- إنضم
- 2 أوت 2010
- المشاركات
- 1,005
- نقاط التفاعل
- 1,321
- نقاط الجوائز
- 193
- العمر
- 32
- آخر نشاط
كنت امشي وحيداً تحت السماء المقفهره . وكانت اصوات الريح تبادلني اطراف الحديث رأيت على مقربة كرسي عمومي على جانب الطريق فانتابني الشعور بالرغبه العارمه للجلوس اليه ودون التفكير بالبرد الشديد . وفعلاً جلست وكانت افكاري هائمة بين الماضي وسطور تاريخ الحاضر . انها مأساة قلب لا يعرف الشعور ببرد الشتاء لانه اصبح اكثر من متجمد في زرقة المأسي والصدمات
انه العشق الفاشل والتلاعب باقدار الاخرين على حساب اسم ( الحب ) افكر وافكر الى اين انا اسير الى بيتي ام الى قدري المحتوم في شارع خالي . اتذكر البرد القارص فابداء بالنفخ بين راحتي . ولكن فكري مسافر الى البعيد . وفي اذني موسيقى انا من ألف نوتتها وقسم بعض منها . نعم . انا من صنعها قاتله رغم هدؤ اللحانها . نعم انا من اشبعها بالقهر رغم نقاء احبارها
انا وانا لا احد غيري سوايا انا
من رسم خطوط مسيرة العود وحزن القيتاره وفراق اوتار الآله التي لا تحمل اوتاراً
حب وله عيداَ
ولكن حبي فقد اصول العيد وكيف ترنوا كلمات العشق الدفينه الى اعماق جسدي المنهك وافكار مسافر تعلوا منها اصوات العويل واحزان الفقيد
الان السماء اصبحت تمطر وانا ما زلت على ذاك الكرسي اسامر وحدته . واصنع له قصه لا تعرف الا الندم على ما فات وما سوف يكون . انسى او اتناسى احياناً ان السماء لا تمطر بل تبكي على ما رأته من حالي
انهض واسير الى اين ؟
ربما الى غرفتي في بيتي . والتي اعتبرها صومعت وحدتي . وناقوس احزاني . لا من يسامرني او يقابل قهري ببعض الحب الشهيد على اعتاب من احرقت باحرفها بعضي . وعندما هجرتني قتلت بعضي الاخر
نعم اصدقائي تريدون ان تعرفوا من هي
انها من تراب بلدي ورمال مغربي العربي . من واحات القالة وشواطئ بجاية . انها من عبق وهران وزيزفونة تلمسان . من اقطار الاهقار ورياح تمنراست
الم تعرفونها …… هكذا انتم لن تعرفونها انما ان قرأت خطي سوف تعرف نفسها . وتبكي ربما ندماً على قتلها لبرأت الحب الذي يقطن في روحي . وتعشقني وتحبني وتدنوا من تراب قبري لتتنفس من بعضي …. من بقايا رجل هي قاتلته …. ورغم ذلك سوف ابقى على عشقها وان كنت تحت تراب ارضي او على ذاك الكرسي تحت امطار السماء المقفهره
فابلغوها برسالتي ان عرفتم من هي
هي برك اللي تستاهل باه تكون مونامور :yahoo:
انه العشق الفاشل والتلاعب باقدار الاخرين على حساب اسم ( الحب ) افكر وافكر الى اين انا اسير الى بيتي ام الى قدري المحتوم في شارع خالي . اتذكر البرد القارص فابداء بالنفخ بين راحتي . ولكن فكري مسافر الى البعيد . وفي اذني موسيقى انا من ألف نوتتها وقسم بعض منها . نعم . انا من صنعها قاتله رغم هدؤ اللحانها . نعم انا من اشبعها بالقهر رغم نقاء احبارها
انا وانا لا احد غيري سوايا انا
من رسم خطوط مسيرة العود وحزن القيتاره وفراق اوتار الآله التي لا تحمل اوتاراً
حب وله عيداَ
ولكن حبي فقد اصول العيد وكيف ترنوا كلمات العشق الدفينه الى اعماق جسدي المنهك وافكار مسافر تعلوا منها اصوات العويل واحزان الفقيد
الان السماء اصبحت تمطر وانا ما زلت على ذاك الكرسي اسامر وحدته . واصنع له قصه لا تعرف الا الندم على ما فات وما سوف يكون . انسى او اتناسى احياناً ان السماء لا تمطر بل تبكي على ما رأته من حالي
انهض واسير الى اين ؟
ربما الى غرفتي في بيتي . والتي اعتبرها صومعت وحدتي . وناقوس احزاني . لا من يسامرني او يقابل قهري ببعض الحب الشهيد على اعتاب من احرقت باحرفها بعضي . وعندما هجرتني قتلت بعضي الاخر
نعم اصدقائي تريدون ان تعرفوا من هي
انها من تراب بلدي ورمال مغربي العربي . من واحات القالة وشواطئ بجاية . انها من عبق وهران وزيزفونة تلمسان . من اقطار الاهقار ورياح تمنراست
الم تعرفونها …… هكذا انتم لن تعرفونها انما ان قرأت خطي سوف تعرف نفسها . وتبكي ربما ندماً على قتلها لبرأت الحب الذي يقطن في روحي . وتعشقني وتحبني وتدنوا من تراب قبري لتتنفس من بعضي …. من بقايا رجل هي قاتلته …. ورغم ذلك سوف ابقى على عشقها وان كنت تحت تراب ارضي او على ذاك الكرسي تحت امطار السماء المقفهره
فابلغوها برسالتي ان عرفتم من هي
هي برك اللي تستاهل باه تكون مونامور :yahoo: