الماسونية كتعريف :

الماسونية لغة معناها البناءون الأحرار ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية - إخاء - مساواة - إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية
الماسونية متهمة بما يلي:

1. أنها صهيونية تعمل على خدمة مآرب اليهود و تسهيل عودتهم الى أرض فلسطين و بناء هيكل سليمان.
2.أنها أممية لا تقّر بالقومية أو بالوطنية.
3.أنها ملحدة ضدّ الدين و رجاله و لا تؤمن بالله العلي العظيم.
و هذا بعد أن تغلغلوا اليهود في رتبها ذات المستوى الرفيع و حوروها لخدمة شعب الله المختار على حد إعتقادهم .
من وسائلها:
- السيطرة على السلطة في كل بلاد و قد و قعت أكبر الاغتيالات في العالم بتحريك يهودي في هذا السبيل.
-السيطرة على الاقتصاد بشتى فروعه .
- السيطرة على المقدرات في العالم و استخدامها لتنفيذ مآربها ثم القضاء عليها.
الماسونية من زاوية التاريخ:
لقد أسسها هيرودس أكريبا ( ت 44م ) ملك من ملوك الرومان بمساعدة مستشاريه اليهوديين
- حيران أبيود : نائب الرئيس
- موآب لامي : كاتم سر أول
ولقد قامت الماسونية منذ أيامها الأولى على المكر والتمويه والإرهاب حيث اختاروا رموزاً وأسماء وإشارات للإيهام والتخويف وسموا محفلهم (هيكل أورشليم) للإيهام بأنه هيكل سليمان عليه السلام، وكما ذكرنا أن هذه الجمعية أو الحركة بتعبير أوضح تهتم بالسرية الكاملة حيث من هنا يتم توضيح التضارب في تاريخ بداية هذه الحركة فهناك كتب أخرى توضح أن الماسونية كان تأسيسها في الأربعين قبل الميلاد و كتب أخرى تنفي و تقول أنه تم التأسيس في الأربعين بعد الميلاد، و لكن ما يوافق العقل المفكر و المنطقي هو أنه بعد تدمير هيكل سليمان بفتره ليست بكبيره تم تأسيس هذه الحركة و لنا وقفه مع هيكل سليمان و بعض من رموز هذه الحركة الغامضة.
قال (الحاخام)1 لاكويز : الماسونية يهودية في تاريخها ودرجاتها وتعاليمها وكلمات السر فيها وفي إيضاحاتها .. يهودية من البداية إلى النهاية.

وسميت القوة الخفية وهدفها التنكيل بالمسلمين المسيحيين واغتيالهم وتشريدهم ومنع دينهم من الإنتشار.
كانت تسمى في عهد التأسيس ( القوة الخفية ) ومنذ بضعة قرون تسمت بالماسونية لتتخذ من نقابة البنائين الأحرار لافتة تعمل من خلالها ثم التصق بهم الاسم دون حقيقة
تلك هي المرحلة الأولى . أما المرحلة الثانية للماسونية فتبدأ سنة 1770م عن طريق آدم وايزهاويت الألماني ( ت 1830م ) الذي ألحد واستقطبته الماسونية ووضع الخطة الحديثة للماسونية بهدف السيطرة على العالم وانتهى المشروع سنة 1776م ، ووضع أول محفل في هذه الفترة ( المحفل النوراني ) نسبة إلى الشيطان الذي يقدسونه

استطاعوا خداع ألفي رجل من كبار الساسة والمفكرون وأسسوا بهم المحفل الرئيسي المسمى بمحفل الشرق الأوسط ، وفيه تم إخضاع هؤلاء الساسة لخدمة الماسونية ، وأعلنوا شعارات براقة تخفي حقيقتهم فخدعوا كثيراً من المسلمين.
من رجال الماسونية : ميرابو ، كان أحد مشاهير قادة الثورة الفرنسية، مازيني الإيطالي الذي أعاد الأمور إلى نصابها بعد موت وايزهاويت
الجنرال الأمريكي ( البرت مايك ) سرح من الجيش فصب حقده على الشعوب من خلال الماسونية ، وهو واضع الخطط التدميرية منها موضع التنفيذ
ليوم بلوم الفرنسي المكلف بنشر الإباحية أصدر كتاباً بعنوان الزواج لم يعرف أفحش منه
كودير لوس اليهودي صاحب كتاب العلاقات الخطرة
لاف أريدج وهو الذي أعلن في مؤتمر الماسونية سنة 1865م في مدينة أليتش في جموع من الطلبة الألمان والإسبان والروس والإنجليز والفرنسيين قائلاً : " يجب أن يتغلب الإنسان على الإله وأن يعلن الحرب عليه وأن يخرق السموات ويمزقها كالأوراق"ماتسيني جوزيبي 1805-1872م ومن شخصياتهم كذلك : جان جاك روسو ، فولتير ( في فرنسا ) جرجي زيدان ( في مصر ، كارل ماركس وأنجلز ( في روسيا ) والأخيران كانا من ماسونيي الدرجة الحادية والثلاثون ومن منتسبي المحفل الإنجليزي ومن الذين أداروا الماسونية السرية وبتدبيرهما صدر البيان الشيوعي المشهور.


الماسونية لغة معناها البناءون الأحرار ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية - إخاء - مساواة - إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية
الماسونية متهمة بما يلي:

1. أنها صهيونية تعمل على خدمة مآرب اليهود و تسهيل عودتهم الى أرض فلسطين و بناء هيكل سليمان.
2.أنها أممية لا تقّر بالقومية أو بالوطنية.
3.أنها ملحدة ضدّ الدين و رجاله و لا تؤمن بالله العلي العظيم.
و هذا بعد أن تغلغلوا اليهود في رتبها ذات المستوى الرفيع و حوروها لخدمة شعب الله المختار على حد إعتقادهم .
من وسائلها:
- السيطرة على السلطة في كل بلاد و قد و قعت أكبر الاغتيالات في العالم بتحريك يهودي في هذا السبيل.
-السيطرة على الاقتصاد بشتى فروعه .
- السيطرة على المقدرات في العالم و استخدامها لتنفيذ مآربها ثم القضاء عليها.
الماسونية من زاوية التاريخ:
لقد أسسها هيرودس أكريبا ( ت 44م ) ملك من ملوك الرومان بمساعدة مستشاريه اليهوديين
- حيران أبيود : نائب الرئيس
- موآب لامي : كاتم سر أول
ولقد قامت الماسونية منذ أيامها الأولى على المكر والتمويه والإرهاب حيث اختاروا رموزاً وأسماء وإشارات للإيهام والتخويف وسموا محفلهم (هيكل أورشليم) للإيهام بأنه هيكل سليمان عليه السلام، وكما ذكرنا أن هذه الجمعية أو الحركة بتعبير أوضح تهتم بالسرية الكاملة حيث من هنا يتم توضيح التضارب في تاريخ بداية هذه الحركة فهناك كتب أخرى توضح أن الماسونية كان تأسيسها في الأربعين قبل الميلاد و كتب أخرى تنفي و تقول أنه تم التأسيس في الأربعين بعد الميلاد، و لكن ما يوافق العقل المفكر و المنطقي هو أنه بعد تدمير هيكل سليمان بفتره ليست بكبيره تم تأسيس هذه الحركة و لنا وقفه مع هيكل سليمان و بعض من رموز هذه الحركة الغامضة.
قال (الحاخام)1 لاكويز : الماسونية يهودية في تاريخها ودرجاتها وتعاليمها وكلمات السر فيها وفي إيضاحاتها .. يهودية من البداية إلى النهاية.

وسميت القوة الخفية وهدفها التنكيل بالمسلمين المسيحيين واغتيالهم وتشريدهم ومنع دينهم من الإنتشار.
كانت تسمى في عهد التأسيس ( القوة الخفية ) ومنذ بضعة قرون تسمت بالماسونية لتتخذ من نقابة البنائين الأحرار لافتة تعمل من خلالها ثم التصق بهم الاسم دون حقيقة
تلك هي المرحلة الأولى . أما المرحلة الثانية للماسونية فتبدأ سنة 1770م عن طريق آدم وايزهاويت الألماني ( ت 1830م ) الذي ألحد واستقطبته الماسونية ووضع الخطة الحديثة للماسونية بهدف السيطرة على العالم وانتهى المشروع سنة 1776م ، ووضع أول محفل في هذه الفترة ( المحفل النوراني ) نسبة إلى الشيطان الذي يقدسونه

استطاعوا خداع ألفي رجل من كبار الساسة والمفكرون وأسسوا بهم المحفل الرئيسي المسمى بمحفل الشرق الأوسط ، وفيه تم إخضاع هؤلاء الساسة لخدمة الماسونية ، وأعلنوا شعارات براقة تخفي حقيقتهم فخدعوا كثيراً من المسلمين.
من رجال الماسونية : ميرابو ، كان أحد مشاهير قادة الثورة الفرنسية، مازيني الإيطالي الذي أعاد الأمور إلى نصابها بعد موت وايزهاويت
الجنرال الأمريكي ( البرت مايك ) سرح من الجيش فصب حقده على الشعوب من خلال الماسونية ، وهو واضع الخطط التدميرية منها موضع التنفيذ
ليوم بلوم الفرنسي المكلف بنشر الإباحية أصدر كتاباً بعنوان الزواج لم يعرف أفحش منه
كودير لوس اليهودي صاحب كتاب العلاقات الخطرة
لاف أريدج وهو الذي أعلن في مؤتمر الماسونية سنة 1865م في مدينة أليتش في جموع من الطلبة الألمان والإسبان والروس والإنجليز والفرنسيين قائلاً : " يجب أن يتغلب الإنسان على الإله وأن يعلن الحرب عليه وأن يخرق السموات ويمزقها كالأوراق"ماتسيني جوزيبي 1805-1872م ومن شخصياتهم كذلك : جان جاك روسو ، فولتير ( في فرنسا ) جرجي زيدان ( في مصر ، كارل ماركس وأنجلز ( في روسيا ) والأخيران كانا من ماسونيي الدرجة الحادية والثلاثون ومن منتسبي المحفل الإنجليزي ومن الذين أداروا الماسونية السرية وبتدبيرهما صدر البيان الشيوعي المشهور.