sofiane - mila
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 14 جوان 2010
- المشاركات
- 86
- نقاط التفاعل
- 2
- النقاط
- 7
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و براكته :
حبيتي الغــاليه :
أشتقت إليك أشتياق الجزائر للفوز بكـأس العالم وأشتياق المغرب للوصول إلىالدور النهائي
أبعث إليك بكلماتي عبر " أثير " الحب الحي " ببث مباشر " من قنوات فؤادي "
ياأعــز من مارادونا وأغلى من زيدان وأرشق من رونالدينيو
ها أنا في " الشوط الأخير " من غربتي أصارع الشوق في " ملعب " الأيام
صدقيني إن كل يوم لا أراك فيه فإنه " وقت ضائع " من عمري وسأعوضك عن كل لحظة فراق بعد رحلة " الإياب "
لكنني لن أعود حتى أحقق" الهدف " الذي تغربت من أجله
فأرجوا منك أن تصبري قليلاً وأن تكوني " ظهيراً لي"
لقد تلقيت رسالتك الأخيره " بضربه " قاسيه فلقد كنت " الخصم " " والحكم " في نفس الوقت
هل تظنين إنني تخليت عنك لحظه واحده ؟؟
وهل تظنين أن حبي لك أصبح في " الآوت "
وهل تظنين أنك بالنسبة لي" لاعب إحتياط "يقف خلف " خط التماس "
إذن أنتي لا تعرفينني جيداً فمهما بلغت من " شهره " ومهماأخذتني نشوة " الإنتصار "
فلن أتخلى عنك فحبك أكبر" فوز " لي و ما زال حبك هو " اللاعب الأساسي " في ساحة قلبي
ولكن لا ترفعي " راية " الياس فأنا لم أعمل " فاول " أستحق عليه " الكارت الأحمر "
وما هي إلا " مرمى " حجر وسأعود إليك و سأحقق لك كل ما تحلمين به
وحينها ستعلمين أنني خير من تسعى به " قدم " في الإخلاص والوفـاء
وأخيراً أرجوا منك أن تبعثي لي برساله " مرتده " حتى أطمئن أنك
ما زلت على الوعد والعهد وأنك راضيه عني
حبيتي الغــاليه :
أشتقت إليك أشتياق الجزائر للفوز بكـأس العالم وأشتياق المغرب للوصول إلىالدور النهائي
أبعث إليك بكلماتي عبر " أثير " الحب الحي " ببث مباشر " من قنوات فؤادي "
ياأعــز من مارادونا وأغلى من زيدان وأرشق من رونالدينيو
ها أنا في " الشوط الأخير " من غربتي أصارع الشوق في " ملعب " الأيام
صدقيني إن كل يوم لا أراك فيه فإنه " وقت ضائع " من عمري وسأعوضك عن كل لحظة فراق بعد رحلة " الإياب "
لكنني لن أعود حتى أحقق" الهدف " الذي تغربت من أجله
فأرجوا منك أن تصبري قليلاً وأن تكوني " ظهيراً لي"
لقد تلقيت رسالتك الأخيره " بضربه " قاسيه فلقد كنت " الخصم " " والحكم " في نفس الوقت
هل تظنين إنني تخليت عنك لحظه واحده ؟؟
وهل تظنين أن حبي لك أصبح في " الآوت "
وهل تظنين أنك بالنسبة لي" لاعب إحتياط "يقف خلف " خط التماس "
إذن أنتي لا تعرفينني جيداً فمهما بلغت من " شهره " ومهماأخذتني نشوة " الإنتصار "
فلن أتخلى عنك فحبك أكبر" فوز " لي و ما زال حبك هو " اللاعب الأساسي " في ساحة قلبي
ولكن لا ترفعي " راية " الياس فأنا لم أعمل " فاول " أستحق عليه " الكارت الأحمر "
وما هي إلا " مرمى " حجر وسأعود إليك و سأحقق لك كل ما تحلمين به
وحينها ستعلمين أنني خير من تسعى به " قدم " في الإخلاص والوفـاء
وأخيراً أرجوا منك أن تبعثي لي برساله " مرتده " حتى أطمئن أنك
ما زلت على الوعد والعهد وأنك راضيه عني