السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
هناك بعض الأعضاء و حتى
العضوات لا يشعرون بأن لهم شخصية قوية
و فذة إلا إذا كان لديهم لقب مراقب أو مشرف .
فما سبب هذا؟
هل تعتقد أن شخصيتك يحددها لقبك؟
هل تعتقد أن الجميع سوف يحبك و يحترمك من منطلق هذا اللقب؟
في إعتقادي يا أعضاء المنتدى أن الأخلاق
و المعاملة الحسنة هي التي تحدد إحترام الناس لك.
بعض الأعضاء لهم شخصيات مميزة بالمنتدى حتى لو لم يأخذو اللقب.
فتعاملهم مع الآخرين حسن و نواياهم صافية و لذلك يحترمهم الآخرين.
فلا تحزنوا إذا لم تكونوا مراقبين او مشرفين
و أعضاء مميزين فالمشرف يؤدي مهنته التطوعية
لخدمة المنتدى ليس لتطغى شخصيته و يرتفع شأنه من بين
الجميع. أليس كذلك أيها المشرفين و الاداريين ?
فالإدارة حين تعين مشرف أو مراقب تحب أن تشكر هؤلاء الأعضاء
و العضوات بما يقدمونه من خدمات و تعاملات حسنة لدى الجميع فتكافؤه بالاشراف أو بالرقابة لكثرة تواجدهم .
فلا يجب علينا إخواني الافاضل اللهث وراء الاشراف والارتقاء إلى الرقابة
فهناك الكثير من العضوات و الأعضاء هم في قمة الأدب و
الإحترام في كل الأقسام ما بوسعنا إلا أن نشكرهم على
صنيعهم في المنتدى سواءا كانوا مشرفين أو لم يكونوا .
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
هناك بعض الأعضاء و حتى
العضوات لا يشعرون بأن لهم شخصية قوية
و فذة إلا إذا كان لديهم لقب مراقب أو مشرف .
فما سبب هذا؟
هل تعتقد أن شخصيتك يحددها لقبك؟
هل تعتقد أن الجميع سوف يحبك و يحترمك من منطلق هذا اللقب؟
في إعتقادي يا أعضاء المنتدى أن الأخلاق
و المعاملة الحسنة هي التي تحدد إحترام الناس لك.
بعض الأعضاء لهم شخصيات مميزة بالمنتدى حتى لو لم يأخذو اللقب.
فتعاملهم مع الآخرين حسن و نواياهم صافية و لذلك يحترمهم الآخرين.
فلا تحزنوا إذا لم تكونوا مراقبين او مشرفين
و أعضاء مميزين فالمشرف يؤدي مهنته التطوعية
لخدمة المنتدى ليس لتطغى شخصيته و يرتفع شأنه من بين
الجميع. أليس كذلك أيها المشرفين و الاداريين ?
فالإدارة حين تعين مشرف أو مراقب تحب أن تشكر هؤلاء الأعضاء
و العضوات بما يقدمونه من خدمات و تعاملات حسنة لدى الجميع فتكافؤه بالاشراف أو بالرقابة لكثرة تواجدهم .
فلا يجب علينا إخواني الافاضل اللهث وراء الاشراف والارتقاء إلى الرقابة
فهناك الكثير من العضوات و الأعضاء هم في قمة الأدب و
الإحترام في كل الأقسام ما بوسعنا إلا أن نشكرهم على
صنيعهم في المنتدى سواءا كانوا مشرفين أو لم يكونوا .
