أبو جهاد الجزائري
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 6 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 187
- نقاط التفاعل
- 0
- نقاط الجوائز
- 6
ساويرس هو مالك مؤسّسات أوراسكوم التي تضمّ عامل الهاتف النّقال في الجزائر باسم جيزي و في العراق باسم عراقنا و في تونس و في دول أخرى , هو نصراني قبطي , أعلن عن قرب إفتتاحه لقناتين جديدتين بعد افتتاح قناة أو تي في لمواجهة الصّحوة الإسلاميّة التي بدأت تنغّص عليه مضجعه خاصّة عندما بدأ يظن أنّه في طهران عندما يمشي في الشّارع لكثرة المحجّبات بالجلباب الشّرعي به و فيه و أمثاله قال تعالى :'يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ' و قال أيضا : 'يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ' , هؤلاء من يسعون في الأرض فسادا و يسعون لإفساد عقيدة المسلمين جاء وصفهم و عقابهم في قوله تعالى : ' إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون' و هنا جاء النّاعق الّذي يتغنّى بأموال المسلمين ليطعنهم في الظّهر , فالمسلمون من دفعوا أموالهم لقاء خدماته و البديل موجود و للّه الحمد و الشّكر , بل البديل أحسن منه , و لو قاطعناه جميعا لما وصل ليقول ما يقول و لطالما أعلن عداءه للإسلام و المسلمين بدءا من تعاقده مع الأمريكان في العراق في شتّى الميادين الّتي تخطّت الإتّصالات إلى الإمداد و النّقل و غيره و عدم انتهائه عن الشّروع في نشر الفتنة , فأقلّ ما يجده منّا هو سحق شرائحه و رميها و استبدالها بغيرها من الوطنيّة الشّركة الكويتيّة التي تدعم قناة العفاسي و الرّسائل الدّعوية و التي أغلقت الخطوط على قنوات السّحر و الشعوذة أو إلى موبيليس الشّركة الوطنيّة التي تفيد أبناء بلدنا الذين يعملون عندها في الدّرجة الأولى , كنت قد امتلكت شريحتين جيزي منذ 3 سنوات أو تزيد و للأسف كنت وفيّا لهذه الشّركة طول هذه المدّة و لن يكون مآلها بإذن الله إلاّ للمزبلة و نجمة و موبيليس عوضا عنهما , و إليكم ما قاله الخبيث و الرّابط الأصلي في الأسفل :
ملياردير مسيحي مصري ينوي إطلاق فضائيتين لمواجهة تزايد المحجبات





نجيب ساويرس

أعلن الملياردير المصري نجيب ساويرس، الثلاثاء 6-11-2007، نيته إنشاء قناتين تلفزيونيتين جديدتين، لمواجهة ما وصفه بتزايد النزعة الدينية المحافظة اجتماعياً ودينياً في مصر.
وعبّر ساويرس، الذي يلقب بامبراطور الاتصالات، وهو مسيحي قبطي تبلغ ثروته 10 مليارات دولار، عن قلقه من تزايد عدد المحجبات في البلاد، مشيراً إلى أنه ليس ضد الحجاب، "لأنني عندها ضد الحرية الشخصية. ولكن عندما أسير في الشارع، أشعر كما لو كنت في إيران. أشعر أنني غريب".
وأشار ساويرس إلى أن قناة للأفلام ستُدشن بداية عام 2008، تليها قناة إخبارية. وستنضم القناتين المزمع إنشائهما إلى تلفزيون "أو تي في" وهي قناة منوعات يملكها ساويرس، قال إنه سعى من خلال إلى مواجهة "الجرعة العالية" من البرامج الدينية والمحافظة في القنوات الأخرى، بتقديم عروض خفيفة تستهدف الشبان إلى جانب أفلام عربية وأجنبية لم تتعرض للرقابة.
وقال "إذا كان الفيلم يتجاوز حدود العادات والتقاليد فإننا لانعرضه. ولكن إذا عرض فيلم فإنه لايخضع لمقص الرقيب".
ومن المرجح أن تغضب تعليقات ساويرس الإسلاميين في مصر، بما في ذلك جماعة الإخوان المسلمين المعارضة التي سعت دون نجاح في العام الماضي لإقالة وزير الثقافة فاروق حسني لقوله إن ارتداء الحجاب "خطوة للوراء".
وشن الملياردير المصري، الذي يمتلك حصة في صحيفة "المصري اليوم"، هجوما لاذعا على الاخوان، الذين يصرون على ان غير المسلمين والنساء غير مؤهلين لتولي منصب الرئاسة في البلاد. وقال "لا ابه بهم. لا مسيحي واحد ينتظر اذنهم. الله عادل.. الله لا يميز بين الناس".
ولا يعرف عن ساويرس، رئيس مجلس لإدارة "اوراسكوم تليكوم" رابع أكبر شركة عربية لتشغيل الهواتف المحمولة من حيث القيمة السوقية، أن له أي طموحات سياسية، كما أنه نادرا ما يعبر عن آرائه السياسية علنا.
المصدر : إضغط هنا
أرجو التّفاعل و نشر الموضوع في أكبر عدد من المنتديات و اللّهم إن قد بلّغت اللّهم فاشهد