بداية القصة المؤلمة ...........لما ركب سيارتو وتمشى بسرعة بطيئة رويدا رويدا وشافها وقال في نفسو هاذا صيد قيم لليوم شافها مع 5من صديقاتها يتمايلون ويتضاحكون لكن هي .....نعم هي كانت الاحلى والاجمل بينهن ......فقال في نفسه ...هذه هي التي كنت انتظرها من زمن طويل فزاد من شدة صوت مذياع السيارة ...وعلى نغمة الهيب هوب التي تعشقها مراهقات اليوم .التفتت اليه وبادلته نظرات الاعجاب ففتح لها باب السيارة وقال لها*******تفضلي بالجلوس يا حلوة فجلست بهدوء جلسة جعلته لايكاد يبعد نظراته عليها .......فاغلق الباب وزاد في صوت الاغنية وانطلق بالسيارة ..وهي ترقص وتتمايل ذات اليمين وذات الشمال ولا هي دارية بالناس لي يتفرجو عليها ............
وكلما زاد سرعته زاد رقصها حماسا وزادت حيوية .............
وكلما زاد سرعته زاد رقصها حماسا وزادت حيوية .............
وهو يقول في نفسه رح تستحي من نفسها لكن دون فائدة حتى انها لم تنطق بكلمة واحدة منذ ركوبها السيارة ..
فرفع راسه لبعيد فوجد باراج للشرطة فامسى قلبه يدق خشية ان يكتشفوا ان الراكبة من الشارع فخفض صوت المذياع لكنها لازالت ترقص وترقص والعرق يتصبب من وجهه مع اشتداد الحر ومن شدة الخوف لكن بمرورهم امام شرطي المرور ظنها زوجته فلم يتجرا على الكلام وهنا حمد ربه على النجاة وهي لازالت ترقص وتتمايل حتى وصل الى البيت وعزم على ادخالها فشاهدة اولاده فهرعو الى امهم ...ماما ماما بابا احضرها كما وعدك فجرت الام المسكينة الى الباب وقالت لزوجها *** حرام عليك ارفق بحالي انا مريضة ولا استطيع الاحتمال اكثر من كدا فقال لها لاتخافي صاخلص العالم من الاوساخ سوف اذبحها لانها ركبت معي يو ها ها ها ها فجرت الزوجة لاحضار السكينة فصاح ابناءها بابا كيف شكلها من الداخل فقال ابوهم طبعا حمراء والفتاة لم تنطق ببنت شفة بل وابعد شعرها الطويل الجميل عن رقبتها البيضاء الناعمة ونظرت اليه اخر النظرات الحزينة بعيون ممتلاة بالدموع ........لكنه لم يكن رحيما فذبحها من الوريد الى الويد فصاح الابناء بامهم...
............
.............
............
...............
...........
.............
...........
..............
............
المساكين مازالو صغار.................... :fish:
...............
....................
................
...................
..................
.................
.................
................
.....................
...................
....................
.....................
.ماما ماما انها حمراء البطيخة حمراءوحلوة وما فيهاش البذور ففرحت الام وقالت بالهناء والشفاء ان شاء الله
فرفع راسه لبعيد فوجد باراج للشرطة فامسى قلبه يدق خشية ان يكتشفوا ان الراكبة من الشارع فخفض صوت المذياع لكنها لازالت ترقص وترقص والعرق يتصبب من وجهه مع اشتداد الحر ومن شدة الخوف لكن بمرورهم امام شرطي المرور ظنها زوجته فلم يتجرا على الكلام وهنا حمد ربه على النجاة وهي لازالت ترقص وتتمايل حتى وصل الى البيت وعزم على ادخالها فشاهدة اولاده فهرعو الى امهم ...ماما ماما بابا احضرها كما وعدك فجرت الام المسكينة الى الباب وقالت لزوجها *** حرام عليك ارفق بحالي انا مريضة ولا استطيع الاحتمال اكثر من كدا فقال لها لاتخافي صاخلص العالم من الاوساخ سوف اذبحها لانها ركبت معي يو ها ها ها ها فجرت الزوجة لاحضار السكينة فصاح ابناءها بابا كيف شكلها من الداخل فقال ابوهم طبعا حمراء والفتاة لم تنطق ببنت شفة بل وابعد شعرها الطويل الجميل عن رقبتها البيضاء الناعمة ونظرت اليه اخر النظرات الحزينة بعيون ممتلاة بالدموع ........لكنه لم يكن رحيما فذبحها من الوريد الى الويد فصاح الابناء بامهم...
............
.............
............
...............
...........
.............
...........
..............
............
المساكين مازالو صغار.................... :fish:
...............
....................
................
...................
..................
.................
.................
................
.....................
...................
....................
.....................
.ماما ماما انها حمراء البطيخة حمراءوحلوة وما فيهاش البذور ففرحت الام وقالت بالهناء والشفاء ان شاء الله
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههه
وقعتو في الفخ .........نستنا تقييمكم
اختكم سلينا:heh:
*
*
*
*
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههه
وقعتو في الفخ .........نستنا تقييمكم
اختكم سلينا:heh: