واحدة من كتاباتي البسيطة اتمنى ان تنال رضاكم وانا اتقبل انتقاداتكم بصدر رحب
في بقاع من بقاع أمتي
باسم ما يسموونه بالديمقراطية
يمووت الناس الناس جوعا
ولا يستسلموون.....يجلدوون فلا يسكتوون
يصومون من أجل القضية
يبادون بكل انواع السلاح
بما فيها السلاح الأخضر والاحمر
فيبتسمون ويلوحون بأغصان الزيتون
يرددون في صمت ...صدى أغنية حزينة
ما عاد العالم يفهم لغة الصمت...والصمود
ما عاد يتذوق ملوحة الدموع
ولا حرارتها
والغزاة هناك....يبادلون الصمت بأصوات القصف
والزيتون بالنار
في زمن النار
حيث الدمار والقفار
مات الجيران في صمت
وناموا على أغنية الحزن
ليس لهم من الوقت ما يكفي للالتفات
مشغولون بقمع الثورات
في قصور ممالكهم
في بقاع من بقاع أمتي
باسم ما يسموونه بالديمقراطية
تطير الاشلاء
دون ان نعرف من؟؟
ولصالح من؟؟
ومن يقتل من؟؟
في بلاد الرافدين
حيث رفع العدل عن الارض
يموت الابرياء
ويسقطوون كسنابل اثقلها الجفاف الطويل
ترى من قتل الشمس هناك؟؟
والاخطبوط يطوي صفحات الاشراقات
يقهقه وراء الظهور
ويصمم على بناء العدل
امام الوجوه
يغني اغنية مزعومة
ويلعب على اوتار قيتارة قديمة
المزيد من القتل والتنكيل
والنخلة باسقة ...لم تسقط بعد
فيها من الكبرياء ما يركع الغزاة
من عالم الحضارة
حضارة الموت
سيشهد العالم النهاية
نهاية الاخطبوط
على اسوار امتي الصلبة
في اصرار مواطنيها
في صبرهم
في ثورتهم
في ارادتهم للحياة
عندها ستعود الحضارة
تحياتي الاخوية
في بقاع من بقاع أمتي
باسم ما يسموونه بالديمقراطية
يمووت الناس الناس جوعا
ولا يستسلموون.....يجلدوون فلا يسكتوون
يصومون من أجل القضية
يبادون بكل انواع السلاح
بما فيها السلاح الأخضر والاحمر
فيبتسمون ويلوحون بأغصان الزيتون
يرددون في صمت ...صدى أغنية حزينة
ما عاد العالم يفهم لغة الصمت...والصمود
ما عاد يتذوق ملوحة الدموع
ولا حرارتها
والغزاة هناك....يبادلون الصمت بأصوات القصف
والزيتون بالنار
في زمن النار
حيث الدمار والقفار
مات الجيران في صمت
وناموا على أغنية الحزن
ليس لهم من الوقت ما يكفي للالتفات
مشغولون بقمع الثورات
في قصور ممالكهم
في بقاع من بقاع أمتي
باسم ما يسموونه بالديمقراطية
تطير الاشلاء
دون ان نعرف من؟؟
ولصالح من؟؟
ومن يقتل من؟؟
في بلاد الرافدين
حيث رفع العدل عن الارض
يموت الابرياء
ويسقطوون كسنابل اثقلها الجفاف الطويل
ترى من قتل الشمس هناك؟؟
والاخطبوط يطوي صفحات الاشراقات
يقهقه وراء الظهور
ويصمم على بناء العدل
امام الوجوه
يغني اغنية مزعومة
ويلعب على اوتار قيتارة قديمة
المزيد من القتل والتنكيل
والنخلة باسقة ...لم تسقط بعد
فيها من الكبرياء ما يركع الغزاة
من عالم الحضارة
حضارة الموت
سيشهد العالم النهاية
نهاية الاخطبوط
على اسوار امتي الصلبة
في اصرار مواطنيها
في صبرهم
في ثورتهم
في ارادتهم للحياة
عندها ستعود الحضارة
تحياتي الاخوية