- إنضم
- 12 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 2,416
- نقاط التفاعل
- 40
- النقاط
- 82
- العمر
- 34
||_°°2nd £pisode يوميــــ chemssou007 ـــــــــاتـ °° 2nd £pisode_||
لم نكتف بذلك بل قمنا بالمراهنة عند كل سباق أو لعبة يقومـ بها البنات، فكل شخص منا يختار فتاة و يراهن عليها و الفائز يأخذ المالـ،،كانـ الحظ حليفي في كثير من الأحيانـ لأنني أعرف البنات اللاتي قمن بالاختبار، لكن فتاة قامت بتحطيمي عندما فازتـ بسباقـ و كنتـ قد راهنتـ ضدها، فنظرا لأنها مصابة بالسمنة فلمـ أكنـ أعتقد أنها ستفوز بسباق العدو لكنها فعلتـ و يا ليتها لمـ تفعلـ،،
بعض المقاطع من يومياتيـ،،،،
يوميــــ chemssou007 ــــــــات
يوميــــ chemssou007 ــــــــات
ننتظر اقتراحاتكمـ آرائكمـ و انتقاداتكمـ على السكايبـ الخاصـ بيــ
chemssou007
chemssou007
يومـ اجتياز امتحانـ التربية البدنية (BAC SPORT)
شهر مايــ 2007
شهر مايــ 2007
أتذكر جيدا ذلك اليومـ، كيفـ لا و هو الخطوة الأولى نحو النجاحـ أو الرسوبـ في شهادة الباكالوريـا، ذلكـ الكابوسـ الذيـ يجبـ تحمله إلى حينـ ولوجـ أبوابـ الجامعة.
استيقظتـ باكرا بعد ثماني ساعاتـ كاملة من النومـ، بدأتـ في تجهيز نفسيـ حيثـ قمتـ بارتداء اللباس الرياضيـ الاجبـاريـ للخضوعـ لهكذا امتحانـ، فيـ حينـ كانتـ أمي فيـ حالة استنفار قصوى إذ قامتـ بتحضير كأسـا من الحليبـ مرفوقـا بعلبة "BIMO"، و هي توليفة صباحية ضرورية بالنسبة إلي غير قابلة للتفاوض أو النقاشـ.
بعد أنـ امتلئ وعاء الشر (بطنيـ) كمـا يسمى، بدأ "الرأس يغنيـ" فتوجهتـ لغرفتيـ لأقرأ بعضـا من القرآنـ الكريمـ عسى أنـ يوفقني الله عز و جلـ، بعد أنـ انهيتـ القراءة قمتـ بالبحثـ عنـ ورقة الاستدعاء لامتحان التربية البدنية، طبعا لأثبتـ أنـ "أنـا هو أنـا".
بعد أنـ أصبحتـ جاهزان وجدتـ أميـ أماميـ بالنصائحـ المعتادة قبلـ كل شيء، فانطلقـ نفس الشريط المعتاد إذ طلبتـ منيـ التركيز و البسملة قبلـ البدء متسائلة إن كنتـ قد أخذتـ كل شيء، فأجبتـ بالإيجاب "أنا جاهز تماما".
سيخيلـ للقارئ أنني بصدد اجتياز امتحانـ الفيزيـاء النووية أو اختبار القبولـ في جامعة "كامبريج"، غير أنـ الحقيقة تبقى أنه مجرد امتحانـ في التربية البدنية، فبعد أنـ أنهتـ أميـ محاضرتها الصباحية المعهودة قامتـ بإحضار قارورة بلاستيكية من الحجمـ الصغيرة فعرفتـ أنها تردنيـ أنـ أشربـ قليلا من "ماز زمزم"، فهو ماء مقدس كمـا تقول أميـ، شربته و توكلتـ على الله رغمـ أنني أؤمنـ بأنـه كيـ تنجح عليكـ أنـ تعملـ، فكثيرا ما قلتـ لأميـ ممازحا " إن كان ماء زمزم يجلب النجاح كما تزعمين، فسأنام طول الوقت ثم أشربـ لترينـ من هذا الماء و سأنجح إذا".
المهمـ، استيقظ أبيـ و تكلمـ معي على انفراد مقدما لي بعض النصائح، و لكن هيهات فالنظراتـ أشد صدقا في التعبير عما يخالج أبيـ، فلسان حاله يقول ''علـى وجه ربي انجح و ارفع راسي قدامـ الناس"، خاصة أنا ابنه البكر.
بعد انتهاء المحادثة التي لم تدمـ سوى دقائقـ، سمعنا أحدا يدقـ البابـ فعلمتـ أنه صديقيـ "***"، فقد كنا متفقينـ أن يأتي بسيارته لنذهب الثانوية علمـا أن المسافة ليس طويلة إطلاقا، بل يمكن قطعها مشيا على الأقدام في ظرف ربع ساعة لا أكثر، فضلت أن أبقى مع أبي حتى يأتي السائق و يأخذه للعمل، في فترة الانتظار بدأنا نحن الثلاثة ندردش قليلا و إذا بالهاتف النقال الخاص بصديقي يرنـ مرسلا معه نغمات رومانسية لـ "شاب حسني" رحمه الله و غفر له، فقالـ له أبي ممازحا "إيه، اومبعد تقولو علاش ما ننجحوش".
علما أنني و والديـ لا نحبذ إطلاقا الموسيقى المحلية، إذ نستمع إلى الموسيقى الكلاسيكية الفرنسية، بعضا من الجاز و البلوز و غيره...
جاء السائقـ ليأخذ والديـ، فانطلقنـا أنـا وصديقي اتجاه الثانوية غير أنه تذكر بعد مدة قصيرة أنه لمـ يحضر شيئينـ بغاية الأهمية،،،
الاستدعاء الخاص به و ...أخته غير الشقيقة التي كانت معنا في نفس القسم تدرس معنا، فلو لم اذكره بها لمـا تذكرها هو بدوره.
رجعنا إلى المنزلـ بسرعة جنونية و قد ظهرت على صديقي ملامح الارتباك، ذهبنا إلى منزله فوجد شيئا دون آخر، وجدنا أخته غير الشقيقة على وشك البكاء لأنها كادت أن تضيع هذا الامتحان، لكننا لم نعثر على الاستدعاء الخاص بصديقنا، الذي قلت له مرة تلو الأخرى أنه لا يهمـ، فأنت في بلاد "دز و أعقب"غير أنه أصر ألا نذهب إلا و في حوزته تلك الورقة اللعينة .
بعد ساعتين من البحث وجدها أين؟؟ وجدها في جيب سرواله الذي ارتداه البارحة، بعد أن أصبح عرضة للسخرية مني و من أخته و "عقبنا بيه الوقت شويـ"، ركبنا السيارة لنتوجه بسرعة هستيرية إلى الثانوية.
وصلنـا معتقدينـ أننـا متأخرينـ، لكنـ أخبرنا الحارسـ أن الفترة الصباحية للبنـات أما المسائية فهي للأولاد، فتنفسنا السعداء و تمنيا التوفيقـ لبعض البنات ثم ذهبنـا لقاعة الألعاب للعب مقابلات في كرة القدم على playstation2 ، بعد عدة مباريات قررنا الخروج و شراء « redbull » مشرب الطاقة المعروف، عسى أن يمدنا ببعض النشاط خاصة و أننا سنخوض الاختبار في الفترة المسائية و التي ستكون درجة الحرارة حينئذ 45 درجة مئوية، نعم فنحن في شهر ماي في منطقة صحراوية.
لكنـ قبل ذلك و باقتراح من أحد الأصدقاء المحترمين المعروفين بالورع و التقوى اللامتناهية، ذهبنـا إلى الثانوية و حاولنا الدخول لكن الحارس نفسه منعنا من الدخول و قال أنه لا يحق لنا الذكور أن ندخل إلا بعد انتهاء الإناث من الاختبار، لكن هذا لم يثني عزمنا على الدخول فقمنا بالتوجه إلى الجدار الخلفي للثانوية حيث يسهل التسلقـ و بقينا جالسينـ فوق الجدار نشاهد في الفتيات و هن يقفزن و يجرين و يرمين تلك "الجلة" اللعينة، ففي بلدة مثل "****" لا يمكنك مشاهدة هذا الكم الهائل من البنات في هذا الوقت الصيفي.
استيقظتـ باكرا بعد ثماني ساعاتـ كاملة من النومـ، بدأتـ في تجهيز نفسيـ حيثـ قمتـ بارتداء اللباس الرياضيـ الاجبـاريـ للخضوعـ لهكذا امتحانـ، فيـ حينـ كانتـ أمي فيـ حالة استنفار قصوى إذ قامتـ بتحضير كأسـا من الحليبـ مرفوقـا بعلبة "BIMO"، و هي توليفة صباحية ضرورية بالنسبة إلي غير قابلة للتفاوض أو النقاشـ.
بعد أنـ امتلئ وعاء الشر (بطنيـ) كمـا يسمى، بدأ "الرأس يغنيـ" فتوجهتـ لغرفتيـ لأقرأ بعضـا من القرآنـ الكريمـ عسى أنـ يوفقني الله عز و جلـ، بعد أنـ انهيتـ القراءة قمتـ بالبحثـ عنـ ورقة الاستدعاء لامتحان التربية البدنية، طبعا لأثبتـ أنـ "أنـا هو أنـا".
بعد أنـ أصبحتـ جاهزان وجدتـ أميـ أماميـ بالنصائحـ المعتادة قبلـ كل شيء، فانطلقـ نفس الشريط المعتاد إذ طلبتـ منيـ التركيز و البسملة قبلـ البدء متسائلة إن كنتـ قد أخذتـ كل شيء، فأجبتـ بالإيجاب "أنا جاهز تماما".
سيخيلـ للقارئ أنني بصدد اجتياز امتحانـ الفيزيـاء النووية أو اختبار القبولـ في جامعة "كامبريج"، غير أنـ الحقيقة تبقى أنه مجرد امتحانـ في التربية البدنية، فبعد أنـ أنهتـ أميـ محاضرتها الصباحية المعهودة قامتـ بإحضار قارورة بلاستيكية من الحجمـ الصغيرة فعرفتـ أنها تردنيـ أنـ أشربـ قليلا من "ماز زمزم"، فهو ماء مقدس كمـا تقول أميـ، شربته و توكلتـ على الله رغمـ أنني أؤمنـ بأنـه كيـ تنجح عليكـ أنـ تعملـ، فكثيرا ما قلتـ لأميـ ممازحا " إن كان ماء زمزم يجلب النجاح كما تزعمين، فسأنام طول الوقت ثم أشربـ لترينـ من هذا الماء و سأنجح إذا".
المهمـ، استيقظ أبيـ و تكلمـ معي على انفراد مقدما لي بعض النصائح، و لكن هيهات فالنظراتـ أشد صدقا في التعبير عما يخالج أبيـ، فلسان حاله يقول ''علـى وجه ربي انجح و ارفع راسي قدامـ الناس"، خاصة أنا ابنه البكر.
بعد انتهاء المحادثة التي لم تدمـ سوى دقائقـ، سمعنا أحدا يدقـ البابـ فعلمتـ أنه صديقيـ "***"، فقد كنا متفقينـ أن يأتي بسيارته لنذهب الثانوية علمـا أن المسافة ليس طويلة إطلاقا، بل يمكن قطعها مشيا على الأقدام في ظرف ربع ساعة لا أكثر، فضلت أن أبقى مع أبي حتى يأتي السائق و يأخذه للعمل، في فترة الانتظار بدأنا نحن الثلاثة ندردش قليلا و إذا بالهاتف النقال الخاص بصديقي يرنـ مرسلا معه نغمات رومانسية لـ "شاب حسني" رحمه الله و غفر له، فقالـ له أبي ممازحا "إيه، اومبعد تقولو علاش ما ننجحوش".
علما أنني و والديـ لا نحبذ إطلاقا الموسيقى المحلية، إذ نستمع إلى الموسيقى الكلاسيكية الفرنسية، بعضا من الجاز و البلوز و غيره...
جاء السائقـ ليأخذ والديـ، فانطلقنـا أنـا وصديقي اتجاه الثانوية غير أنه تذكر بعد مدة قصيرة أنه لمـ يحضر شيئينـ بغاية الأهمية،،،
الاستدعاء الخاص به و ...أخته غير الشقيقة التي كانت معنا في نفس القسم تدرس معنا، فلو لم اذكره بها لمـا تذكرها هو بدوره.
رجعنا إلى المنزلـ بسرعة جنونية و قد ظهرت على صديقي ملامح الارتباك، ذهبنا إلى منزله فوجد شيئا دون آخر، وجدنا أخته غير الشقيقة على وشك البكاء لأنها كادت أن تضيع هذا الامتحان، لكننا لم نعثر على الاستدعاء الخاص بصديقنا، الذي قلت له مرة تلو الأخرى أنه لا يهمـ، فأنت في بلاد "دز و أعقب"غير أنه أصر ألا نذهب إلا و في حوزته تلك الورقة اللعينة .
بعد ساعتين من البحث وجدها أين؟؟ وجدها في جيب سرواله الذي ارتداه البارحة، بعد أن أصبح عرضة للسخرية مني و من أخته و "عقبنا بيه الوقت شويـ"، ركبنا السيارة لنتوجه بسرعة هستيرية إلى الثانوية.
وصلنـا معتقدينـ أننـا متأخرينـ، لكنـ أخبرنا الحارسـ أن الفترة الصباحية للبنـات أما المسائية فهي للأولاد، فتنفسنا السعداء و تمنيا التوفيقـ لبعض البنات ثم ذهبنـا لقاعة الألعاب للعب مقابلات في كرة القدم على playstation2 ، بعد عدة مباريات قررنا الخروج و شراء « redbull » مشرب الطاقة المعروف، عسى أن يمدنا ببعض النشاط خاصة و أننا سنخوض الاختبار في الفترة المسائية و التي ستكون درجة الحرارة حينئذ 45 درجة مئوية، نعم فنحن في شهر ماي في منطقة صحراوية.
لكنـ قبل ذلك و باقتراح من أحد الأصدقاء المحترمين المعروفين بالورع و التقوى اللامتناهية، ذهبنـا إلى الثانوية و حاولنا الدخول لكن الحارس نفسه منعنا من الدخول و قال أنه لا يحق لنا الذكور أن ندخل إلا بعد انتهاء الإناث من الاختبار، لكن هذا لم يثني عزمنا على الدخول فقمنا بالتوجه إلى الجدار الخلفي للثانوية حيث يسهل التسلقـ و بقينا جالسينـ فوق الجدار نشاهد في الفتيات و هن يقفزن و يجرين و يرمين تلك "الجلة" اللعينة، ففي بلدة مثل "****" لا يمكنك مشاهدة هذا الكم الهائل من البنات في هذا الوقت الصيفي.
لم نكتف بذلك بل قمنا بالمراهنة عند كل سباق أو لعبة يقومـ بها البنات، فكل شخص منا يختار فتاة و يراهن عليها و الفائز يأخذ المالـ،،كانـ الحظ حليفي في كثير من الأحيانـ لأنني أعرف البنات اللاتي قمن بالاختبار، لكن فتاة قامت بتحطيمي عندما فازتـ بسباقـ و كنتـ قد راهنتـ ضدها، فنظرا لأنها مصابة بالسمنة فلمـ أكنـ أعتقد أنها ستفوز بسباق العدو لكنها فعلتـ و يا ليتها لمـ تفعلـ،،
انتهت الفترة النسائية و بدا الفتيات يتوافدن خارج الثانوية و كنا في انتظارهن لاستقبالهن بشكل لائقـ، ففورا بعد خروجهن أصبح كل شخص يبحث عن خليلته لكي تقومـ باخباره حول من جاء ليقومـ بالتنقيط و الحراسة و ما شابه،لكن البعض تعدى ذلك مطالبا تلك الفتيات المسكينات بقبلة خاطفة يشحن بها معنوياته.
كنت جميعا ننتظر تلك الأجنحة التي وعدتنا بها شركة "راد بول"، و كنا في أمس الحاجة إليها لتحصيل نقاط قد تكون فاصلة بين النجاح و الرسوبـ، لكن بدل ذلك أدركنا حمق ما فعلنا، إذ لكثرة ما شربناه من هذا المشروب أصبحت بطوننا ممتلئة و أصبحنا أكثر خمولا، فبدلا من تلك "الجوانح اللي تخليك طير" جررنا ذيولـ الخيبة و الندمـ.
بدأنا الاختبار و طلبـ منا أنـ نقومـ بالدورانـ ثلاث مرات حول الملعبـ الذي عرضه 50 مترا و طولها 70 مترا، و بقليلـ من الرياضيات التي أمقتها تبين أن يجب علينا اجتياز 720 متر عدوا و في درجت حرارة 45 درجة مئوية، فتبين لنا أنه من المستحيل فعل ذلك من دون خطة بديلة، لحسن الحظ كان هناك حائط مهدمـ في الجزء الأيمن من الملعبــ تمكنا فيه بوضع بعض البدلاء، بحيث ندور نحن الدورة الأولى و يقومون هم بالعدو لدورة و نصفـ ليتبقى لنا نصف دورة فقط.
بعد ذلك و انتهاء ذلك الجحيمـ طلب منـا "رمي الجلة"، تلك الكراتـ الحديدة التي نسي المشرف عنها وضعها في مكانـ بارد، فأصبحتـ بسبب أشعة الشمس المحرقة "كرات جهنمية"، و قمنا برفعها بصعوبة ليس لثقلها و إنما لحرارتها البالغة.
انتهى عذابـ آخر و بقيـ نشاط واحد كنـا نظنه سهلا " القفز الطويل"، لكنت بعد آن تمـ إخبارنا عن مكان إجراء هذه الرياضة، أصبح الكل "يشهد و يستغفر" فقد كان المكان منطقة إسمنتية تم وضع التراب فوقها، عجبا لكان أفضل لو وجهونا للكثبان الرملية أين يمكننا القفز دونـ خوف.
فكانـ الرملـ موضوعا لمسافة ثلاثة أمتـار و بعد ذلك يوجد الاسمنتـ الذي لو سقطنا عليه و بفعل الاحتكاك سنفقد الأمل في إقامة حياة أسرية أو على الأقل التمتع بالزواج بأتمـ معنى الكلمة.
و بما أننا شعب شغله الشاغل التكاثر و زيادة عدد السكانـ، رفضنا بالإجماع تعريض أنفسنا للخطر و فضلنا القفز لمسافة قصيرة و تضييع بعض النقاط على أنـ نرهن مستقبلنا بـ3 أمتار من الرملـ،،،
انتهى الاختبار و رجعنا إلى المنزلــ،
كانـ مظهريـ كالمعوقـ لمـ أستطع التفريق بين موضع ساقي اليمنى و اليسرى، و توجهتـ مباشرة إلى الكمبيوتر حيث كنت أعاني إدمانا من الانترنت تخلصت منه بعد ستة أشهر لمـ أقربـ فيها الحاسوب و لمـ أقتربـ من مقاهي الانترنتــ،،،
انتهى.
بعض المقاطع من يومياتيـ،،،،
يوميــــ chemssou007 ــــــــات
يوميــــ chemssou007 ــــــــات
آخر تعديل: