غزاوي فلسطينى
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 23 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 639
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
شارك عشرات الآلاف من المواطنين في مسيرة هادرة دعت لها فصائل المقاومة بغزة في اليوم العالمي للقدس الذي يصادف الجمعة الأخيرة من رمضان، هاتفين للمقاومة ومطالبين بتصعيدها.
وتعانقت خلال المسيرة بعد ظهر اليوم الجمعة (3-9) رايات حركة "حماس" والجهاد الإسلامي" مع رايات باقي الفصائل، لتؤكد على وحدة فصائل المقاومة، وتدلل على بطلان وفشل كل محاولة زرع الفتنة بينها.
وأكد المهندس إسماعيل الأشقر، القيادي في حركة "حماس" وعضو كتلتها البرلمانية، في كلمته في نهاية المسيرة، أن المقاومة هي الخيار الاستراتيجي للرد على صلف وعدوان الاحتلال.
وقال :"القدس تتعرض لهجمة صهيونية لتغيير معالمها وإبعادهم ما يتطلب من الأمة جمعاء نصرة القدس وأهلها الصامدين لأن القدس ليس قضية الفلسطينيين وحدهم".
وثمن عالياً دور الجمهورية الإسلامية في إيران الداعية ليوم القدس العالمي، داعياً كل الدول أن تحذو حذوها وتخصص ما يمثل نصرة للقدس، باعتبارها عاصمة الأمة جمعاء.
وشدد على أن القدس لا يمكن ان تتحرر بالمفاوضات او حتى بحوار الاديان فتحرير القدس يكون كما حررها صلاح الدين بخيار المقاومة، مشدداً على أن الجهاد هو الطريق الأوحد لتحرير القدس.
وندد بالمفاوضات بين سلطة فتح والاحتلال، معتبراً المشاركة في هذه المفاوضات "جريمة وخيانة لله ولرسوله والمسلمين".
وحذر سلطة فتح في رام الله ومحمود عباس وفريقه الانهزامي بأن هجمتهم المسعورة على المقاومة في الضفة، واعتقال أبناء حماس وقيادتها وأئمة المساجد بأنها لن تمر مر الكرام. وقال :"يد المقاومة التي وصلت لرأس العدو تستطيع أن تصل إلى أذناب الاحتلال".
وبارك عمليات الخليل ورام الله، داعياً للمزيد، كما دعا الفصائل لاستنهاض الهمم والتوحد على الحقوق والثوابت وخيار المقاومة.
شارك عشرات الآلاف من المواطنين في مسيرة هادرة دعت لها فصائل المقاومة بغزة في اليوم العالمي للقدس الذي يصادف الجمعة الأخيرة من رمضان، هاتفين للمقاومة ومطالبين بتصعيدها.
وتعانقت خلال المسيرة بعد ظهر اليوم الجمعة (3-9) رايات حركة "حماس" والجهاد الإسلامي" مع رايات باقي الفصائل، لتؤكد على وحدة فصائل المقاومة، وتدلل على بطلان وفشل كل محاولة زرع الفتنة بينها.
وأكد المهندس إسماعيل الأشقر، القيادي في حركة "حماس" وعضو كتلتها البرلمانية، في كلمته في نهاية المسيرة، أن المقاومة هي الخيار الاستراتيجي للرد على صلف وعدوان الاحتلال.
وقال :"القدس تتعرض لهجمة صهيونية لتغيير معالمها وإبعادهم ما يتطلب من الأمة جمعاء نصرة القدس وأهلها الصامدين لأن القدس ليس قضية الفلسطينيين وحدهم".
وثمن عالياً دور الجمهورية الإسلامية في إيران الداعية ليوم القدس العالمي، داعياً كل الدول أن تحذو حذوها وتخصص ما يمثل نصرة للقدس، باعتبارها عاصمة الأمة جمعاء.
وشدد على أن القدس لا يمكن ان تتحرر بالمفاوضات او حتى بحوار الاديان فتحرير القدس يكون كما حررها صلاح الدين بخيار المقاومة، مشدداً على أن الجهاد هو الطريق الأوحد لتحرير القدس.
وندد بالمفاوضات بين سلطة فتح والاحتلال، معتبراً المشاركة في هذه المفاوضات "جريمة وخيانة لله ولرسوله والمسلمين".
وحذر سلطة فتح في رام الله ومحمود عباس وفريقه الانهزامي بأن هجمتهم المسعورة على المقاومة في الضفة، واعتقال أبناء حماس وقيادتها وأئمة المساجد بأنها لن تمر مر الكرام. وقال :"يد المقاومة التي وصلت لرأس العدو تستطيع أن تصل إلى أذناب الاحتلال".
وبارك عمليات الخليل ورام الله، داعياً للمزيد، كما دعا الفصائل لاستنهاض الهمم والتوحد على الحقوق والثوابت وخيار المقاومة.