- إنضم
- 2 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 1,781
- نقاط التفاعل
- 16
- النقاط
- 37
الناظر لواقعنا العربي اليوم من حدود المغرب الى دول الخليج
يصبح يشاهد صور تدمي لها العين والقلب
حيث رفعنا دعمنا وتناسينا عن قضيتنا ومصيرنا
ومصير امتنا المرتبط بهويتها ودينها ومعتقدها
وأصبح الواقع العربي ينطبق عليه كثيرا هذا المثل
الذي يتكلم به كثيرا أهلنا في سورية الشقيقة
" ....فخار يكسر بعضوا ...."
حيث أصبحت الانظمة العربية والحكام العرب المتشبتين بالكرسي والحكم حتى الوفاة
لاتهمهم قضية فلسطين وقضية السودان الذي يتخبط في مشاكل الانفصال ودرافور
والعراق الذي يعيش أيام دامية كل يوم
حيث يعتبرون مايحدث في هته البقاع امور داخلية لا تهمهم لطالما لم تمس كرامتهم ولم تمس دولهم وعرشهم
وأصبح المذنب الكبير عندهم هم هته البلدان الذي تعيش شرخ وتعيش تكلاب غير مسبوق من الصهيونية الجديدة في العالم
من أجل مصالح اقتصادية أو سياسية أو ايدولوجية
ومن جهة أخرى واقع الشعب العربي المرفوع عنه القلم والذي ليس له دور وكلمة عند حكامهم ولا يتحرك لا بأوامر عليا
داخلية وفي بعض الاحيان خارجية نصرة للاقصى والقدس وفلسطين والعراق و و و لكن سرعان ماتنطفئ هته النار الباردة
ويرجع كل شيء كما كان
لكن هل سأل هؤلاء الحكام انفسهم لو وصل الامر وامتد اليهم ترى كيف يكون حالهم اتجاه الاخرين
؟؟
مجرد رأي
بقلم المخلص 2008 .
يصبح يشاهد صور تدمي لها العين والقلب
حيث رفعنا دعمنا وتناسينا عن قضيتنا ومصيرنا
ومصير امتنا المرتبط بهويتها ودينها ومعتقدها
وأصبح الواقع العربي ينطبق عليه كثيرا هذا المثل
الذي يتكلم به كثيرا أهلنا في سورية الشقيقة
" ....فخار يكسر بعضوا ...."
حيث أصبحت الانظمة العربية والحكام العرب المتشبتين بالكرسي والحكم حتى الوفاة
لاتهمهم قضية فلسطين وقضية السودان الذي يتخبط في مشاكل الانفصال ودرافور
والعراق الذي يعيش أيام دامية كل يوم
حيث يعتبرون مايحدث في هته البقاع امور داخلية لا تهمهم لطالما لم تمس كرامتهم ولم تمس دولهم وعرشهم
وأصبح المذنب الكبير عندهم هم هته البلدان الذي تعيش شرخ وتعيش تكلاب غير مسبوق من الصهيونية الجديدة في العالم
من أجل مصالح اقتصادية أو سياسية أو ايدولوجية
ومن جهة أخرى واقع الشعب العربي المرفوع عنه القلم والذي ليس له دور وكلمة عند حكامهم ولا يتحرك لا بأوامر عليا
داخلية وفي بعض الاحيان خارجية نصرة للاقصى والقدس وفلسطين والعراق و و و لكن سرعان ماتنطفئ هته النار الباردة
ويرجع كل شيء كما كان
لكن هل سأل هؤلاء الحكام انفسهم لو وصل الامر وامتد اليهم ترى كيف يكون حالهم اتجاه الاخرين
؟؟
مجرد رأي
بقلم المخلص 2008 .