هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى الجزائر العاصمة كان اسمها مروة ،اثر تعرضها للإصتدام من شاحنة.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه عادل .
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت مروة إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة عادل،
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضى نصف اليوم فى الحديث مع عادل
أسرة مروة
كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان عادل قريبا جدا من أسرة مروة . (تخيل مدى حبهم) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)
و قالت نفس الشىء لأهلها.
.
.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدى مروة لم يخبروا عادل بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل عادل بوالدة مروة
عادل :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى مروة بقدومى ، أريد ان افاجأها".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة مروة .
ظن عادل انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من مروة الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع عادل في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء عادل بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتف عادل '. 'انظروا هذه مروة ، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت مروة الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسية لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
Djezzy تمتلك أفضل تغطية.
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك
:lolo::lolo::tongue_1::tongue_1:
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه عادل .
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.
ماوجدت مروة إلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة عادل،
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضى نصف اليوم فى الحديث مع عادل
أسرة مروة
كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان عادل قريبا جدا من أسرة مروة . (تخيل مدى حبهم) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)
و قالت نفس الشىء لأهلها.
.
.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،
والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدى مروة لم يخبروا عادل بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل عادل بوالدة مروة
عادل :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً .
لا تبلغى مروة بقدومى ، أريد ان افاجأها".
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة مروة .
ظن عادل انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
-- اطلبوا من مروة الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع عادل في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء عادل بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتف عادل '. 'انظروا هذه مروة ، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت مروة الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسية لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

Djezzy تمتلك أفضل تغطية.
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك
:lolo::lolo::tongue_1::tongue_1: