نبيل ونزة12
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 4 أفريل 2010
- المشاركات
- 893
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 17
- العمر
- 34
¤ô§ô¤*~قمّة العذاب .... أن تعشق من ليس لك ~*¤ô§ô¤*~
محبّتي طارت من قفص صدري إليكي ..وتعلّقت بكي .. كما يتعلق الطفل بقطعة حلوى .. ونظرتُ إليكي حينها .. رأيت ُ قمرا ً في كبد السماء .. يحلّق بروحه الطاهره ....
ضمّني ضوءكي .. فأحسست ُ بالحنين ... إلى أن ابتسمتي َ لي يومــا ً وقلتي ... ضوءي .. يحتضن نجما ً غيرك ..
هنــــا ...
وجدت ُ نفسي في حيـــــــــره ... !
لن أقول إلاّ .... قمّة العذاب .... أن تعشق من ليس لك ..!!
" قمّة التحدّي .... أن تبتسم وفي عينيك ألف دمعـه .. "
أبتسمُ وأنا في غاية ألمي .... حتّى لا تشعر بي ....
لأن دمعاتي .... ربّما .... لا تهمّكي .. !!
كنت ُ أبتسم مع كل ضوء يخرج منكي يا أيتها القمر .... ويجرحني ...
تــــــــارة ً .... أغلب ُ دمعي ....
وتــــــارة ً .... يغلبني دمعي ....
ابتسم ُ وعيناي تلمعان .... من كثرت الدموع .. !!
لأجلـــــــكي ....
ابتسمت ُ ونَزَلَتْ من عيني .... ألفُ دمعه .. !!
" قمّة الآلام .... أن تبتسم وفي قلبك .. جرحٌ يتكلّم .."
لا أحب البوح بجروحي لكن .....
قلبي لا يريدالكتمان ... !!
هكذا أنا ....
شعاري .... السكوت ..
رفيقي الصمت ....
أنيسي الوحده ....
على مدى الزمان ....
أحب أن أحتفظ بآلامي لوحدي ....
فآلآمي منكي عديده !!!!
وأفراحي معكي .... معدوده !!!!
وجراحي في كلِّ يوم ٍ تزيــــد ....
أتعلمين لماذا ....
يا بحر ُ تفجّر كالبركان ....
لأنني حتى في قمّة ألمي ...
ومرضي ....
تثقب ُ جراحا ً وسط قلبي ....
لم أشأ البوح بهذا ....
لكن ّ قلبي .... قد تكلّم بجرحه الآن .. !!
" قمّة الاستغراب .... أن تُجرح ممن تحب .."
من كثرت جروحي ... أصبحت ُ لا أميّز ُ بين جرح ٍ غائر .... وآخر سطحي .. !!
لكن عندما جُرحتُ منكي لأوّل مرّه ....
أُصبتُ بذهول .... !!
وفي كلّ مره ....
يحاصرني استغراب ....
إلى أن جاء يوم ٌ أصبحت فيه ... لا أُميّز بين جروحكي .... !!
" قمة الحــــــــب .... أن تحب من جرحك .."
جرحتيني ....
وعذبتيني كفاية بالله عليكي ....
وربما كل ٌّ منا ... جَرَحَ الآخر ....
أنزلت َ دمعي .... مرارا ً وتكرارا ً ....
ومع كلِّ دمعه ...
تزيد محبّتكي في قلبي .. !!
رغم اتساع مساحة جرحي منكي فيه ...
إلاّ أني .... أحببتكي .. !!
" قمّة الوفاء .... أن تحب من جرحك .."
لأجلكي فقط ....
لأجل محبّتي لكي ....
أتمنى أن تعلمي ...
كم يحتل الوفاء متّسعا ً من قلبي ....
حتى تعرفي مدى تعلّقي بكي ....
فأنـــــــا .... لستُ كباقي الرجال .. !!
أنا ... أقدّس الإخاء ....
أحترم المحبّة ....
أقدّركي .... كما لأن كل كلمة ٍ منكي ....
قدرها ومكانتها في قلبي ....
انظري إلى عيناي لحظةً .....
ستجدين خلفها .....
دموعا ً مبتسمه ....
لا أحب في هذه اللحظة ِ أن ترينها ....
لأنني لا أريدكي أن تتألمي ....
لا أحب أن أكون جرحا ً في حياتكي ....
انظري إلى عينــــاي ....
وستجدين معنى الوفاء ....
لا أحب التكلّم بهذا ....
لكن ....
لأجلكي فقط ....
نسيت ُ جراحكي ....
وبدأ إخاءكي ينبت في قلبي ....
بعدما زرعته في تربة الحاضر ...
وانتشلته من تربة الماضي ....
هنــــا .... سأسقيكي حتما ً بماء اٌلإخلاص ....
وسأمطر عليه مطر ... الوفاء ....
ولتعلمي .... أن قمّة الوفاء .... هو أن تحب من جرحك
محبّتي طارت من قفص صدري إليكي ..وتعلّقت بكي .. كما يتعلق الطفل بقطعة حلوى .. ونظرتُ إليكي حينها .. رأيت ُ قمرا ً في كبد السماء .. يحلّق بروحه الطاهره ....
ضمّني ضوءكي .. فأحسست ُ بالحنين ... إلى أن ابتسمتي َ لي يومــا ً وقلتي ... ضوءي .. يحتضن نجما ً غيرك ..
هنــــا ...
وجدت ُ نفسي في حيـــــــــره ... !
لن أقول إلاّ .... قمّة العذاب .... أن تعشق من ليس لك ..!!
" قمّة التحدّي .... أن تبتسم وفي عينيك ألف دمعـه .. "
أبتسمُ وأنا في غاية ألمي .... حتّى لا تشعر بي ....
لأن دمعاتي .... ربّما .... لا تهمّكي .. !!
كنت ُ أبتسم مع كل ضوء يخرج منكي يا أيتها القمر .... ويجرحني ...
تــــــــارة ً .... أغلب ُ دمعي ....
وتــــــارة ً .... يغلبني دمعي ....
ابتسم ُ وعيناي تلمعان .... من كثرت الدموع .. !!
لأجلـــــــكي ....
ابتسمت ُ ونَزَلَتْ من عيني .... ألفُ دمعه .. !!
" قمّة الآلام .... أن تبتسم وفي قلبك .. جرحٌ يتكلّم .."
لا أحب البوح بجروحي لكن .....
قلبي لا يريدالكتمان ... !!
هكذا أنا ....
شعاري .... السكوت ..
رفيقي الصمت ....
أنيسي الوحده ....
على مدى الزمان ....
أحب أن أحتفظ بآلامي لوحدي ....
فآلآمي منكي عديده !!!!
وأفراحي معكي .... معدوده !!!!
وجراحي في كلِّ يوم ٍ تزيــــد ....
أتعلمين لماذا ....
يا بحر ُ تفجّر كالبركان ....
لأنني حتى في قمّة ألمي ...
ومرضي ....
تثقب ُ جراحا ً وسط قلبي ....
لم أشأ البوح بهذا ....
لكن ّ قلبي .... قد تكلّم بجرحه الآن .. !!
" قمّة الاستغراب .... أن تُجرح ممن تحب .."
من كثرت جروحي ... أصبحت ُ لا أميّز ُ بين جرح ٍ غائر .... وآخر سطحي .. !!
لكن عندما جُرحتُ منكي لأوّل مرّه ....
أُصبتُ بذهول .... !!
وفي كلّ مره ....
يحاصرني استغراب ....
إلى أن جاء يوم ٌ أصبحت فيه ... لا أُميّز بين جروحكي .... !!
" قمة الحــــــــب .... أن تحب من جرحك .."
جرحتيني ....
وعذبتيني كفاية بالله عليكي ....
وربما كل ٌّ منا ... جَرَحَ الآخر ....
أنزلت َ دمعي .... مرارا ً وتكرارا ً ....
ومع كلِّ دمعه ...
تزيد محبّتكي في قلبي .. !!
رغم اتساع مساحة جرحي منكي فيه ...
إلاّ أني .... أحببتكي .. !!
" قمّة الوفاء .... أن تحب من جرحك .."
لأجلكي فقط ....
لأجل محبّتي لكي ....
أتمنى أن تعلمي ...
كم يحتل الوفاء متّسعا ً من قلبي ....
حتى تعرفي مدى تعلّقي بكي ....
فأنـــــــا .... لستُ كباقي الرجال .. !!
أنا ... أقدّس الإخاء ....
أحترم المحبّة ....
أقدّركي .... كما لأن كل كلمة ٍ منكي ....
قدرها ومكانتها في قلبي ....
انظري إلى عيناي لحظةً .....
ستجدين خلفها .....
دموعا ً مبتسمه ....
لا أحب في هذه اللحظة ِ أن ترينها ....
لأنني لا أريدكي أن تتألمي ....
لا أحب أن أكون جرحا ً في حياتكي ....
انظري إلى عينــــاي ....
وستجدين معنى الوفاء ....
لا أحب التكلّم بهذا ....
لكن ....
لأجلكي فقط ....
نسيت ُ جراحكي ....
وبدأ إخاءكي ينبت في قلبي ....
بعدما زرعته في تربة الحاضر ...
وانتشلته من تربة الماضي ....
هنــــا .... سأسقيكي حتما ً بماء اٌلإخلاص ....
وسأمطر عليه مطر ... الوفاء ....
ولتعلمي .... أن قمّة الوفاء .... هو أن تحب من جرحك
