- إنضم
- 28 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 2,275
- نقاط التفاعل
- 12
- النقاط
- 77
بلغنا منذ قليل وفاة الغفور له الاديب والكاتب الجزائر الكبير الطاهر وطار بعد معاناة مع المرض عن عمر يناهز
74عاما
الرجل الرائع صاحب اعمال ستبقى خالدة في التاريخ اليكم نبذة عنه.
74عاما
الرجل الرائع صاحب اعمال ستبقى خالدة في التاريخ اليكم نبذة عنه.
الطاهر وطار
15 كانون الأول (ديسمبر) 2004
ولد في 15 أغسطس سنة 1936 بدائرة صدراتة ولاية سوق اهراس حاليا في الجزائر
تلقى نصيبا من التعليم الابتدائي والثانوي بمدرسة مداوروش التابعة لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين، ثم بمعهد ابن باديس بقسنطينة ثم بجامع الزيتونة بتونس.
التحق في سنة 1956 بالعمل الثوري في صفوف جبهة التحرير الوطني.
نشاطه الصحفي والأدبي:
أسس في 1962 جريدة "الأحرار"، وهي أسبوعية سياسية. أوقفتها السلطات بعد سبعة أشهر. انتقل من قسنطينة إلى العاصمة وأصدرها بعنوان "الجماهير". ما لبثت السلطات أن أوقفتها بدورها.
عمل من 1963 حتى 1983 بحزب جبهة التحرير كإطار سام، ثم أحيل على التقاعد، وهو لم يتجاوز سن السابعة والأربعين.
ألف حتى الآن ثماني روايات وثلاث مجموعات قصصية ومسرحيتين هي حسب الترتيب الزمني لنشرها:
الروايات
اللاز
الزلزال
الحوات والقصر
رمانة – تجربة في العشق – عرس بغل – العشق والموت في الزمن الحراشي – الشمعة والدهاليز – الولي الطاهر يعود إلى مقامه الزكي.
القصص
دخان من قلبي
الطعنات
الشهداء يعودون هذا الأسبوع
المسرحيات
الهارب
على الضفة الأخرى
ترجمت بعض أعمال الطاهر وطار إلى حوالي عشر لغات حتى الآن أهمها: الروسية والإنجليزية والألمانية والفرنسية والبرتغالية والفيتنامية واليونانية والأوزبيكستانية والأذربيجانية .
حولت بعض أعماله إلى السينما وإلى المسرح.
يعتبر الطاهر وطار من مؤسسي الأدب العربي الحديث في الجزائر. ويعد من أبرز الكتاب العرب المعاصرين.
يتميز بالجرأة والصراحة، ويتناول القضايا الاجتماعية السياسية.
متزوج وله بنت واحدة.
يرأس الجمعية الثقافية الجاحظية منذ 1989.
تم تكريمه من قبل ديوان العرب تقديرا لجهوده في خدمة الثقافة العربية بتقديم درع المجلة له
15 كانون الأول (ديسمبر) 2004
ولد في 15 أغسطس سنة 1936 بدائرة صدراتة ولاية سوق اهراس حاليا في الجزائر
تلقى نصيبا من التعليم الابتدائي والثانوي بمدرسة مداوروش التابعة لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين، ثم بمعهد ابن باديس بقسنطينة ثم بجامع الزيتونة بتونس.
التحق في سنة 1956 بالعمل الثوري في صفوف جبهة التحرير الوطني.
نشاطه الصحفي والأدبي:
أسس في 1962 جريدة "الأحرار"، وهي أسبوعية سياسية. أوقفتها السلطات بعد سبعة أشهر. انتقل من قسنطينة إلى العاصمة وأصدرها بعنوان "الجماهير". ما لبثت السلطات أن أوقفتها بدورها.
عمل من 1963 حتى 1983 بحزب جبهة التحرير كإطار سام، ثم أحيل على التقاعد، وهو لم يتجاوز سن السابعة والأربعين.
ألف حتى الآن ثماني روايات وثلاث مجموعات قصصية ومسرحيتين هي حسب الترتيب الزمني لنشرها:
الروايات
اللاز
الزلزال
الحوات والقصر
رمانة – تجربة في العشق – عرس بغل – العشق والموت في الزمن الحراشي – الشمعة والدهاليز – الولي الطاهر يعود إلى مقامه الزكي.
القصص
دخان من قلبي
الطعنات
الشهداء يعودون هذا الأسبوع
المسرحيات
الهارب
على الضفة الأخرى
ترجمت بعض أعمال الطاهر وطار إلى حوالي عشر لغات حتى الآن أهمها: الروسية والإنجليزية والألمانية والفرنسية والبرتغالية والفيتنامية واليونانية والأوزبيكستانية والأذربيجانية .
حولت بعض أعماله إلى السينما وإلى المسرح.
يعتبر الطاهر وطار من مؤسسي الأدب العربي الحديث في الجزائر. ويعد من أبرز الكتاب العرب المعاصرين.
يتميز بالجرأة والصراحة، ويتناول القضايا الاجتماعية السياسية.
متزوج وله بنت واحدة.
يرأس الجمعية الثقافية الجاحظية منذ 1989.
تم تكريمه من قبل ديوان العرب تقديرا لجهوده في خدمة الثقافة العربية بتقديم درع المجلة له
الله يرحمك ياعمي الطاهر.