- إنضم
- 27 جوان 2010
- المشاركات
- 1,010
- نقاط التفاعل
- 28
- النقاط
- 37
- العمر
- 31
هاجس حبك
أمل انت ام ألم ؟ شهد أنت أم سهد؟ داء انت ام دواء ؟
أخبرني من تكون ؟ من انت؟..... كي أعرف من أنا لك....
كيف يقال ان الزمان كفيل بان يشفي ويضمد كل الجروح؟
حواس فيك ازداد نزيفها مع مرور الزمن؟
نسيت كل شيئ ......الا انت ......
لم انساك بقيت انت كما انت....تتحدى في الزمان وتحدى في النسيان
وانا كما انا ....انزف في جراحك صريعة في ذكراك
الى الآن مازلت آيامي خالية خاوية....
الى الان ,مازالت عيون شاكية باكية, تمر الايام بعدك ....وكأنها لاتمر؟
جمرك يتاجج في صدري, لهيبك يلفح تفكيري ,ذكرياتك تقلق مضجعي
حبك لغم يهدد حياتي, أي خطوة مني كفيلة بان تفجره فتفجرني.
نوبات الشوق تلازمني صراع الفراق يعذبني....
أزمات من البوح تعتربني
فاحبسها ,فتطفح آلامها دموعا في مقلتي.....
صداع التفكير فيك يعجز آمامه أي مهدئ أو مسكن ....عليله...
عليلة مشتاقة انا .....بعدك
اتذكر؟...أتذكر, كم كان يبهرك ازدياد جمالي يوما بعد يوم؟
اتذكر....كم حيرك سر نضارتي المشرقة ساعة بعد ساعة
وانا معك, كنت تنظر الي مذهولا...لا تعرف كيف تعلل
خفايا ذالك البريق الساحر في عيوني....
ولا نجد تفسيرا المصدر ذلك الدفء المتوقد المنبعث من كل جوارحي....
الان أصارحك بالحقيقة....
لاني ,لا أريد, ان اكون لغزا مبهما ...
ان سر ازدياد جمالي , واشرقي نضارتي ومصدر ذلك البريق الباهر والدفئ
المتوقد هو اصابتي بداء هواك
وفيروس حبك...
اما الآن بعد ان استعملت جميع أنواع المضادات الحيوية ...
وتغلبة على فيروس حبك وشفيت من داء هواك ....
انعكست هذا الشفاء على وجهي سقما ووهنا فضاع جمالي ...
وخمدت نضارتي وانطقا بريق عيوني....
و لازمت جسدي قشعريرة وبرودة لا تفارقه ...عجبا داء هواك عافية وشفاء
والشفاء من هواك سقم وداء ليتني ليتني بقيت عليلة اعاني من ذلك الفيروس
ليتني ليتني.......ما شفيت ابدا من ذالك الداء؟
أعطني نضرة حب ولمسة حنان لأعطيك ما تبقي من العمر .
أمل انت ام ألم ؟ شهد أنت أم سهد؟ داء انت ام دواء ؟
أخبرني من تكون ؟ من انت؟..... كي أعرف من أنا لك....
كيف يقال ان الزمان كفيل بان يشفي ويضمد كل الجروح؟
حواس فيك ازداد نزيفها مع مرور الزمن؟
نسيت كل شيئ ......الا انت ......
لم انساك بقيت انت كما انت....تتحدى في الزمان وتحدى في النسيان
وانا كما انا ....انزف في جراحك صريعة في ذكراك
الى الآن مازلت آيامي خالية خاوية....
الى الان ,مازالت عيون شاكية باكية, تمر الايام بعدك ....وكأنها لاتمر؟
جمرك يتاجج في صدري, لهيبك يلفح تفكيري ,ذكرياتك تقلق مضجعي
حبك لغم يهدد حياتي, أي خطوة مني كفيلة بان تفجره فتفجرني.
نوبات الشوق تلازمني صراع الفراق يعذبني....
أزمات من البوح تعتربني
فاحبسها ,فتطفح آلامها دموعا في مقلتي.....
صداع التفكير فيك يعجز آمامه أي مهدئ أو مسكن ....عليله...
عليلة مشتاقة انا .....بعدك
اتذكر؟...أتذكر, كم كان يبهرك ازدياد جمالي يوما بعد يوم؟
اتذكر....كم حيرك سر نضارتي المشرقة ساعة بعد ساعة
وانا معك, كنت تنظر الي مذهولا...لا تعرف كيف تعلل
خفايا ذالك البريق الساحر في عيوني....
ولا نجد تفسيرا المصدر ذلك الدفء المتوقد المنبعث من كل جوارحي....
الان أصارحك بالحقيقة....
لاني ,لا أريد, ان اكون لغزا مبهما ...
ان سر ازدياد جمالي , واشرقي نضارتي ومصدر ذلك البريق الباهر والدفئ
المتوقد هو اصابتي بداء هواك
وفيروس حبك...
اما الآن بعد ان استعملت جميع أنواع المضادات الحيوية ...
وتغلبة على فيروس حبك وشفيت من داء هواك ....
انعكست هذا الشفاء على وجهي سقما ووهنا فضاع جمالي ...
وخمدت نضارتي وانطقا بريق عيوني....
و لازمت جسدي قشعريرة وبرودة لا تفارقه ...عجبا داء هواك عافية وشفاء
والشفاء من هواك سقم وداء ليتني ليتني بقيت عليلة اعاني من ذلك الفيروس
ليتني ليتني.......ما شفيت ابدا من ذالك الداء؟
أعطني نضرة حب ولمسة حنان لأعطيك ما تبقي من العمر .