- إنضم
- 26 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 3,502
- نقاط التفاعل
- 1,024
- النقاط
- 191
....من المطار مبارشرة إلى منزلها..... لم أستطع أن أصبر ...أكثر فنار الشوق تقتلني
كنت أسرع وكل مرة... أحس بأني أريد أن أسرع أكثر....كانت نظراتي السوداء على عيني
ووشاحي الأسود يتمايل مع الرياح
وصلت إلى بابها لم يتغير كثيرا..
إلى أن الزمن حذف ذاك القلب
الذي نقشته بيدي
دققت الباب....؟؟
خرجت الحسناء بقت كم تركتها
إلى أن شعرها إزداد طولا
وعيناها لمعانا
أتصدقون لم تعرفني....؟؟
قالت من تكون....؟؟
فأجبت ...أنت نور عيني سمعي وهمسي
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أنت من سحرت بعنياها هذا الكون
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أنا من سكنت قلبه وأسرت وجدانه
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
أنا ياسيدتي من سحرتني هذه العيون
فلولا عيناك لم أبصرت ولولا خطاك لم مشيت
ولولا شفتاك لم تكلمت
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أنا من إعتبرك الشمس الورو د البحر والبدر
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أنا من رآآآآك في منامه ثرية في كبد السماء
وحرية في وسط البحااااااار
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أحقا لم تعي من أكون...؟؟
قالت نعم
قلت أحقا إياي لم تعرفين...؟؟
قالت نعم
فنزعت عني إزاري الأسود
وبعد نسيانك في صميمي أنشدت
طلل لجميع لقد عفوت حميدا ....وكفى على زرئي بذلك شهيدا
قلت من سماك ملكة العيون ...؟؟
قالت من غير إحساسي المرهف...؟؟
فخلعت النظرات السوداء
وقلت من لقبك بساحرة العيون...؟؟
قالت من غير سحر عيناي...؟؟
قلت قلت آأنستك في الأيام
أيعقل أنك حتى من كلام لم تعرفين....؟؟
قالت أقسم أني عرفتك من دقك للباب
أٌقسم أني عرفتك
قلت هل ال..ع. .ه. ر... فقاطعتني
يجب أن أغادر فلي موعد مع حبيبي
كالصاعقة كادت أن تنفجر منها أذني
حتى بعد صمتها
ردى الصدى حبيبي حبيبي ح..ب...ي..ب..ي.....ح.......ب..........ي.........ب.............ي
وذهبت هناك أين توجد تلك الطاولة الفخارية
وسكبت كاس شربا ....
شربته في فم واحد ....
كأن به ماء...
ثم أشعلت سجارة
وناولتني الأخرى
فقلت عذرا ليس من طبعي التدخين
فإنلقت من فيها قهقهة إستهزاء
يااااااااااااه لم تتغير ياحليم...ولو
ثم قالت إبقى هنا في منزلي
حتى أعود لتحي لي مافعلت بك الغربة
تجول كم تشاء فالبيت بيتك
***إحترت لا والله دهشت***
** لم أكن أعلم أن هكذا ستتغيرين**
* حقا أتناسيتي أن تقبليني*
وأنا الذي كنت في باله كل هذي السنين
أبدا من تفكيره لم تغادرين
كنت أنتظر هذا اليوم وإليه كان يشدني الحنين
حين أراك وبين ذراعي ترتمين
وتدمع عينك فتبكين
وأمسحها عن وجهك فتبتسمين
لكن خابت أمالي وكل رجائي
قالت .. إلى اللقاء حليم
وبدأت تتراقص بخطواتها نحو الباب
وتتمايل ذات الشمال وذات اليمين
وعند تلك الزاوية رمت سجارتها
وتناولت علكة حتى
لا تزعج رائحة الدخان
حبيبها عند التقبيل
وصلت إلى الباب
ورمتني بغمزة وقبلة
إياك أن تنام نريد أن نحكي ماذا حدث خلال هذي السنين
قالتها بكل برودة أعصاب إنتظرني حليم
ذهبت من كانت يوما حبيبة ... وتركتني متحجرا في مكاني
وعيناي عند الباب المغلق
أني أتوسل إليه أن ينطق
أيتحا الجدران أجبيني آأنا في حلم
بقيت نصف ساعة متسمر في مكاني
ثم....
سامحوني...
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وبدأت أتجول ببصري قكل مكان...
بل في كل ركن وكل زاوية في المنزل
وكنت كلما خطوت خطوة
إلا وتصورت لي أيام المراقهة
عندما كنت في العشرين من العمر
وكانت حبيبتي التي هي الآن وأنا أكلمكم
مع حبيبها
تقبلني قائلة أنت لي وأنا ل...و..و....و لا دعي للتجريح...؟؟
خيم صمت رهيب على المزل كأن الأشياء تتألم
فالكل في ببصره يمعن
كأنهم
إذا ما رأوني طالعا من ثنية
يقلو من هذا وقد عرفوني
أول ماذهبت...إلى النافذة إلى ورها الأصفر ....
حين كنا نسقيه معا ونبتسم..
وهي تقول
غدا سنكبر وتصبح عندنا حديقة من زهور
ذهلت بم لااااااااااااااااااااح لبصري
تخيلوا ماذا وجدت بقايا حثة هامدة
نعم ذبل الورد وتطايرت وريقاته هنا وهناك
عند قارعة الطريق
وبمجرد أن رآني حط على الغصن عصفور
رأيته فإبتسمت ... ونار شوق تقتلني
لكنه لم يزقزق ...كالعادة
ومن عينه كأن داخله بركان
يريد أن يثور
كأن به يبادلني نفس الشعور
أيعقل أيها العصفور
دخلته وتركته مع حزنه فوق الغصن... وغاب الشجون
دقيقة تذكرت شيىء مهم
كان يحط على الشجرة ومعه أنثى
عدت مهرولا إلى النافذة لأسأله أين حبيبته...؟؟
أوا عدت لتوك مثلي من السفر...؟؟
لكني وجدته قد غادر
إستلقيت على الأريكة
وتنهدت كأن بالروح تريد أن تخرج
فلاحت إلياااا عند واجهة الغرفة
لافتة كتب عليها
صورة تذكارية
أتدرون لمن ...؟؟؟
لخائتي ... وحبيبها
حبيبها ليس بغريب...لالالا يستحيل أن يكون هو
مللت الجلوس والإنتظار
فالساعة دق دق دق منتصف الليل
والعاشقة الولهانة لم تأتي
حتى إذا جن الظلام المختلط ...جاؤو بإملاق هل رأيت الذئاب قط
دعني أذهب إلى المطبخ دخلت
وكأنني لم أكن هنا من قبل ...الديكور تغير تماما
حتى القهوة لم تكن هاته التي أعرفها....؟؟
لماذا فعلت هكذا وغيرت كل شيىء
لكي تنساني أم أن حبيبها أراد ذالك...؟؟
لم أشغل بالي كثيرا بالتفاصيل
أعددت القهوة
أخذت فنجاني ... وأشعلت التلفاز...
كانت عيناي ترغمني على النوم
لكني أتتذكر لا تنم لنا كلام خاص...يا ع الحليم
لكني رغما عني أغفلني النعاس...
لكني أفقت على صوت شاعر في التلفاز
فليت رجالا فيك قد نذروني ...وهمي بقتلي يابثين لقوني
بدأت خيوط الفجر تلوح
والحبية عني غائبة
لعل حبيبها دعاها إلى النوم معه
تك تك تك صوت محرك
دعوني ألقي نظرة من الشباك
وآآآو سيارة من النوع النادر
من ....مستحيل ..... صديق العمر .... الأخ والحبيب...لا لأكاد أصدق...؟؟
كيف وماذا ولماذا ومتى ياحبيبي...؟؟
خنتيني مع أخي الذي لم تلده أمي..
فكان الجرح جرحان .... والطعنة إثنان
آآآآآآآآآآآآآآآآآه يازمن
أنسيتموني....خسارة خسارة خسارة
ولا تأسف على غدر الزمان .....فــ..
دخلت ورائحة الشراب تلوح منها
لم تستطع تمالك نفسها فقد
كانت ثملة
وكادت أن تسقط على السلم أمسكتها
نعم لم تسقك من على السلم لكنها سقكت من عيني..؟؟
ومعها نزل دمعي...؟؟
لا أدري لماذا لكني شعرت أني بحاجة إلى البكاء....
أكملت بها المسير ... وألقيتها على السرير
قالت غدا نتحدث .... موافق ياحليم
متى غدا...؟؟ أيتها المسكينة...؟؟
بقيت واقفا في مكان أقلبها من الأسفل إلى الأعل
وهي نائمة وبإسم صديقي كانت تتمتم
نعم طريقة نومك لم تتغي....ر
لكن فيك أنت تغير الكثير
بدأ دمعي ينزف
خسارة ... يا أسفاه
إلى نسيانك حبيبتي ماهو السبيل
أعدت إليا وشاح حزني
حزمت أمتعتي وهممت بالرحيل ....؟؟
هجرت أمامها هجرا طويلا ... وحملت النأي عبئا ثقيلا
وحملت منها على نأيها...... خيلا بوافي ونيلا قليلا
ونظرة ذي شجن وامق .... إذا ذالركائب جاوزن ميلة
كنت أسرع وكل مرة... أحس بأني أريد أن أسرع أكثر....كانت نظراتي السوداء على عيني
ووشاحي الأسود يتمايل مع الرياح
وصلت إلى بابها لم يتغير كثيرا..
إلى أن الزمن حذف ذاك القلب
الذي نقشته بيدي
دققت الباب....؟؟
خرجت الحسناء بقت كم تركتها
إلى أن شعرها إزداد طولا
وعيناها لمعانا
أتصدقون لم تعرفني....؟؟
قالت من تكون....؟؟
فأجبت ...أنت نور عيني سمعي وهمسي
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أنت من سحرت بعنياها هذا الكون
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أنا من سكنت قلبه وأسرت وجدانه
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
أنا ياسيدتي من سحرتني هذه العيون
فلولا عيناك لم أبصرت ولولا خطاك لم مشيت
ولولا شفتاك لم تكلمت
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أنا من إعتبرك الشمس الورو د البحر والبدر
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أنا من رآآآآك في منامه ثرية في كبد السماء
وحرية في وسط البحااااااار
قالت أعلم لكنك من تكون...؟؟
قلت أحقا لم تعي من أكون...؟؟
قالت نعم
قلت أحقا إياي لم تعرفين...؟؟
قالت نعم
فنزعت عني إزاري الأسود
وبعد نسيانك في صميمي أنشدت
طلل لجميع لقد عفوت حميدا ....وكفى على زرئي بذلك شهيدا
قلت من سماك ملكة العيون ...؟؟
قالت من غير إحساسي المرهف...؟؟
فخلعت النظرات السوداء
وقلت من لقبك بساحرة العيون...؟؟
قالت من غير سحر عيناي...؟؟
قلت قلت آأنستك في الأيام
أيعقل أنك حتى من كلام لم تعرفين....؟؟
قالت أقسم أني عرفتك من دقك للباب
أٌقسم أني عرفتك
قلت هل ال..ع. .ه. ر... فقاطعتني
يجب أن أغادر فلي موعد مع حبيبي
كالصاعقة كادت أن تنفجر منها أذني
حتى بعد صمتها
ردى الصدى حبيبي حبيبي ح..ب...ي..ب..ي.....ح.......ب..........ي.........ب.............ي
وذهبت هناك أين توجد تلك الطاولة الفخارية
وسكبت كاس شربا ....
شربته في فم واحد ....
كأن به ماء...
ثم أشعلت سجارة
وناولتني الأخرى
فقلت عذرا ليس من طبعي التدخين
فإنلقت من فيها قهقهة إستهزاء
يااااااااااااه لم تتغير ياحليم...ولو
ثم قالت إبقى هنا في منزلي
حتى أعود لتحي لي مافعلت بك الغربة
تجول كم تشاء فالبيت بيتك
***إحترت لا والله دهشت***
** لم أكن أعلم أن هكذا ستتغيرين**
* حقا أتناسيتي أن تقبليني*
وأنا الذي كنت في باله كل هذي السنين
أبدا من تفكيره لم تغادرين
كنت أنتظر هذا اليوم وإليه كان يشدني الحنين
حين أراك وبين ذراعي ترتمين
وتدمع عينك فتبكين
وأمسحها عن وجهك فتبتسمين
لكن خابت أمالي وكل رجائي
قالت .. إلى اللقاء حليم
وبدأت تتراقص بخطواتها نحو الباب
وتتمايل ذات الشمال وذات اليمين
وعند تلك الزاوية رمت سجارتها
وتناولت علكة حتى
لا تزعج رائحة الدخان
حبيبها عند التقبيل
وصلت إلى الباب
ورمتني بغمزة وقبلة
إياك أن تنام نريد أن نحكي ماذا حدث خلال هذي السنين
قالتها بكل برودة أعصاب إنتظرني حليم
ذهبت من كانت يوما حبيبة ... وتركتني متحجرا في مكاني
وعيناي عند الباب المغلق
أني أتوسل إليه أن ينطق
أيتحا الجدران أجبيني آأنا في حلم
بقيت نصف ساعة متسمر في مكاني
ثم....
سامحوني...
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وبدأت أتجول ببصري قكل مكان...
بل في كل ركن وكل زاوية في المنزل
وكنت كلما خطوت خطوة
إلا وتصورت لي أيام المراقهة
عندما كنت في العشرين من العمر
وكانت حبيبتي التي هي الآن وأنا أكلمكم
مع حبيبها
تقبلني قائلة أنت لي وأنا ل...و..و....و لا دعي للتجريح...؟؟
خيم صمت رهيب على المزل كأن الأشياء تتألم
فالكل في ببصره يمعن
كأنهم
إذا ما رأوني طالعا من ثنية
يقلو من هذا وقد عرفوني
أول ماذهبت...إلى النافذة إلى ورها الأصفر ....
حين كنا نسقيه معا ونبتسم..
وهي تقول
غدا سنكبر وتصبح عندنا حديقة من زهور
ذهلت بم لااااااااااااااااااااح لبصري
تخيلوا ماذا وجدت بقايا حثة هامدة
نعم ذبل الورد وتطايرت وريقاته هنا وهناك
عند قارعة الطريق
وبمجرد أن رآني حط على الغصن عصفور
رأيته فإبتسمت ... ونار شوق تقتلني
لكنه لم يزقزق ...كالعادة
ومن عينه كأن داخله بركان
يريد أن يثور
كأن به يبادلني نفس الشعور
أيعقل أيها العصفور
دخلته وتركته مع حزنه فوق الغصن... وغاب الشجون
دقيقة تذكرت شيىء مهم
كان يحط على الشجرة ومعه أنثى
عدت مهرولا إلى النافذة لأسأله أين حبيبته...؟؟
أوا عدت لتوك مثلي من السفر...؟؟
لكني وجدته قد غادر
إستلقيت على الأريكة
وتنهدت كأن بالروح تريد أن تخرج
فلاحت إلياااا عند واجهة الغرفة
لافتة كتب عليها
صورة تذكارية
أتدرون لمن ...؟؟؟
لخائتي ... وحبيبها
حبيبها ليس بغريب...لالالا يستحيل أن يكون هو
مللت الجلوس والإنتظار
فالساعة دق دق دق منتصف الليل
والعاشقة الولهانة لم تأتي
حتى إذا جن الظلام المختلط ...جاؤو بإملاق هل رأيت الذئاب قط
دعني أذهب إلى المطبخ دخلت
وكأنني لم أكن هنا من قبل ...الديكور تغير تماما
حتى القهوة لم تكن هاته التي أعرفها....؟؟
لماذا فعلت هكذا وغيرت كل شيىء
لكي تنساني أم أن حبيبها أراد ذالك...؟؟
لم أشغل بالي كثيرا بالتفاصيل
أعددت القهوة
أخذت فنجاني ... وأشعلت التلفاز...
كانت عيناي ترغمني على النوم
لكني أتتذكر لا تنم لنا كلام خاص...يا ع الحليم
لكني رغما عني أغفلني النعاس...
لكني أفقت على صوت شاعر في التلفاز
فليت رجالا فيك قد نذروني ...وهمي بقتلي يابثين لقوني
بدأت خيوط الفجر تلوح
والحبية عني غائبة
لعل حبيبها دعاها إلى النوم معه
تك تك تك صوت محرك
دعوني ألقي نظرة من الشباك
وآآآو سيارة من النوع النادر
من ....مستحيل ..... صديق العمر .... الأخ والحبيب...لا لأكاد أصدق...؟؟
كيف وماذا ولماذا ومتى ياحبيبي...؟؟
خنتيني مع أخي الذي لم تلده أمي..
فكان الجرح جرحان .... والطعنة إثنان
آآآآآآآآآآآآآآآآآه يازمن
أنسيتموني....خسارة خسارة خسارة
ولا تأسف على غدر الزمان .....فــ..
دخلت ورائحة الشراب تلوح منها
لم تستطع تمالك نفسها فقد
كانت ثملة
وكادت أن تسقط على السلم أمسكتها
نعم لم تسقك من على السلم لكنها سقكت من عيني..؟؟
ومعها نزل دمعي...؟؟
لا أدري لماذا لكني شعرت أني بحاجة إلى البكاء....
أكملت بها المسير ... وألقيتها على السرير
قالت غدا نتحدث .... موافق ياحليم
متى غدا...؟؟ أيتها المسكينة...؟؟
بقيت واقفا في مكان أقلبها من الأسفل إلى الأعل
وهي نائمة وبإسم صديقي كانت تتمتم
نعم طريقة نومك لم تتغي....ر
لكن فيك أنت تغير الكثير
بدأ دمعي ينزف
خسارة ... يا أسفاه
إلى نسيانك حبيبتي ماهو السبيل
أعدت إليا وشاح حزني
حزمت أمتعتي وهممت بالرحيل ....؟؟
هجرت أمامها هجرا طويلا ... وحملت النأي عبئا ثقيلا
وحملت منها على نأيها...... خيلا بوافي ونيلا قليلا
ونظرة ذي شجن وامق .... إذا ذالركائب جاوزن ميلة
مه_زلة= القّ_در &قلم_ي <_الخاص ...
إنتظرو الجزء الثاني عندما تذكرت أني نسيت ..وثائق مهمة في منزلها
إلى ذلك الحين أستودعكم الله...سلام
مهزلة القدر..لـــabd40wـــحليمـــ
sifiإنتظرو الجزء الثاني عندما تذكرت أني نسيت ..وثائق مهمة في منزلها
إلى ذلك الحين أستودعكم الله...سلام
مهزلة القدر..لـــabd40wـــحليمـــ