لطفي عمرو
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 13 أوت 2008
- المشاركات
- 399
- نقاط التفاعل
- 188
- نقاط الجوائز
- 9
- آخر نشاط
عقدت وكالة الاتصالات والإشهار “ميديا سانس” ندوة صحفية من أجل نشر دراسة قامت بها الشهر الماضي حول وسائل الإعلام ومدى متابعتها من طرف الجمهور الجزائري..
الندوة نشطها المدير العام لـ “ميديا سانس“ سفيان مالوفي إلى جانب منير جواهر مدير المشروع، وتقوم هذه الوكالة بهذه الدراسة كل شهر وحسب التقارير التي نشرتها “ميدي سانس“ بعد استجواب أكثر من 7 آلاف جزائري عبر 11 ولاية، فإن جريدة “الهداف“ تبقى الأولى في المجال الرياضي إذ حازت على 9.8 % من عدد القراء بصفة عامة، وهو ما يؤكد الثقة التي تحظى بها “الهداف“ لدى القراء الجزائريين، وحتى الزميلة “لوبيتور“ التي حلّت في المرتبة الثانية على مستوى الصحافة الرياضية بـ 2.21 % من المقروئية.
فالدراسة التي قامت بها “ميديا سانس“ على مدار أسبوع كامل من 17 إلى 23 جويلية الماضي كانت قد مست جميع الشرائح العمرية وأيضا المستويات المعيشية، حيث أراد المسؤولون على هذه الدراسة أن تكون أكثر شمولية ومصداقية إذ حاولت هذه الدراسة معرفة مدى تتبع الجزائريين لوسائل الإعلام بكل أنواعها و فروعها وما هي الوسيلة الأكثر متابعة و تشويقا، وقد ظهرت نتائج هذا الشهر مشابهة تقريبا لنتائج الشهر الماضي فيما يخص الصحافة المكتوبة، إذ احتلت يومية “الشروق“ المرتبة الأولى وجاءت “الخبر“ ثانية وحلّت بعدها “الهداف“ في المركز الثالث، وهو ما يعني أن “الهداف“ رغم أنها صحيفة مختصة إلا أنها تحتل مكانة مرموقة و راقية لدى الجمهور الجزائري.
من جهة أخرى أعطت دراسة “ميديا سانس” نتائج دقيقة وموسعة عن المحتوى الأكثر متابعة من طرف الجمهور الجزائري، مثلا البرامج الأكثر متابعة عبر التلفزيون والإذاعة، وقد احتل التلفزيون الجزائري المرتبة الأولى من حيث نسبة المتابعة، بينما في الصحافة المكتوبة كانت المواضيع الرياضية الأكثر متابعة من طرف القراء حيث شكلت قائمة اللاعبين المدعوين للتربص القادم للمنتخب الوطني الجزائري الذي يلقب كما هو معلوم ومعروف ب محاربي الصحراء، الموضوع الأكثر متابعة في الأسبوع الذي أجريت فيه الدراسة، إلى جانب كل من قضية بقاء المدرب المحنك رابح سعدان على رأس العارضة الفنية لـ “الخضر“، تبعات مباراة شبيبة القبائل (JSK) والإسماعيلي المصري لأسباب معروفة، وكذا صفقات تحويل اللاعبين الدوليين الجزائريين إلى الأندية الأوروبية و حتى أندية الخليج مثلما حصل مع بلحاج النذير لاعب بورتسموث السابق، وهو ما يؤكد أن المجال الرياضي يبقى يهم كل الجزائريين رغم اختلاف الأعمار والجنس.
منقولة

الندوة نشطها المدير العام لـ “ميديا سانس“ سفيان مالوفي إلى جانب منير جواهر مدير المشروع، وتقوم هذه الوكالة بهذه الدراسة كل شهر وحسب التقارير التي نشرتها “ميدي سانس“ بعد استجواب أكثر من 7 آلاف جزائري عبر 11 ولاية، فإن جريدة “الهداف“ تبقى الأولى في المجال الرياضي إذ حازت على 9.8 % من عدد القراء بصفة عامة، وهو ما يؤكد الثقة التي تحظى بها “الهداف“ لدى القراء الجزائريين، وحتى الزميلة “لوبيتور“ التي حلّت في المرتبة الثانية على مستوى الصحافة الرياضية بـ 2.21 % من المقروئية.
فالدراسة التي قامت بها “ميديا سانس“ على مدار أسبوع كامل من 17 إلى 23 جويلية الماضي كانت قد مست جميع الشرائح العمرية وأيضا المستويات المعيشية، حيث أراد المسؤولون على هذه الدراسة أن تكون أكثر شمولية ومصداقية إذ حاولت هذه الدراسة معرفة مدى تتبع الجزائريين لوسائل الإعلام بكل أنواعها و فروعها وما هي الوسيلة الأكثر متابعة و تشويقا، وقد ظهرت نتائج هذا الشهر مشابهة تقريبا لنتائج الشهر الماضي فيما يخص الصحافة المكتوبة، إذ احتلت يومية “الشروق“ المرتبة الأولى وجاءت “الخبر“ ثانية وحلّت بعدها “الهداف“ في المركز الثالث، وهو ما يعني أن “الهداف“ رغم أنها صحيفة مختصة إلا أنها تحتل مكانة مرموقة و راقية لدى الجمهور الجزائري.
من جهة أخرى أعطت دراسة “ميديا سانس” نتائج دقيقة وموسعة عن المحتوى الأكثر متابعة من طرف الجمهور الجزائري، مثلا البرامج الأكثر متابعة عبر التلفزيون والإذاعة، وقد احتل التلفزيون الجزائري المرتبة الأولى من حيث نسبة المتابعة، بينما في الصحافة المكتوبة كانت المواضيع الرياضية الأكثر متابعة من طرف القراء حيث شكلت قائمة اللاعبين المدعوين للتربص القادم للمنتخب الوطني الجزائري الذي يلقب كما هو معلوم ومعروف ب محاربي الصحراء، الموضوع الأكثر متابعة في الأسبوع الذي أجريت فيه الدراسة، إلى جانب كل من قضية بقاء المدرب المحنك رابح سعدان على رأس العارضة الفنية لـ “الخضر“، تبعات مباراة شبيبة القبائل (JSK) والإسماعيلي المصري لأسباب معروفة، وكذا صفقات تحويل اللاعبين الدوليين الجزائريين إلى الأندية الأوروبية و حتى أندية الخليج مثلما حصل مع بلحاج النذير لاعب بورتسموث السابق، وهو ما يؤكد أن المجال الرياضي يبقى يهم كل الجزائريين رغم اختلاف الأعمار والجنس.
منقولة