كـُن ذا حـدود و لا تكـُن بـلا قيـود .. ضع لنفسك حـدودهـا
هل أنت طيب ؟
الكل كذلك .. يملكون طيبـة وقلب كبيـر
طيبتي وضعت لها حداً .. أراها واسعـة .. فهي أكبـر حدودي
فرسمت حدودها بعيـدة .. لأن هناك أُناس ما زالوا يستحقونها
ولكن .. لا أتعدى حدوداً رسمتها لهـا
هل أنت كريم ؟
كريم بعطائـك .. لا مانـع .. كـُن كذلك
فهذهِ صفـة رائعـة .. لا نـريد زوالها من قلوب البشر
ولكن .. ضع حدوداً لكرمـك .. حتى لا يكتب بمكان مجلسك
( كان هنـا مغفـل )
أنت كريم بـلا حدود .. ستستغل من ذوي العقول الناقصـة
والقلوب الميتـة .. فأرسم حدود كرمـك و حددها حتى لا يستطيع أحد تعديهـا
هل تحب نفسك ؟
من منا لا يحب نفسه ؟ .. حتى من يقول أنـه فاقد ثقتـه بنفسه تجد بداخلـه أنـه يحبها
مهما يكن كل منا يحب نفسه .. ضع لحب نفسك حدود .. وأنتبـه أن تتعداها
فأنت بذلك ستسقط بدائـرة الأنانيـة .. فالأناني أعمى .. أنا أراه كذلك
فهو أعمى لأنـه لا ينظر لغيـره .. جعل كل شئ هو .. وغيـره لاشيء !
فتجده تـارة يسرق البساط من تحت الأرجل بكل خفـة .. ليهبـه لنفسه المدللـة المريضـة
وتـارة تجده يسيـر بطريق كان آخر أحق منـه بـه
فأحب نفسك و لكن لا تكن بحبها بـلا قيود ..... فقط ضع لهـا حدود
هل دمـك خفيف ؟
لن أقول من منا ليس كذلك .. فهذه هبـة من الله سبحانـه
لا ينالها إلا نوعيـة من الناس .. وأنا أراها جذابـة إذا تميـز بها شخص
ولكن جاذبيتها تـُمحى و تـُزال إذا تعدت حدودهـا
فيثقل هذا الدم .. وحتى يـُطلـق على من كان خفيف الدم
( مهـرج )
لا يؤخذ بكلامـه .. حتى وإن أخذ طريق الجد .. تظل كلمتـه مختلـة أمام الآخريـن
لذَلِكْ كـُن ذا حدود ولا تكن بـلا قيود .. وإذا لم يعجبـك كلامي .. فتجاوزه إلى ما يعجبك
وأستغفر لي بحْلــم .. أو صححه بعْلــم
هل أنت طيب ؟
الكل كذلك .. يملكون طيبـة وقلب كبيـر
طيبتي وضعت لها حداً .. أراها واسعـة .. فهي أكبـر حدودي
فرسمت حدودها بعيـدة .. لأن هناك أُناس ما زالوا يستحقونها
ولكن .. لا أتعدى حدوداً رسمتها لهـا
هل أنت كريم ؟
كريم بعطائـك .. لا مانـع .. كـُن كذلك
فهذهِ صفـة رائعـة .. لا نـريد زوالها من قلوب البشر
ولكن .. ضع حدوداً لكرمـك .. حتى لا يكتب بمكان مجلسك
( كان هنـا مغفـل )
أنت كريم بـلا حدود .. ستستغل من ذوي العقول الناقصـة
والقلوب الميتـة .. فأرسم حدود كرمـك و حددها حتى لا يستطيع أحد تعديهـا
هل تحب نفسك ؟
من منا لا يحب نفسه ؟ .. حتى من يقول أنـه فاقد ثقتـه بنفسه تجد بداخلـه أنـه يحبها
مهما يكن كل منا يحب نفسه .. ضع لحب نفسك حدود .. وأنتبـه أن تتعداها
فأنت بذلك ستسقط بدائـرة الأنانيـة .. فالأناني أعمى .. أنا أراه كذلك
فهو أعمى لأنـه لا ينظر لغيـره .. جعل كل شئ هو .. وغيـره لاشيء !
فتجده تـارة يسرق البساط من تحت الأرجل بكل خفـة .. ليهبـه لنفسه المدللـة المريضـة
وتـارة تجده يسيـر بطريق كان آخر أحق منـه بـه
فأحب نفسك و لكن لا تكن بحبها بـلا قيود ..... فقط ضع لهـا حدود
هل دمـك خفيف ؟
لن أقول من منا ليس كذلك .. فهذه هبـة من الله سبحانـه
لا ينالها إلا نوعيـة من الناس .. وأنا أراها جذابـة إذا تميـز بها شخص
ولكن جاذبيتها تـُمحى و تـُزال إذا تعدت حدودهـا
فيثقل هذا الدم .. وحتى يـُطلـق على من كان خفيف الدم
( مهـرج )
لا يؤخذ بكلامـه .. حتى وإن أخذ طريق الجد .. تظل كلمتـه مختلـة أمام الآخريـن
لذَلِكْ كـُن ذا حدود ولا تكن بـلا قيود .. وإذا لم يعجبـك كلامي .. فتجاوزه إلى ما يعجبك
وأستغفر لي بحْلــم .. أو صححه بعْلــم