السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
تم و بفضل الله تعالى انضمامي إلى مجموعة الحبر الدامي
جازاهم الله خيرا ، فهم لا يبحثون عن أي شيئ سوى الخير و نشر المحبة
و أحمد الله تعالى لإنضمامي إليهم و الله إنني إنضممت إلى الجنود الحقيقيين ...
أحببت أن أقدم هذه الكلمات و العبارات عن فلسطين بكل إختصار
و أتمنى أن تعجبكم فقط ... :
يقي فهنالك المقاومة .... فالمقاومة لن تجعل من فلسطين لقمة سهلة للصهيون الطغيان ، فكان أحيانا يفرحه هذا الأمر و أحيانا لا يبني منه كمية من السرور و الفرحة أبدا ...
و لهذا أحببت أن أخط نصا لأرضي به صديقي
و هو بالطبع من أجل فرقة : الحبر الدامي ....
و معكم الجندي : حسني .. المدعوا : مارادونا
أنا أكتب على الورق و صديقي أمامي يلامس كل كلمة أكتبها ، فمن جهة تبكيه كلماتي و من جهة أخرى يقوم بإصلاح بعض الأخطاء و العبارات التي أكتبها ، أحيانا تصعب عني الكتابة على الورقة و هذا أن دموع صديقي تسقط على الورق فتجعل من المنوال صعيب المراس ... و لكن كل دمعة تسقط من صديقي أفرح بها و أكمل هذا النص قائلا :
لو كانت النفوس و القلوب التي تهدى و تعطى و تحرر فلسطين الحرة الأبية لكنت من أول الواصلين و تقديم قلبي داعما لهذا التحرير
لو كان الصهيون يتبدد بدعاء من المسلمين ضدهم ... لكنت من أول الواصلين إلى المساجد و القيام بكل ما يجب القيام به ...
لو كانت حركة العرب تتحرك بـ : هيجان الشعوب العربية لقمنا بهذا
تباطئت كثيرا حركات العرب .... منذ 44 عاما و القدس يعاني .....
فلماذا نجعل من الأعداء يرجعون ليدوسون قبر صلاح الدين
قبر المجاهد الطاهر الذي لم يتقبل و لم يقبل و لم يجعل من نفسه تقبل كل هذا الإذلال الذي يحدث الآن
كافح و بارز جميع الأعداء ، لم يكن من الذين يبحثون عن مصالح شخصية
بل و بالعكس ، لم يكن يحب أبدا الكراهية و العدوان و لهذا كان يحاربهم
و لكن اليوم قد حان وقتنا لحماية قبره الطاهر ... و لكن يا أسفاه ، فقد وصلوا الأعداء و قالوا :
ها قد عدنا يا صلاح الدين ....
ها قد عادت أمجادنا الحديثة بعدما كرهتنا و كرهت أمجادنا السابقة
ها قد عاد من لم تكن تحبهم ...........
فهل تتقدم بالنهوض لنا لنريك ما نفعل الآن بفلسطين ؟؟؟
و الضحكة لا تغادر محياهم ....
لا لالا لالالا لا تنهض يا صلاح .........
فنحن لا ينقصنا دعوات مسيئة ،،
فكم من إمام و دعائي و روائي قد نصح الرؤساء و الشعوب بالنهوض و لكن ::: لا حياة لمن تنادي :::
لا حياة لمن تنادي .... فهل لرأيك القوي و المجيد مكان في قلوب ماتت و لم تعد تفكر أبدا في المستقبل بل في الحاضر فقط ...
لا تحرج نفسك أمام هذا الملئ الكبير يا صلاح فقد أصبحت الآذان لم تسمع أبدا
فلا تحرج نفسك ، فقد أصبحت جميع الأفواه لا تنطق سوى في بلدانهم و تنميتها و تطويرها و جلب كل ماهو جديد لصالحهم
سامحنا يا صلاح ............. أمرك يهمنا و لكن أمورنا لا تهمك
أعوارنا لا تهمك
أعمالنا الجسيمة لا تهمك
فضائحنا لا تهمك
ما يضحك الصهيون لا يهمك ........ ما يضحك الأمريكان لا يهمك ....... ما يعنيننا بسوووء لا يهمك
هي عبارات مختصرة و أتمنى أنني قدمت الجميل لهذه المجموعة ...
شكرا لكم على حسن القرآءة و شكرا ...
تم و بفضل الله تعالى انضمامي إلى مجموعة الحبر الدامي
جازاهم الله خيرا ، فهم لا يبحثون عن أي شيئ سوى الخير و نشر المحبة
و أحمد الله تعالى لإنضمامي إليهم و الله إنني إنضممت إلى الجنود الحقيقيين ...

أحببت أن أقدم هذه الكلمات و العبارات عن فلسطين بكل إختصار
و أتمنى أن تعجبكم فقط ... :
يقي فهنالك المقاومة .... فالمقاومة لن تجعل من فلسطين لقمة سهلة للصهيون الطغيان ، فكان أحيانا يفرحه هذا الأمر و أحيانا لا يبني منه كمية من السرور و الفرحة أبدا ...
و لهذا أحببت أن أخط نصا لأرضي به صديقي
و هو بالطبع من أجل فرقة : الحبر الدامي ....
و معكم الجندي : حسني .. المدعوا : مارادونا
أنا أكتب على الورق و صديقي أمامي يلامس كل كلمة أكتبها ، فمن جهة تبكيه كلماتي و من جهة أخرى يقوم بإصلاح بعض الأخطاء و العبارات التي أكتبها ، أحيانا تصعب عني الكتابة على الورقة و هذا أن دموع صديقي تسقط على الورق فتجعل من المنوال صعيب المراس ... و لكن كل دمعة تسقط من صديقي أفرح بها و أكمل هذا النص قائلا :
لو كانت النفوس و القلوب التي تهدى و تعطى و تحرر فلسطين الحرة الأبية لكنت من أول الواصلين و تقديم قلبي داعما لهذا التحرير
لو كان الصهيون يتبدد بدعاء من المسلمين ضدهم ... لكنت من أول الواصلين إلى المساجد و القيام بكل ما يجب القيام به ...
لو كانت حركة العرب تتحرك بـ : هيجان الشعوب العربية لقمنا بهذا
تباطئت كثيرا حركات العرب .... منذ 44 عاما و القدس يعاني .....
فلماذا نجعل من الأعداء يرجعون ليدوسون قبر صلاح الدين
قبر المجاهد الطاهر الذي لم يتقبل و لم يقبل و لم يجعل من نفسه تقبل كل هذا الإذلال الذي يحدث الآن
كافح و بارز جميع الأعداء ، لم يكن من الذين يبحثون عن مصالح شخصية
بل و بالعكس ، لم يكن يحب أبدا الكراهية و العدوان و لهذا كان يحاربهم
و لكن اليوم قد حان وقتنا لحماية قبره الطاهر ... و لكن يا أسفاه ، فقد وصلوا الأعداء و قالوا :
ها قد عدنا يا صلاح الدين ....
ها قد عادت أمجادنا الحديثة بعدما كرهتنا و كرهت أمجادنا السابقة
ها قد عاد من لم تكن تحبهم ...........
فهل تتقدم بالنهوض لنا لنريك ما نفعل الآن بفلسطين ؟؟؟
و الضحكة لا تغادر محياهم ....
لا لالا لالالا لا تنهض يا صلاح .........
فنحن لا ينقصنا دعوات مسيئة ،،
فكم من إمام و دعائي و روائي قد نصح الرؤساء و الشعوب بالنهوض و لكن ::: لا حياة لمن تنادي :::
لا حياة لمن تنادي .... فهل لرأيك القوي و المجيد مكان في قلوب ماتت و لم تعد تفكر أبدا في المستقبل بل في الحاضر فقط ...
لا تحرج نفسك أمام هذا الملئ الكبير يا صلاح فقد أصبحت الآذان لم تسمع أبدا
فلا تحرج نفسك ، فقد أصبحت جميع الأفواه لا تنطق سوى في بلدانهم و تنميتها و تطويرها و جلب كل ماهو جديد لصالحهم
سامحنا يا صلاح ............. أمرك يهمنا و لكن أمورنا لا تهمك
أعوارنا لا تهمك
أعمالنا الجسيمة لا تهمك
فضائحنا لا تهمك
ما يضحك الصهيون لا يهمك ........ ما يضحك الأمريكان لا يهمك ....... ما يعنيننا بسوووء لا يهمك
هي عبارات مختصرة و أتمنى أنني قدمت الجميل لهذه المجموعة ...
شكرا لكم على حسن القرآءة و شكرا ...
آخر تعديل بواسطة المشرف: