السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ليس لأنني لم أشئ كتابة الموضوع علنا بل أن حبي لرسول الله صلى عليه و سلم دفعني إلى أحط قلمي بالمنتدى و أخط عبارات من عقلي تعبيرا عن حبي للرسول صلى الله عليه و سلم
الرسول صلى الله عليه و سلم ، قدوتنا ، و سلم نجحاتنا في دنيانا و في آخرتنا ، و نحن نحترم مبادئ الرسول صلى الله عليه و سلم ، فهو من قدس و جعل للمسلمين مكانة بين المجتمع و هذا ما نلتمسه من حاضرنا ، و لكن و مع هذا فمازال النصارى يلحقون بقايا الرسول صلى الله عليه و سلم من المسلمين بشتى الوسائل التي أتيحتها التكنلوجيا لإبادة الدماء و إراقتها لداعي قتل و فتك المسلمين و زرع الحقد و البغض بين بعضهم البعض ، و هذا لتشريد قلوب المسلمين من حب و إيمانهم بالرسول صلى الله عليه و سلم ، لأن هذا هو هدفهم في هذه الهجمات ، و لكن هم لا يعلمون بأن رسولنا الكريم ، حبه في قلوبنا أبدي و ليس مؤقتا ـ فلنا تقاليدنا و عاداتنا ، و لأن رسولنا الكريم علمنا هكذا و كانت له الأحاديث الكثيرة التي تبين هذا الكلام ، فنحن لا نتظاهر أبدا بحب الرسول صلى الله عليه و سلم ،
فالرسول صلى الله عليه و سلم ، لم يكن دمية (حاشى الله) و لم يكن لعبة يتسلى بها المسلمون و يعبدون الله تعالى على أن محمدا رسوله لهذا السبب فقط ، بل و أن الله تعالى عندما خلق عباده كرم المسلمين عن باقي الشعوب ، و هو الذي أكرمنا برسولنا الكريم و أوصانا في آياته الكريمة و العزيزة على قلوبنا بأن نكون العون للرسول صلى الله عليه و سلم لا ندا له ، و أن نكون بجانبه عندما يتكلم عنه النصارى بالسوء ، فنحن لا نتظاهر بهذه الأمور ، بل نفعلها من صميم القلب ، و نفعلها عن ظهر قلب ، فمن منا يكره رسولنا الكريم ، فلن تجد هذا ، بل و إن بعض من أعدائنا أقصد أعداء المسلمين من قرأ عن رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم ، فأعجب بأعماله و أقواله و أفعاله ، بل و إن البعض منهم أحبه حبا جما ، ليس لجمال زيه ، بل لأفعاله التي مازال المجتمع الحالي يقتدي بها و ينفذ بمرسومها ، فشكرا لرسولنا الكريم الذي تحمل الشقة و التعب من إجل إيصال رسالة للمسلمين ألا و هي : أحبوا الإسلام فهو دينكم الوحيد الذي تتحدثون به ، فهو ليس بعيب أو عار بل بصمة خير و بركة على جبينكم و اذكروا الإسلام بين أفواهم فيتذكركم الله تعالى في دعواتكم ، و إن دعوات المسلمين متسجابة إن شاء الله و لا تنفذ إلا بذكر الله تعالى و رسوله ، فلذلك أتخذ الفرصة لدعاء الله تعالى إلى أن يفك الحصار على فلسطين الحرة الأبدية و أن تفك عقدة المسلمين تجاه إخوانهم ، فؤلاء إخوانهم و هم مسلمون أيضا و أعمالنا تجاههم يجب أن تكون مكللة بالخير و المودة و الرحمة و الخير الكثير ، فالله تعالى خلق الإنسان مكلل بجميع الإحساس و الشعور تجاه أخيه المسلم
و أتمنى كما يتمنى كل مسلم أن يكون الإسلام من الديون التي يفتخر بها المسلم أو المسلمون كافة ، لأنه بصمة بركة على جبااهنا ، و لولا الإسلام و كتاب الله تعالى أظن بأن هذه الحياة لن تكون لها مبادئ أبدا ، أن تاريخ الأرض و الفضاء و كل شيئ خططه الله تعالى في كتابه العليم ، ليحفظه الإنسان و يتجمل به و بعباراته الكريمة ، في أي مكان ،
فبارك الله تعالى في كتابه الكريم ،
إن أعجبك الموضوع
فلا ترد على موضوعي بكلمة شكر فقط
بل عبر عن حبك لرسولك الكريم
و قدر مجهوده على إيصال رسالة الإسلام
لنا و لجميع المسلمين
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ليس لأنني لم أشئ كتابة الموضوع علنا بل أن حبي لرسول الله صلى عليه و سلم دفعني إلى أحط قلمي بالمنتدى و أخط عبارات من عقلي تعبيرا عن حبي للرسول صلى الله عليه و سلم
الرسول صلى الله عليه و سلم ، قدوتنا ، و سلم نجحاتنا في دنيانا و في آخرتنا ، و نحن نحترم مبادئ الرسول صلى الله عليه و سلم ، فهو من قدس و جعل للمسلمين مكانة بين المجتمع و هذا ما نلتمسه من حاضرنا ، و لكن و مع هذا فمازال النصارى يلحقون بقايا الرسول صلى الله عليه و سلم من المسلمين بشتى الوسائل التي أتيحتها التكنلوجيا لإبادة الدماء و إراقتها لداعي قتل و فتك المسلمين و زرع الحقد و البغض بين بعضهم البعض ، و هذا لتشريد قلوب المسلمين من حب و إيمانهم بالرسول صلى الله عليه و سلم ، لأن هذا هو هدفهم في هذه الهجمات ، و لكن هم لا يعلمون بأن رسولنا الكريم ، حبه في قلوبنا أبدي و ليس مؤقتا ـ فلنا تقاليدنا و عاداتنا ، و لأن رسولنا الكريم علمنا هكذا و كانت له الأحاديث الكثيرة التي تبين هذا الكلام ، فنحن لا نتظاهر أبدا بحب الرسول صلى الله عليه و سلم ،
فالرسول صلى الله عليه و سلم ، لم يكن دمية (حاشى الله) و لم يكن لعبة يتسلى بها المسلمون و يعبدون الله تعالى على أن محمدا رسوله لهذا السبب فقط ، بل و أن الله تعالى عندما خلق عباده كرم المسلمين عن باقي الشعوب ، و هو الذي أكرمنا برسولنا الكريم و أوصانا في آياته الكريمة و العزيزة على قلوبنا بأن نكون العون للرسول صلى الله عليه و سلم لا ندا له ، و أن نكون بجانبه عندما يتكلم عنه النصارى بالسوء ، فنحن لا نتظاهر بهذه الأمور ، بل نفعلها من صميم القلب ، و نفعلها عن ظهر قلب ، فمن منا يكره رسولنا الكريم ، فلن تجد هذا ، بل و إن بعض من أعدائنا أقصد أعداء المسلمين من قرأ عن رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم ، فأعجب بأعماله و أقواله و أفعاله ، بل و إن البعض منهم أحبه حبا جما ، ليس لجمال زيه ، بل لأفعاله التي مازال المجتمع الحالي يقتدي بها و ينفذ بمرسومها ، فشكرا لرسولنا الكريم الذي تحمل الشقة و التعب من إجل إيصال رسالة للمسلمين ألا و هي : أحبوا الإسلام فهو دينكم الوحيد الذي تتحدثون به ، فهو ليس بعيب أو عار بل بصمة خير و بركة على جبينكم و اذكروا الإسلام بين أفواهم فيتذكركم الله تعالى في دعواتكم ، و إن دعوات المسلمين متسجابة إن شاء الله و لا تنفذ إلا بذكر الله تعالى و رسوله ، فلذلك أتخذ الفرصة لدعاء الله تعالى إلى أن يفك الحصار على فلسطين الحرة الأبدية و أن تفك عقدة المسلمين تجاه إخوانهم ، فؤلاء إخوانهم و هم مسلمون أيضا و أعمالنا تجاههم يجب أن تكون مكللة بالخير و المودة و الرحمة و الخير الكثير ، فالله تعالى خلق الإنسان مكلل بجميع الإحساس و الشعور تجاه أخيه المسلم
و أتمنى كما يتمنى كل مسلم أن يكون الإسلام من الديون التي يفتخر بها المسلم أو المسلمون كافة ، لأنه بصمة بركة على جبااهنا ، و لولا الإسلام و كتاب الله تعالى أظن بأن هذه الحياة لن تكون لها مبادئ أبدا ، أن تاريخ الأرض و الفضاء و كل شيئ خططه الله تعالى في كتابه العليم ، ليحفظه الإنسان و يتجمل به و بعباراته الكريمة ، في أي مكان ،
فبارك الله تعالى في كتابه الكريم ،
إن أعجبك الموضوع
فلا ترد على موضوعي بكلمة شكر فقط
بل عبر عن حبك لرسولك الكريم
و قدر مجهوده على إيصال رسالة الإسلام
لنا و لجميع المسلمين
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته