- إنضم
- 18 أفريل 2008
- المشاركات
- 5,811
- نقاط التفاعل
- 207
- النقاط
- 319
- العمر
- 35
- محل الإقامة
- بلاد النمامشه لحرار.
- الجنس
- ذكر
بسم الله الرحمان الرحيم
ازداد توتر رامي معا اقتراب الموعد المحدد للقاء كبر حجم رأسه من شدة التفكير لم يصل الى الحل الذي سينقذه من المئزق الذي صنعه بيديه ستأتي سارة بعد قليل ولم يحدد موقفه بعد الايمان لايزال في قلبه والارتباك يرفض المغادرة مضى وقت طويل في ثواني قليلة منذ أول لاقاء بينهم في بداية العلاقة كان الاحترام سائدا على الاجواء ثم بدا يتلاشى حتى أنقرض بسبب كثرة المكالمات الهاتفية بينهما اتفق رامي وسارة علىى الزواج وفي غفلة منه طلب منهها ان تاتي اليه لأنه يشعرر ان بهي نقصا يرى أصدقائه كل يوم يدخلون بناتا ويقومون بممارسة الرذيلة يضن بعض المرات أنهم يعيشون حياة سعيدة ويعتقد مرات أخرى أنهم مهزومين وهو أحسن منهم لأنه سوف ينال بنت محترمة لم يلمسها أحد قبله هذا هو حلمه ان ينال بنت لم تتحدث الى اي احد لأنه يدرك أنه كما تدين تدان وانا الزنى دين لابد من ان يرد الى المدين دينه فأقتنع انه يجب الا يلمس اي فتات لكي يحقق حلمه
رن الهاتف معلنا وصول سارة
الو
اهلا راني خرجت من دارنا
ارواحي
نضر رامي حوله فوجد أنه يعيش حياتا كريمة وسعيدة من غيرحول منه ولاقوة كل ماحوله منحه الله له كان رامي على قدر كبير من الاخلاق فأستحى ان يعصي ربه الذي جعله شابا وسيما معافى يحترمه الناس فقرر أن يجعل من سارة الفتاة التى كان سيعصي ربه معها بارتكاب أعضم ذنب وهو الزنى يجعل قدومها اليه سببا في ارضاء الله عليه ويحول السيأت الى حسنات شعر رامي في تلك اللحضة أنه أفاق من نوم أو غيبوبة حمد رامي ربه انه قد أفاق أخيرا قبل فوات الاوان
وصلت سارة دخلت وجلسة أمامه مبتسمتا مسرورتا وهو كان يضهر لها أنه متضايق لاكنه في حقيقة الامر في قمت السعادة بسبب القرار الذي أتخذه سألته
وشراك
لاباس
الحمد لله ماشافني حتى واحد وأنا داخلة
متأكدة
أيه والله ماشافني واحد
عند من قلتي لدارركم راكي رايحة
قلتلهم راني رايحا لصحبتي نقرا معاها
كذبتي عليهم
أيه على جالك نكذب نورمال . علاه راك زعفان
راني زعفان لأنو كاين واحد شافك وأنتي داخلة
شكون
ربي . خايفة لايشوفوك الناس وما كيش خايفة من ربي
أيه على بالي
علابالك بلي ربي راه يشوف فيك وجيتي
مشي انتا قتلي
يستما طعتيني أنا وعصيتي ربي
علاه راك تقول في ها الكلام
والو حبيت نعرف برك
وش بيك ماكش نورمال
على بالك بلي ربي راه يشوف فينا درك
أيه على بالي
الغاشي كامل راه يدير كيماهاك
المهم أنا حبيت ننصحك الشي الي كنا ناويين نديروه حرام وأنا ان شاء الله مانديرش حاجة حرام
Ok باي
تروحي
أيه نروح راك نصحتني .هههههههه عيطتلي وعندك شحال وأنتا تستنى فيا وفي لافان هذاماكا
أصبري نزيد نقلك
أهدر
سارة أتقي الله
راني رايحة
علاه
مانيش قادرة نزيد نقعد عندك الحق .بارك الله فيك نصحتني
مع السلامة
خرجت سارة من الدار ويبدو عليها الحزن والدهشة وبقى رامي في الدار ثاني هوا مندهش وفي جسمه شيأن نفسه تأنبه وعقله يهنئه على ما فعل بعد أيام صارت تأتيه فرص كثيرة معا بنات رخيصات وكأنه في أمتحان الا أنه دائم الصبر واضعا نصب عينيه أنه دين لابد أن يقضى
اللهم أهدي شباب المسلمين واحفضهم من الفتن
أمثال رامي كثيرون عندنا منهم من وقع في الفخ ومنهم من نجا منه لابد علينا من الدعاء لهم أجمعين بالهداية
//القصة من تأليفي//
ازداد توتر رامي معا اقتراب الموعد المحدد للقاء كبر حجم رأسه من شدة التفكير لم يصل الى الحل الذي سينقذه من المئزق الذي صنعه بيديه ستأتي سارة بعد قليل ولم يحدد موقفه بعد الايمان لايزال في قلبه والارتباك يرفض المغادرة مضى وقت طويل في ثواني قليلة منذ أول لاقاء بينهم في بداية العلاقة كان الاحترام سائدا على الاجواء ثم بدا يتلاشى حتى أنقرض بسبب كثرة المكالمات الهاتفية بينهما اتفق رامي وسارة علىى الزواج وفي غفلة منه طلب منهها ان تاتي اليه لأنه يشعرر ان بهي نقصا يرى أصدقائه كل يوم يدخلون بناتا ويقومون بممارسة الرذيلة يضن بعض المرات أنهم يعيشون حياة سعيدة ويعتقد مرات أخرى أنهم مهزومين وهو أحسن منهم لأنه سوف ينال بنت محترمة لم يلمسها أحد قبله هذا هو حلمه ان ينال بنت لم تتحدث الى اي احد لأنه يدرك أنه كما تدين تدان وانا الزنى دين لابد من ان يرد الى المدين دينه فأقتنع انه يجب الا يلمس اي فتات لكي يحقق حلمه
رن الهاتف معلنا وصول سارة
الو
اهلا راني خرجت من دارنا
ارواحي
نضر رامي حوله فوجد أنه يعيش حياتا كريمة وسعيدة من غيرحول منه ولاقوة كل ماحوله منحه الله له كان رامي على قدر كبير من الاخلاق فأستحى ان يعصي ربه الذي جعله شابا وسيما معافى يحترمه الناس فقرر أن يجعل من سارة الفتاة التى كان سيعصي ربه معها بارتكاب أعضم ذنب وهو الزنى يجعل قدومها اليه سببا في ارضاء الله عليه ويحول السيأت الى حسنات شعر رامي في تلك اللحضة أنه أفاق من نوم أو غيبوبة حمد رامي ربه انه قد أفاق أخيرا قبل فوات الاوان
وصلت سارة دخلت وجلسة أمامه مبتسمتا مسرورتا وهو كان يضهر لها أنه متضايق لاكنه في حقيقة الامر في قمت السعادة بسبب القرار الذي أتخذه سألته
وشراك
لاباس
الحمد لله ماشافني حتى واحد وأنا داخلة
متأكدة
أيه والله ماشافني واحد
عند من قلتي لدارركم راكي رايحة
قلتلهم راني رايحا لصحبتي نقرا معاها
كذبتي عليهم
أيه على جالك نكذب نورمال . علاه راك زعفان
راني زعفان لأنو كاين واحد شافك وأنتي داخلة
شكون
ربي . خايفة لايشوفوك الناس وما كيش خايفة من ربي
أيه على بالي
علابالك بلي ربي راه يشوف فيك وجيتي
مشي انتا قتلي
يستما طعتيني أنا وعصيتي ربي
علاه راك تقول في ها الكلام
والو حبيت نعرف برك
وش بيك ماكش نورمال
على بالك بلي ربي راه يشوف فينا درك
أيه على بالي
الغاشي كامل راه يدير كيماهاك
المهم أنا حبيت ننصحك الشي الي كنا ناويين نديروه حرام وأنا ان شاء الله مانديرش حاجة حرام
Ok باي
تروحي
أيه نروح راك نصحتني .هههههههه عيطتلي وعندك شحال وأنتا تستنى فيا وفي لافان هذاماكا
أصبري نزيد نقلك
أهدر
سارة أتقي الله
راني رايحة
علاه
مانيش قادرة نزيد نقعد عندك الحق .بارك الله فيك نصحتني
مع السلامة
خرجت سارة من الدار ويبدو عليها الحزن والدهشة وبقى رامي في الدار ثاني هوا مندهش وفي جسمه شيأن نفسه تأنبه وعقله يهنئه على ما فعل بعد أيام صارت تأتيه فرص كثيرة معا بنات رخيصات وكأنه في أمتحان الا أنه دائم الصبر واضعا نصب عينيه أنه دين لابد أن يقضى
اللهم أهدي شباب المسلمين واحفضهم من الفتن
أمثال رامي كثيرون عندنا منهم من وقع في الفخ ومنهم من نجا منه لابد علينا من الدعاء لهم أجمعين بالهداية
//القصة من تأليفي//
:closedeyes:
