لا تكن مثلهم و إلا .......

حمو أمل

:: عضو مُتميز ::
أحباب اللمة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالكم أهل اللمة نرجوا أن تكونوا في تماما الصحة و العافية

الشعب لما يكون مظلوم وحاس روحو بلي راه محقور يطالب بالتغيير و لكن هو يحوس يغير الوضع اللي راه فيه و مايفكرش الوضع اللي راه جايه

مثلا نحن في الثمانينات

حنا ماعشناش هذاك الوقت بصح سمعنا و قرينا بلي الشعب كان حاكمه الحزب الواحد و طالب بالتعددية من أجل العدل و الإنصاف
و لكن ماذا جره علينا قانون التعديدة
بسببه عشنا
العشرية السوداء لا داعي لتذكرها أو لقلب صفحاتها

و لحد الساعة لا يزال هذاك الحزب حاكم رغم قانون التعددية الواحد
يقول الواحد واش داني نفكر بالتعددية لاخاطرش على جاله صرا ما صار
يا ليتنا بقينا بحزب واحد معليش نذوق شوي عذاب و لا العذاب نتاع هذيك السنين

نروحو للمشرق الإسلامي


و بالضبط في العراق

هوما ثانيك ملوا من حكم صدام داير و صانع وووووووو
و سقوط بغداد فيها إنّ سمعت بلي كانت خيانة المهم ذركا شوفو واش راه صاري فيهم قتل و تفرقة وووووووووووووو أكثر من أي وقت مضى يبدا الواحد يفكر و يقول
يا ليت بقى صدام في الحكم على الأقل مايصراش كل هذا القتل و كل هذي التفرقة

و نولوا شوي للوراء


زمن حكم العثماني

دول المشرق كانت تمل الحكم العثماني في بلادها و حبت تعمل ثورات ضدها باش تستقل عليها لاخاطرش في رأيهم الوجود العثماني في بلادهم إستعمار بصح مساكين راهم خرجوا الدولة العثمانية و شكون اللي جاء في بلاصتها دول أكثر منها بريطانيا و فرنسا إستعمرو هذيك البلدان و بزيادة هي دول كافرة


يبداو يقول كلا غير بقات الدولة العثمانية

على الأقل دولة إسلامية في بلادي خير من دولة كافرة في بلادي

لازم الواحد لما يفكر على التغيير لازم يلقى حل أو بديل لهذاك الشيئ مالازمش يفكر باه يتخلص منه
ممكن يجي واحد أشرس منه
هذا دليل على قلة النباهة و الفطنة
اعطولي رأيكم ربي يحفظكم

 
السبب كان هو خطط الغرب في العالم العربي والإسلامي والذي ساعدهم هو الفساد والبعد عن الدين الذي تغط فيه دولنا العربية الإسلامية وبالنسبة للحزب الواحد في الجزائر نفس الشيء صارت ازمة عانى منها الشعب ولو انتبه الحزب الحاكم للخطر قبل وقوعه وعمل لتحسين أوضاع الشعب لتفادى تدخل فرنسا في شؤون الجزائر لكنه فضل سياسة الحديد والقوة ولعلمك هي نفس السياسة التي يحكمون بها اليوم يعني ليس من تغيير والشعب تم قمعه وعقابه على اختياراته ولا أظنه سيستفيق والدليل أن الشعب صار ينظر للتيارات الإسلامية جميعها بانها إرهابية وصار يخاف من أصحاب اللحى وصارت له عقدة من الأحزاب الإسلامية والخوانجية وهذه عقدة أصابت الكبير والصغير وفي نفس الوقت تراهم ينادون بالدين وبالإسلام يعني أن الناس صارت نفسيتها جد مضطربة ولم تعد تفرق بين الحق والباطل وربما سيمر وقت طويل قبل العودة إلى الصواب واستعادة التوازن المفقود.
 
سلام
غباء العرب يا اخي
هذا هو حالهم ومزال باقي هكذا
الله يهدي ويصلح
شكرا لك
بارك الله فيك
 
نعود لنؤكد أن البعض منا لا يفقه الدروس جيدا و إني لأخشى ما يحدث في ليبيا مستقبلا فتصير النداءات بعودة الزعيم
نسأل الله السلامة
 
العودة
Top Bottom