- إنضم
- 23 جوان 2010
- المشاركات
- 9,753
- الحلول المقدمة
- 1
- نقاط التفاعل
- 14,191
- نقاط الجوائز
- 1,555
- محل الإقامة
- بُعد آخر..!!
- الجنس
- ذكر
- آخر نشاط
بسم الله الرحمن الرحيم
لن أطيل عليكم , فقــد سأشيــر الى ظاهــرة . . و أنتم أحرار في آرائكم . .
الكل ينادي بشرف البنت....ولكن....اين شرفك انت ايهااا الشاب؟؟ماذا عن شرفك و عفتك أيها الشاب ؟؟؟؟؟؟؟؟
يبكي ويقول تزوجتها وبعد ليلة الزفاف اكتشفت أنها ليست بكرا,
وشاب أخر يقول ماذا أفعل هي ابنة عمي ولا أستطيع طلاقها وهي ليست بكرا والشكوك تراودني والاخر يتصرف بمنطق الفتوة ويطلقها فى نفس الليلة وشوف الفضايح و إلى آخر هذا الكلام كله ..
هذا حال الشباب في زمان المتغيرات ,الشكوك تراودهم فهم لايرضون لأنفسهم أن يأخذوا فتيات قد أخطئوا في حياتهم, ولو عقب هذا الخطأ الندم والاستغفار والتوبة النصوح.إن الخطأ ليس عيب ًأيها الشاب ولكن العيب الاستمرار والإصرار في الخطأ ..
وبعد هذه المقدمة يحق لك أختي أن تصرخي وتنادي وتقول ماذا عن شرفك أيها الشاب؟؟؟؟؟
ألم تكن أنت سببا فى فقدان هذة الفتاة شرفها وعذريتها بمعسول كلامك وخداعك ؟؟؟
وهنا نقف لبرهه صغيرة ونحكم عقولنا وقلوبنا إذا كنت تريد أن تأخذ ملاكاً طاهراً عفيفا شريفا فلها أيضا أن تأخذ عفيفاً طاهرا لا يرضى لنفسه أن يرتع مع الهمل ..
أيها الشاب الباحث عن عفة الزوجة وطهارتها ان كان لا يستطيع احد ان يكتشف خبثك وفساد أخلاقك فإليك هذة الكلمات أيها الشاب , إن شرفك الحقيقي الذي يتسم به الشاب متمثل فى المراقبة الإلهية.
فالإنسان عندما يريد أن يقدم على المعصية يجب أن يتذكر أن الله يراه وأنه محاسب بأفعاله .يجب أن يتذكر أنه في الغد المقبل سوف يصبح أخاً وأبا ًفماذا يقول عندما يريد أن ينصح أو يوجه أويرشد.يجب أن يتذكر أن كل شىء خطأ يفعله يعود على ابنته أو اخته أو زوجته
لا تنه عن شيء وتأت بمثله=عارعليك إذا فعلت عظيم
إن المراقبة الإلهية كنز عظيم إذا حظي به الشاب والفتاة فهو من ينهاه عن فعل الشر ويأمره لفعل الخير .
وإذا خلوت بربيبة في ظلمة = والنفس داعية إلى الطغيان
فاستح من نظر الإله وقل لها = إن الذي خلق الظلام يراني
وقال أيضاً:
-إذا ما خلوت الدهريوماً فلا تقل = خلوت ولكن قل علي رقيب
فلا تحسبن الله يقفل ســــاعة = ولا أن ما يخفى عليه يغيب
غفلنا لعمر الله حتى تراكمت = علينا ذنوب بعدهن ذنوب
فيا ليت أن الله يغفرما مضى = ويأذن في توبتنا فنتوب
ايها الشاب
- إنك قدوةلإخوانك وأقرانك من العالم عندما تسافر فهم لا ينظرون إليك كفرد ولكن ينظرون إليك كأمة إسلامية قامت بتربيتك وتوجيهك الوجهة التي تريدها فكن خير رسول لخير أمة بعثها الله للعالم.
- إن ما تتمتع به منشرف لا تظن أنه لا يمس ولا ينقص ولا يخرق ولكن ليكن في معلومك أنك قد تبتلى به فيخرق بأفعالك المشينة فيذهب بالكلية وتصبح كبهيمة لاتوقفها شهوة ولا ترشدها نصيحة.
واذا اردت الشرف والعفة فابدأ بهما تنالهما فى اقرانك واخواتك وزوجاتك وابنائك وفى كل اهلك وعشيرتك واعلم ان هدم الشرف لايرجعه بنيان وانك فيه كما تدين تدان
ممكن نرى وجهة نظر الشباب والبنات بصراحة عندما يقرأون هذاالموضوع
- بقلمي///////////////////
يبكي ويقول تزوجتها وبعد ليلة الزفاف اكتشفت أنها ليست بكرا,
وشاب أخر يقول ماذا أفعل هي ابنة عمي ولا أستطيع طلاقها وهي ليست بكرا والشكوك تراودني والاخر يتصرف بمنطق الفتوة ويطلقها فى نفس الليلة وشوف الفضايح و إلى آخر هذا الكلام كله ..
هذا حال الشباب في زمان المتغيرات ,الشكوك تراودهم فهم لايرضون لأنفسهم أن يأخذوا فتيات قد أخطئوا في حياتهم, ولو عقب هذا الخطأ الندم والاستغفار والتوبة النصوح.إن الخطأ ليس عيب ًأيها الشاب ولكن العيب الاستمرار والإصرار في الخطأ ..
وبعد هذه المقدمة يحق لك أختي أن تصرخي وتنادي وتقول ماذا عن شرفك أيها الشاب؟؟؟؟؟
ألم تكن أنت سببا فى فقدان هذة الفتاة شرفها وعذريتها بمعسول كلامك وخداعك ؟؟؟
وهنا نقف لبرهه صغيرة ونحكم عقولنا وقلوبنا إذا كنت تريد أن تأخذ ملاكاً طاهراً عفيفا شريفا فلها أيضا أن تأخذ عفيفاً طاهرا لا يرضى لنفسه أن يرتع مع الهمل ..
أيها الشاب الباحث عن عفة الزوجة وطهارتها ان كان لا يستطيع احد ان يكتشف خبثك وفساد أخلاقك فإليك هذة الكلمات أيها الشاب , إن شرفك الحقيقي الذي يتسم به الشاب متمثل فى المراقبة الإلهية.
فالإنسان عندما يريد أن يقدم على المعصية يجب أن يتذكر أن الله يراه وأنه محاسب بأفعاله .يجب أن يتذكر أنه في الغد المقبل سوف يصبح أخاً وأبا ًفماذا يقول عندما يريد أن ينصح أو يوجه أويرشد.يجب أن يتذكر أن كل شىء خطأ يفعله يعود على ابنته أو اخته أو زوجته
لا تنه عن شيء وتأت بمثله=عارعليك إذا فعلت عظيم
إن المراقبة الإلهية كنز عظيم إذا حظي به الشاب والفتاة فهو من ينهاه عن فعل الشر ويأمره لفعل الخير .
وإذا خلوت بربيبة في ظلمة = والنفس داعية إلى الطغيان
فاستح من نظر الإله وقل لها = إن الذي خلق الظلام يراني
وقال أيضاً:
-إذا ما خلوت الدهريوماً فلا تقل = خلوت ولكن قل علي رقيب
فلا تحسبن الله يقفل ســــاعة = ولا أن ما يخفى عليه يغيب
غفلنا لعمر الله حتى تراكمت = علينا ذنوب بعدهن ذنوب
فيا ليت أن الله يغفرما مضى = ويأذن في توبتنا فنتوب
ايها الشاب
- إنك قدوةلإخوانك وأقرانك من العالم عندما تسافر فهم لا ينظرون إليك كفرد ولكن ينظرون إليك كأمة إسلامية قامت بتربيتك وتوجيهك الوجهة التي تريدها فكن خير رسول لخير أمة بعثها الله للعالم.
- إن ما تتمتع به منشرف لا تظن أنه لا يمس ولا ينقص ولا يخرق ولكن ليكن في معلومك أنك قد تبتلى به فيخرق بأفعالك المشينة فيذهب بالكلية وتصبح كبهيمة لاتوقفها شهوة ولا ترشدها نصيحة.
واذا اردت الشرف والعفة فابدأ بهما تنالهما فى اقرانك واخواتك وزوجاتك وابنائك وفى كل اهلك وعشيرتك واعلم ان هدم الشرف لايرجعه بنيان وانك فيه كما تدين تدان
ممكن نرى وجهة نظر الشباب والبنات بصراحة عندما يقرأون هذاالموضوع
- بقلمي///////////////////