إشبيلية يهدي "روح بويرتا" فوزاً كبيراً بالأربعة على ليفانتي، والتحكيم الإسباني يواصل هوايته
النادي الأندلسي يضرب بقوة في افتتاح الليجا....
حقق إشبيلية فوزاً كبيراً على مضيفه ليفانتي استقر قوامه على أربعة أهداف لهدف في اللقاء الذي أقيم بين الفريقين على ملعب سيوداد دي فالنسيا في ختام مباريات اليوم الأول من الجولة الأولى من الليجا الإسبانية.
فاجأ ليفانتي ضيفه بهدف مبكر في الدقيقة 11 بعد أن حول سواريز ركلة جزاء صحيحة في المرمى ليتقدم الصاعد حديثاً للأضواء لكن عبدالله كونكو لم يمنح المضيف أكثر من دقيقة للإحتفال بعد أن عادل النتيجة بسرعة في الدقيقة 12 بعد أن استغل تسديدة مرتدة قوية ووضع الكرة وسط اعتراض من لاعبي ليفانتي على تسلله لكنه لم يكن في وضعية تسلل بالفعل.
وبعد ثلث ساعة من التفوق لليفانتي بدأ إشبيلية في السيطرة على مجريات المباراة لكن سيطرته بقت بدون أهداف إلى ان جاءت الدقيقة 28 عندما احتسب الحكم بيريز لاسا ركلة جزاء غير صحيحة لصالح دييجو بيروتي الذي تعرض للعرقلة من الظهير الأيمن سيرا كشفت الإعادة أنها كانت من الخارج، لكن ألفارو نيجريدو لم يقبل بذلك الأمر كثيراً وهو يسكن الكرة في الشباك على يسار الحارس.
الشوط الثاني حاول ليفانتي فيه أن يعود في النتيجة لكن بعجز تام إلا أنه كاد أن يعود في ذلك في الدقيقة 55 بعد أن ارتكب لاسا خطأ جديداً باحتسابه ركلة غير مباشرة غريبة جداً وذلك بعد أن أعاد نافارو الكرة بقدمه لبالوب لكن اسكوديه حولها برأسه بطريقة واضحة جداً حتى يتمكن بالوب من الإمساك بها، لكن الكرة مرت برداً وسلاماً على دفاع إشبيلية الذي تصدى لها.
فاجأ ليفانتي ضيفه بهدف مبكر في الدقيقة 11 بعد أن حول سواريز ركلة جزاء صحيحة في المرمى ليتقدم الصاعد حديثاً للأضواء لكن عبدالله كونكو لم يمنح المضيف أكثر من دقيقة للإحتفال بعد أن عادل النتيجة بسرعة في الدقيقة 12 بعد أن استغل تسديدة مرتدة قوية ووضع الكرة وسط اعتراض من لاعبي ليفانتي على تسلله لكنه لم يكن في وضعية تسلل بالفعل.
وبعد ثلث ساعة من التفوق لليفانتي بدأ إشبيلية في السيطرة على مجريات المباراة لكن سيطرته بقت بدون أهداف إلى ان جاءت الدقيقة 28 عندما احتسب الحكم بيريز لاسا ركلة جزاء غير صحيحة لصالح دييجو بيروتي الذي تعرض للعرقلة من الظهير الأيمن سيرا كشفت الإعادة أنها كانت من الخارج، لكن ألفارو نيجريدو لم يقبل بذلك الأمر كثيراً وهو يسكن الكرة في الشباك على يسار الحارس.
الشوط الثاني حاول ليفانتي فيه أن يعود في النتيجة لكن بعجز تام إلا أنه كاد أن يعود في ذلك في الدقيقة 55 بعد أن ارتكب لاسا خطأ جديداً باحتسابه ركلة غير مباشرة غريبة جداً وذلك بعد أن أعاد نافارو الكرة بقدمه لبالوب لكن اسكوديه حولها برأسه بطريقة واضحة جداً حتى يتمكن بالوب من الإمساك بها، لكن الكرة مرت برداً وسلاماً على دفاع إشبيلية الذي تصدى لها.
وواصل الظهير الأيمن عبدالله كونكو هوايته الجديدة بإحراز الأهداف بعد أن تقدم مرة أخرى إلى الأمام متلقياً تمريرة أمامية من ريناتو لينفرد بالمرمى ويضع هدف الإطمئنان في الدقيقة 62.
وبينما المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة أحرز إشبيلية هدفاً رابعاً في الدقيقة 87 بعد أن مرر خيسوس نافاس الكرة للبديل خوسيه كارلوس الذي لعبها عرضية أرضية جميلة وسط حراسة مدافعي ليفانتي ليخرج ريناتو من بينهم ويلعب الكرة برأسه من وضعية صعبة لكن أمام المرمى المفتوح لتكتمل الرباعية الإشبيلية في شباك ليفانتي الذي إن واصل بهذا المستوى فسيعود من حيث أتى في أقرب وقت.
وبينما المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة أحرز إشبيلية هدفاً رابعاً في الدقيقة 87 بعد أن مرر خيسوس نافاس الكرة للبديل خوسيه كارلوس الذي لعبها عرضية أرضية جميلة وسط حراسة مدافعي ليفانتي ليخرج ريناتو من بينهم ويلعب الكرة برأسه من وضعية صعبة لكن أمام المرمى المفتوح لتكتمل الرباعية الإشبيلية في شباك ليفانتي الذي إن واصل بهذا المستوى فسيعود من حيث أتى في أقرب وقت.
فالنسيا ينجح في إختباره الأول ويضرب ملقة على أرضه بثلاثة أهداف لهدف
الخفافيش نجحوا في أول إختبار لهم في الليجا الإسبانية هذا الموسم و هزموا ملقة على أرض ملعب لا روساليدا تحت معانقة خواكين للشباك بعد غياب طويل
نجح فالنسيا في إجتياز إختباره الأول في الموسم الجديد من الليجا الإسبانية بعد أن هزم مُضيفه ملقة على استاد لا روساليدا بثلاثة أهداف لهدف في ثاني مباريات الجولة الأولى.
و دخل اللوس تشي المباراة بعزيمة كبيرة لإثبات قوته و ترشحه لمقارعة الكبار في الليجا هذا الموسم، و بدأ منذ الدقيقة الأولى في تهديد مرمى ملقة الذي ظهر بمستوى جيد جداً.
و في أول ركنبة يحصل عليها فالنسيا في اللقاء نفذها لاعب الوسط إيفر بانيجا، تمكن الوافد الجديد أريتز أدوريث من هزم شباك ملقة بضربة رأسية قوية جداً صوبها نحو الزاوية العليا من مرمى سيسكو آرناو بعد تلقيه عرضية جميلة من النجم الأرجنتيني في الدقيقة الـ10.
و في الوقت الذي إنتظر فيه الجميع أن يظهر فالنسيا بمستوى أفضل بعد تسجيله الهدف الأول، قلب ملقة الطاولة على ضيفه و بسط سيطرته التامة على خط الوسط و هدد مرمى سيزار سانشيز في العديد من المناسبات بفضل القوة البدنية للفنزويلي روندون و فنيات أليزو و سرعة الغاني أووسو.
و في الدقيقة الأخيرة عن عمر زمن المباراة الأول، عدّل الأوروجوياني سيباستيان فرنانديز النتيجة لأصحاب الأرض بعد تحويله كرةً جاءت من قدم أليزو الذي سدد ضربةً حرةً جانبيةً نحو مرمى سيزار، هذا الأخير لم يكن قادراً على صد الكرة و سمح بدخولها إلى الشباك لينتهي الشوط الأول من المباراة بالتعادل الإيجابي 1-1.
أما في الجولة الثانية، خرج فالنسيا من غفلته و عاد لتهديد مرمى ملقة و حاول في فرص عديدة تهديد مرمى آرناو الذي كان إلى جانب دفاع النادي الأندلسي سداً منيعاً أمام اللوس تشي.
و مع توالي الدقائق و إستمرار النتيجة على حالها، بدأت تظهر على وجوه لاعبي الفريق الضيف ملامح التعب و اليأس قبل أن يفاجئ النجم الأندلسي خواكين سانشيز الجميع بهدف مباغث في الدقيقة الـ70 إثر تسديدة قوية من المربع وجهها نحو مرمى ملقة وساهم المدافع ويلنغتون في دخولها إلى الشباك بعد تغيير إتجاهها قليلاً و فشل الحارس آرناو في التصدي لها.
بعدها بأربع دقائق فقط، عاد خواكين صاحب الرقم 7 الجديد في فالنسيا -خلفاً لدافيد فيا- إلى هزم شباك أصحاب الأرض بعد هجمة منظمة و رائعة للخفافيش ختمها الخوخو في شباك ملقة بتسديدة قوية لا تصد و لا ترد.
فالنسيا ظهر بثقة كبيرة منذ آنذاك و أتيحت له العديد من الفرص السانحة للتسجيل لكن تسرع لاعبيه و إحساسهم بالتعب الشديد حال دون مضاعفة الحصة أمام فريق ملقة الذي ظهر قوياً طوال دقائق اللقاء قبل أن يسقط دفاعه أمام نجاعة و فاعلية أدوريث نجم المباراة و سرعة خواكين و ذكاء الأرجنتيني إيفر بانيجا، لينتهي بذلك اللقاء بنتيجة فوز فالنسيا على حساب ملقة بنتيجة 1-3.
و دخل اللوس تشي المباراة بعزيمة كبيرة لإثبات قوته و ترشحه لمقارعة الكبار في الليجا هذا الموسم، و بدأ منذ الدقيقة الأولى في تهديد مرمى ملقة الذي ظهر بمستوى جيد جداً.
و في أول ركنبة يحصل عليها فالنسيا في اللقاء نفذها لاعب الوسط إيفر بانيجا، تمكن الوافد الجديد أريتز أدوريث من هزم شباك ملقة بضربة رأسية قوية جداً صوبها نحو الزاوية العليا من مرمى سيسكو آرناو بعد تلقيه عرضية جميلة من النجم الأرجنتيني في الدقيقة الـ10.
و في الوقت الذي إنتظر فيه الجميع أن يظهر فالنسيا بمستوى أفضل بعد تسجيله الهدف الأول، قلب ملقة الطاولة على ضيفه و بسط سيطرته التامة على خط الوسط و هدد مرمى سيزار سانشيز في العديد من المناسبات بفضل القوة البدنية للفنزويلي روندون و فنيات أليزو و سرعة الغاني أووسو.
و في الدقيقة الأخيرة عن عمر زمن المباراة الأول، عدّل الأوروجوياني سيباستيان فرنانديز النتيجة لأصحاب الأرض بعد تحويله كرةً جاءت من قدم أليزو الذي سدد ضربةً حرةً جانبيةً نحو مرمى سيزار، هذا الأخير لم يكن قادراً على صد الكرة و سمح بدخولها إلى الشباك لينتهي الشوط الأول من المباراة بالتعادل الإيجابي 1-1.
أما في الجولة الثانية، خرج فالنسيا من غفلته و عاد لتهديد مرمى ملقة و حاول في فرص عديدة تهديد مرمى آرناو الذي كان إلى جانب دفاع النادي الأندلسي سداً منيعاً أمام اللوس تشي.
و مع توالي الدقائق و إستمرار النتيجة على حالها، بدأت تظهر على وجوه لاعبي الفريق الضيف ملامح التعب و اليأس قبل أن يفاجئ النجم الأندلسي خواكين سانشيز الجميع بهدف مباغث في الدقيقة الـ70 إثر تسديدة قوية من المربع وجهها نحو مرمى ملقة وساهم المدافع ويلنغتون في دخولها إلى الشباك بعد تغيير إتجاهها قليلاً و فشل الحارس آرناو في التصدي لها.
بعدها بأربع دقائق فقط، عاد خواكين صاحب الرقم 7 الجديد في فالنسيا -خلفاً لدافيد فيا- إلى هزم شباك أصحاب الأرض بعد هجمة منظمة و رائعة للخفافيش ختمها الخوخو في شباك ملقة بتسديدة قوية لا تصد و لا ترد.
فالنسيا ظهر بثقة كبيرة منذ آنذاك و أتيحت له العديد من الفرص السانحة للتسجيل لكن تسرع لاعبيه و إحساسهم بالتعب الشديد حال دون مضاعفة الحصة أمام فريق ملقة الذي ظهر قوياً طوال دقائق اللقاء قبل أن يسقط دفاعه أمام نجاعة و فاعلية أدوريث نجم المباراة و سرعة خواكين و ذكاء الأرجنتيني إيفر بانيجا، لينتهي بذلك اللقاء بنتيجة فوز فالنسيا على حساب ملقة بنتيجة 1-3.
