ஐ◄███▓▒░من يكتب على محرقة اليهود شاهد على بطلانها ░▒▓███►ஐ

664340232.gif




بعد 11 عاماً .. والترجمة إلى 18 لغة... ميشا ديفونسيكا: سامحوني !! كتابي عن الهولوكوست .. قصص مختلقة

484857550.jpg

YZh29277.gif

قالت الكاتبة البلجيكية ميشا ديفونسيكا لقد اخترعت كل ماورد في كتاب (ذكرى من سنوات الهولوكوست), بل إنني لم أكن أصلا يهودية!! واسمي الحقيقي ( مونيك دي وايل) وما ورد في كتابي: المسمى (ذكرى من سنوات الهولوكوست قصص مختلقة).
[COLOR=#0]
ونقل موقع فولتير نت الفرنسي عن صحيفة »ديلي ميل« البريطانية ان »مونيك اعترفت ان كتابها كان مجرد سيناريوهات لا أصل لها, أو بحسب تعبيرها الدقيق: لم تكن حقيقة!!.‏

وكانت مونيك ميشا قد اصدرت قبل احد عشر عاماً وبالتحديد في عام 1997 م نشرت كتاب ذكرى من سنوات الهولوكوست لاقى رواجاً واسعاً, وترجم الى 18 لغة مختلفة, وألقى في خزينتها 19 مليوناً و 88 ألف دولار, أثارت شجون قرائها وهي تحكي من خلاله قصة هروبها عندما كانت طفلة ذات ثماني سنوات من »محارق النازية التي طاردت اليهود« في الحرب العالمية الثانية أو ما يعرف »بالهولوكوست« وفقدانها لوالديها خلال اجتياح النازيين لعدة بلدان في اوروبا, وتنقلها وحيدة بين الحدود تقتفي أثر أبويها!! وتجربتها في العيش لمدة شتاءين قارسين بين مجموعة من الذئاب!! والآن عادت لتفاجئ الجميع, بقولها: لقد اخترعت كل ماورد في الكتاب.‏

وتعترف الكاتبة: »انها لم تعش مع الذئاب كما زعمت في كتابها ولم تقض اربعة اعوام من عمرها تعبر بين حدود اوروبا من بلجيكا الى اوكرانيا خلال الحرب العالمية الثانية, بل انها لم تكن يهودية!! فهي نصرانية تلقت نشأة كاثوليكية صارمة!! وتطلب الغفران من كل اولئك الذين شعروا بأنها خانتهم, هذا ما قالته ميشا خلال اعترافاتها.‏

وتضيف صحيفة »الديلي ميل«: انه في الوقت الذي ادعت فيه »ميشا«, انها كانت تسلخ الارانب في الثلج, وتسرق الطعام من منازل الفلاحين في طريقها الى بولندا للبحث عن والديها, فإنها في الواقع كانت طفلة تعيش مع جديها في شقة بالعاصمة البلجيكية بروكسل, والشيء الوحيد الحقيقي في روايتها كان اختفاء والديها, وتعلق الصحيفة: »للأسف أن هذه القصة... كانت مجرد حكاية مختلقة!!.‏

وثارت الشكوك لأول مرة بشأن ماورد في قصة ميشا عندما تساءل خبراء في علم الحيوان بشأن ما إذا كانت الذئاب المتوحشة فضلت أن تعاملها كأحد صغارها بدلاً من افتراسها كما ادعت!!‏

وتقول الصحيفة ان الكاتبة ما كان لها أن تنجح في ترويج كتابها لولا دعم اللوبي اليهودي لها ولمؤلفها الذي نسجته من مخيلتها!! وقد حوله اللوبي اليهودي الى فيلم بعنوان: »الحياة مع الذئاب« والذي لاقى نجاحا كبيراً في أوروبا!! فبعد أن اتخمت رصيدها البنكي بملايين الدولارات.. تجرأت وقالت: إن الحكاية كلها كذب بكذب!!

وبالتالي أصبح القائمون على صناعة الهولوكوست يعترفون بأكاذيبهم واساطيرهم التي أشاعوها لتصبح مناهج دراسية تدرس في الكثير من الجامعات والمدارس.‏

[/COLOR]
 
شكرا لك يا أخي على المجهودات الرائعة

بارك الله فيكم + مشكووورين .
 
شكرا لك يا أخي على المجهودات الرائعة


بارك الله فيكم + مشكووورين .


لا شكر على واجب . معرفة العدو معريفة صحيحة احدى نقاط الانتصار
 
هذا ليس غريبا على اليهود وهو تزييف الحقائق كما أنه ليس غريبا على النصارى الذين صدقوا فهم الضالون
وعلى الجميع من الله ما يستحقون
أشكرك جزيل الشكر على هذا النقلة المميزة
 
رائع ممتاز
 
هذا ليس غريبا على اليهود وهو تزييف الحقائق كما أنه ليس غريبا على النصارى الذين صدقوا فهم الضالون
وعلى الجميع من الله ما يستحقون
أشكرك جزيل الشكر على هذا النقلة المميزة

يا اخي الورطة ليست في التصديق فقط . بل في انا الامر اصبح كحقيقة تارخية تدرس في برامج دراسية وفي اعلى المستويات

رائع ممتاز

شكرا
 
شكرا يا أخي على المعلومة
والله عندك حق
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top