السهول والبقاع إنصياعاً لجلنارك
لِــتغرز جذرك بي
مستغلةً رطوبة حبي
وخصوبةً قلبي
ولهفةَ إحساسي
وينابيع آشوآقي
اي صدفة هذه
التي تظللني بأورآقك الوارفه
وتستوطن شرفات قلبي
لتكون جنتي وملاذي
وفي أحضان قلبك مخبئي وإنسكابي
أيها الحبيب
لحبك سطوة طاغيه
تسللت بغفلة مني وأعدتني للحياة
وأحتللت خافقي وبت تراتيل حبري و تناهيد حرفي
وكلماتي باتت تنبض لك بألق
فتحت من نافذة الضباب طموحي
ومن بين الركام آجبرتني على النهوضي
حبٌ مستبدٌ ترتجف له آوصالي
به دفئي ومنهُ إتخذتُ غطائي
ايها الطاغي بحبك
أسحرٌ هو حبك أم هو سُكر الغرام؟
ليتفشى بالعروق وفي العظام
لِيُرديني بنبل السِهام
ويقتحم قلبي بلا حسام
فأي مستبد آنتْ
لتحتلَ روحي
وتدك حصوني
وتُذِبُني حد الغرق
بهمسهٍ مسكوبةٍ على قارِعة الورق
آيُّ صدفة هذه التي فيك؟
لتبقى روحك تُطاردني
تتجول بأروقة شراييني
تتحكم بنبضاتي
وتسارع وتيرة خفقاتي
تُشاركني آحلامي
تغفو بأحضاني
آيُّ إستبدآدٍ هذا وآي غرآم؟
لأهرب من حبكَ
وأعود محملة بشوق ٍ وشغف ٍ جديد
متسولةً على آبواب قلبك
مشتتٍ الروح بفيضانك
آستجدي قطرات حنانك الماطر
آتلهف لرذاذ غيمك العاطر
لا تهدأ روحي إلا على صدركَ الثائر
ولا أستكين إلا بالتوحد بك تحت ضوء القمر الغامر
آتنفسك هواءاً
لأختال برفقتك وفاءاً
وأهللُ لحضورك إحتفاءاً
وأتغنج بين يديك دلعاً وإنتشاءاً
وأنتفض بغواية أُنثى إرتدّتْ حياءاً
أي صدفة هذه
التي تحملني على صهوة غرآمك
آجوب السهول والبقاع إنصياعاً لجلنارك
لِــتغرز جذرك بي
مستغلةً رطوبة حبي
وخصوبةً قلبي
ولهفةَ إحساسي
وينابيع آشوآقي
اي صدفة هذه
التي تظللني بأورآقك الوارفه
وتستوطن شرفات قلبي
لتكون جنتي وملاذي
وفي أحضان قلبك مخبئي وإنسكابي
أيها الحبيب
لحبك سطوة طاغيه
تسللت بغفلة مني وأعدتني للحياة
وأحتللت خافقي وبت تراتيل حبري و تناهيد حرفي
وكلماتي باتت تنبض لك بألق
فتحت من نافذة الضباب طموحي
ومن بين الركام آجبرتني على النهوضي
حبٌ مستبدٌ ترتجف له آوصالي
به دفئي ومنهُ إتخذتُ غطائي
ايها الطاغي بحبك
أسحرٌ هو حبك أم هو سُكر الغرام؟
ليتفشى بالعروق وفي العظام
لِيُرديني بنبل السِهام
ويقتحم قلبي بلا حسام
فأي مستبد آنتْ
لتحتلَ روحي
وتدك حصوني
وتُذِبُني حد الغرق
بهمسهٍ مسكوبةٍ على قارِعة الورق
آخر تعديل: