- إنضم
- 27 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 3,304
- نقاط التفاعل
- 17
- نقاط الجوائز
- 517
- آخر نشاط
السلام عليكم
الرجل دائما يقف أمام المرأة على أنها هي المذنبة حتى أني أرى من خلال تجولي في المجتمع وكذلك بين المواضيع والردود أن الفتاة هي المذنبة ويظن الشباب أنفسهم ملائكة لاعيب فيهم وانهم ولدوا بلا عيوب كما اريد أن أقول كل من ولد على هذه الأرض لديه عيوب لهذا دائما لاترى أيها الشاب الى أن الفتاة هي المذنبة كما اقول لكم وأوجه لكم اصبع الكلام أن كل شخص مذنب سواء شاب او فتاة فهو مولود ووضع على هذه الارض بعيوب ولايخلوا منها اي شخص مهما كانت الدراجات والمراتب
ياشباب من خلال هذه القصة لعلكم تعرفو أنا المرأة أقوى في الصبر من الرجل لوكان الرجل لاجزاها بامرأة لكي تنجب له لكن رغم ماتعمله المرأة من أجل الرجل تجد العكس من مجازاته بأشياء أخرى ربي يهديكم ويدلكم للطريق الصواب
قصة مؤثرة ومؤلمة وتتعذب لها القلوب هذه المرأة عاشت مراحل حياتها في عذاب وقهر بعد ما جازاها الله بزوج صالح وابن فاميليا عاشت معه وهي راسمة له في حياته البسمة والسعادة لكن شاءت الاقدار أن تخطف بسمتها من الحياة وهو عدم انجابها للأولاد فهي لم تقف جاهلة أمام مكتوب الله فكل أملها أن تسعد رجلها وأن ربي يفتح عليهم بذرية صالحة حتى أنها زارت الكثير من الأطباء لكي تدرس حالتها يقولون لها أنك بخير والمشكل في زوجك لكن هو وقف أمامها ناكر لما سمعه لكن هي قالت له لايهمني مايهمني راحتك يا شريك حياتي ولم تطلب منه الطلاق رغم أن الكثير قال لها تطلقي وربي ينوبلك بزوج تنجبي منه ذرية صالحة رفضت وقالت ماتهمني في حياتي ليس الاولاد لكن تهمني العشرة الى بيناتنا لمدة 15 سنة كيف لي ان يعطيني قلبي وأجرحه بكلمة الطلاق رغم أني أتمنى الاولاد مثل أي أم لكن كذلك تهمني عشرة العمر الذي بنيناها لمدة طويلة لكن بمرور الشهور بعد ماخبته في قلبها جاء زوجها لكي يطعنها في الظهر بسكين حاد يقطع شرايين القلب وهو أن يطلقها قالت له لماذا قالها انتهى وقتك وسوف أتزوج أخرى تنجب لي قالت له أتركني معك وسوف أخنتار لك العروس من ذوقي قال لها لالالا قارا أخير يابنت الناس العشرة الى بيناتنا انتهت خرجت من تلك البيت كشخص مشلول لاأمل لكي يعيش من جديد ولم تستطع ان تجرحه انه سبب عدم الانجاب سببه هو وبقيت تخبي تلك الكلام في قلبها ولم تقله له لكي لاتسبب في جرحه وتم بعد شهر من طلاقه زواجه ولكن لحد الآن لم يزرقه الله بذرية لكن المرأة بعد طلاقها وانهاء عدة الطلاق تزوجت برجل زوجته توفيت ولديه اولاد صغار قالت المهم أنه نعيش سعيدة وذلك بطريقة تصرفي الطيب والحنين مع أبناء زوجي لكي أكسبهم ويصبح لي أولاد حتى وان لم تلدهم بطني فانهم بمثابة ابنائي ولم تطيل حتى فترة عام حتى ان حملت وهاهي في شهرها الرابع حتى أنها لم تصدق أنها سوف تصبح أما لكن على قوة صبرها وحنيتها في أبناء زوجها التي كانت لهم أب وأم رزقها الله بأن تحمل في بطنها صغير والحمد لله
الصابر دائما ينال الخير
ماهو موقفك أيها الرجل بأنك طلقتها واتهمتها أنها هي سبب العقم ربي يهديك
الرجل دائما يقف أمام المرأة على أنها هي المذنبة حتى أني أرى من خلال تجولي في المجتمع وكذلك بين المواضيع والردود أن الفتاة هي المذنبة ويظن الشباب أنفسهم ملائكة لاعيب فيهم وانهم ولدوا بلا عيوب كما اريد أن أقول كل من ولد على هذه الأرض لديه عيوب لهذا دائما لاترى أيها الشاب الى أن الفتاة هي المذنبة كما اقول لكم وأوجه لكم اصبع الكلام أن كل شخص مذنب سواء شاب او فتاة فهو مولود ووضع على هذه الارض بعيوب ولايخلوا منها اي شخص مهما كانت الدراجات والمراتب
ياشباب من خلال هذه القصة لعلكم تعرفو أنا المرأة أقوى في الصبر من الرجل لوكان الرجل لاجزاها بامرأة لكي تنجب له لكن رغم ماتعمله المرأة من أجل الرجل تجد العكس من مجازاته بأشياء أخرى ربي يهديكم ويدلكم للطريق الصواب
قصة مؤثرة ومؤلمة وتتعذب لها القلوب هذه المرأة عاشت مراحل حياتها في عذاب وقهر بعد ما جازاها الله بزوج صالح وابن فاميليا عاشت معه وهي راسمة له في حياته البسمة والسعادة لكن شاءت الاقدار أن تخطف بسمتها من الحياة وهو عدم انجابها للأولاد فهي لم تقف جاهلة أمام مكتوب الله فكل أملها أن تسعد رجلها وأن ربي يفتح عليهم بذرية صالحة حتى أنها زارت الكثير من الأطباء لكي تدرس حالتها يقولون لها أنك بخير والمشكل في زوجك لكن هو وقف أمامها ناكر لما سمعه لكن هي قالت له لايهمني مايهمني راحتك يا شريك حياتي ولم تطلب منه الطلاق رغم أن الكثير قال لها تطلقي وربي ينوبلك بزوج تنجبي منه ذرية صالحة رفضت وقالت ماتهمني في حياتي ليس الاولاد لكن تهمني العشرة الى بيناتنا لمدة 15 سنة كيف لي ان يعطيني قلبي وأجرحه بكلمة الطلاق رغم أني أتمنى الاولاد مثل أي أم لكن كذلك تهمني عشرة العمر الذي بنيناها لمدة طويلة لكن بمرور الشهور بعد ماخبته في قلبها جاء زوجها لكي يطعنها في الظهر بسكين حاد يقطع شرايين القلب وهو أن يطلقها قالت له لماذا قالها انتهى وقتك وسوف أتزوج أخرى تنجب لي قالت له أتركني معك وسوف أخنتار لك العروس من ذوقي قال لها لالالا قارا أخير يابنت الناس العشرة الى بيناتنا انتهت خرجت من تلك البيت كشخص مشلول لاأمل لكي يعيش من جديد ولم تستطع ان تجرحه انه سبب عدم الانجاب سببه هو وبقيت تخبي تلك الكلام في قلبها ولم تقله له لكي لاتسبب في جرحه وتم بعد شهر من طلاقه زواجه ولكن لحد الآن لم يزرقه الله بذرية لكن المرأة بعد طلاقها وانهاء عدة الطلاق تزوجت برجل زوجته توفيت ولديه اولاد صغار قالت المهم أنه نعيش سعيدة وذلك بطريقة تصرفي الطيب والحنين مع أبناء زوجي لكي أكسبهم ويصبح لي أولاد حتى وان لم تلدهم بطني فانهم بمثابة ابنائي ولم تطيل حتى فترة عام حتى ان حملت وهاهي في شهرها الرابع حتى أنها لم تصدق أنها سوف تصبح أما لكن على قوة صبرها وحنيتها في أبناء زوجها التي كانت لهم أب وأم رزقها الله بأن تحمل في بطنها صغير والحمد لله
الصابر دائما ينال الخير
ماهو موقفك أيها الرجل بأنك طلقتها واتهمتها أنها هي سبب العقم ربي يهديك
آخر تعديل: