في وقت كان الكثير يتنظر تحرك الادارة العامة للاذاعة الوطنية للتحقق من سير مسابقة التوظيف و الانتقاء باذاعة الجلفة فان الامور تسير بشكل طبيعي و عادي من خلال دخول الناجحين في تربصات مغلقة تحضيرا للانطلاق الرسمي للبث مطلع شهر سبتمبر…يحدث هذا في وقت أشارت مصادر حسنة الاطلاع للواحة ان الادارة العامة ارسلت في طلب مديرة الاذاعة للتاكد من التجاوزات الواردة في موضوع سابق للواحة، نفس المصادر اكدت ان الادارة العامة قررت ارسال لجنة للاستماع الى المقصيين غير ان الذي حدث ان اللجنة كلفت بمهمة اخرى تتعلق بالاشراف على عملية التربص متناسية موضوع سير المسابقة ..من جهة اخرى فقد راسل عديد المقصيين الادارة العامة بعد نشر الموضوع مؤكدين ما ورد من تجاوزات و سلوكات الادارة المحلية .لكن يبدو ان الادارة العامة قد اهملت و تعاملت مع الاحتجاجات بذات الطريقة التي تعاملت معها اللجنة التي لم تبالي باقصائها الاجراءات المتبعة من طرف الادارة المحلية في دراسة الملفات واستقبالها للمترشحين أيام فترة ايداع الملفات ..
مسابقة اذاعة الجلفة جاءت في وقت تشهد فيه الاذاعة الوطنية بعض التشنجات بعد حركة التنقلات التي أجراها عز الدين ميهوبي التي اعتبرها البعض اجحافا اضافة الى التعليمات الصارمة التي اصدرها و المتعلقة بضرورة احترام اللغة العربية واعطائها المكانة الحقيقية و عدم بث الاغاني الهابطة والتي خلقت جوا مشحونا بين الادارة العامة و مديرية الاذاعات الجهوية ، غير ان الطريقة التي تتعامل بها الادارة العامة مع التجاوزات الحادثة في بعض الاذاعات المحلية باتت لا تختلف كثيرا عن الممارسات الديماغوجية في قتل القضايا والمتعلقة في تشكيل لجان تذوب قراراتها في دفاتر اعضائها دون اي نتيجة تخرج للراي العام وهو ما يرجح فرضية استعراض العضلات التي تعود عليه المواطن والراي العام وان كان ذلك في فضاء الاعلام الجواري الذي جاء اساسا ليعبر عن طموحات وامال المواطن و في وقت يقوم على ادارة هذا الجهاز صحفي وكاتب اذكى بكثير بأن يمارس هذه السلوكات التي طالما حاربها في عدة مواقع و مناصب .
<FONT face="Arabic Transparent" size=3><SPAN dir=rtl style="mso-spacerun: yes">مثلما كان متوقعا فقد تم تعليق النتائج في ذات اليوم الذي طارت فيه الإدارة المحلية للعاصمة وشهد مقر الإذاعة صدمة كبيرة بعد تفاؤل حمله البعض في النجاح ، ففي وقت تبقى بعض الأسماء مجهولة لدى الرأي العام الجلفاوي فإن أسماء أخرى خلقت بعض التشنجات كانت في مقدمتها موظفة بخلية الإعلام في مقر الولاية أعادت للأذهان قصة تعيين سكرتيرة الوالي في منصب مديرة للإقامة الجامعية التي أوقعت الوالي في موقف محرج وأسالت الكثير من الحبر بالجلفة، ليأتي نجاح موظفة خلية الإعلام في مسابقة الإذاعة ليضيف ويزيد من شكوك حول محيط مقر الولاية ويؤكد ما قيل حينها في قضية الإقامة .
مسابقة اذاعة الجلفة جاءت في وقت تشهد فيه الاذاعة الوطنية بعض التشنجات بعد حركة التنقلات التي أجراها عز الدين ميهوبي التي اعتبرها البعض اجحافا اضافة الى التعليمات الصارمة التي اصدرها و المتعلقة بضرورة احترام اللغة العربية واعطائها المكانة الحقيقية و عدم بث الاغاني الهابطة والتي خلقت جوا مشحونا بين الادارة العامة و مديرية الاذاعات الجهوية ، غير ان الطريقة التي تتعامل بها الادارة العامة مع التجاوزات الحادثة في بعض الاذاعات المحلية باتت لا تختلف كثيرا عن الممارسات الديماغوجية في قتل القضايا والمتعلقة في تشكيل لجان تذوب قراراتها في دفاتر اعضائها دون اي نتيجة تخرج للراي العام وهو ما يرجح فرضية استعراض العضلات التي تعود عليه المواطن والراي العام وان كان ذلك في فضاء الاعلام الجواري الذي جاء اساسا ليعبر عن طموحات وامال المواطن و في وقت يقوم على ادارة هذا الجهاز صحفي وكاتب اذكى بكثير بأن يمارس هذه السلوكات التي طالما حاربها في عدة مواقع و مناصب .
أسماء متوقعة في قائمة الناجحين
واستياء محلي مكبوت
واستياء محلي مكبوت
<FONT face="Arabic Transparent" size=3><SPAN dir=rtl style="mso-spacerun: yes">مثلما كان متوقعا فقد تم تعليق النتائج في ذات اليوم الذي طارت فيه الإدارة المحلية للعاصمة وشهد مقر الإذاعة صدمة كبيرة بعد تفاؤل حمله البعض في النجاح ، ففي وقت تبقى بعض الأسماء مجهولة لدى الرأي العام الجلفاوي فإن أسماء أخرى خلقت بعض التشنجات كانت في مقدمتها موظفة بخلية الإعلام في مقر الولاية أعادت للأذهان قصة تعيين سكرتيرة الوالي في منصب مديرة للإقامة الجامعية التي أوقعت الوالي في موقف محرج وأسالت الكثير من الحبر بالجلفة، ليأتي نجاح موظفة خلية الإعلام في مسابقة الإذاعة ليضيف ويزيد من شكوك حول محيط مقر الولاية ويؤكد ما قيل حينها في قضية الإقامة .