• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

لمن تهـــــمـــــــــها عفتـــــــــــتها فقط

BILAL19

:: عضو مُشارك ::
إنضم
15 فيفري 2009
المشاركات
483
نقاط التفاعل
5
النقاط
17
العمر
35
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كيف يستطيع الشاب امتلاك قلب الفتاة والتلاعب بعواطفها ؟

هذا سؤال كان يطرح نفسه كثيرا, خصوصا عندما اسمع أو أقرأ أو أقف على قصة مؤلمة لفتاة وضعت نفسها في موقف لا تحسدها عليه أي فتاة, ثم أجد أنها هي من مكنت هذا الشاب من أن يتمتع بها وياخذ منها ما يريد !
ما هي الأسباب التي جعلت هذه الفتاة تثق في شاب غريب عنها ؟!
وكيف وصلت ثقتها به إلى أن تكلمه كما تكلم الزوجة زوجها ؟!
ثم كيف وصل بها الحال إلى ان تسلمه كل اسرارها ؟
وتصل اللحظة المخيفة والتي تجعل عيني تبكي عندما تمنحه تلك الفتاة شرفها..
أتساءل وانا اسمع هذه القصص:
أين عقل هذه الفتاة ؟ وكيف تسمح لنفسها بأن تفضح نفسها وتجعل الاشاعات تحوم حولها وحول عائلتها لتدنس شرفهم وهي تجري خلف الأوهام ووعود الزواج ؟
وكيف استطاع هذا الشاب أن يتلاعب بعواطفها إلى درجة استسلمت له مطيعة له.
وكان الدافع الذي يحثني على كتابة هذا الشرح هو أن ما نسمعه من قصص ما هو إلا الجزء الأخير منها , وأن هناك - ولا بد - أسبابا جعلت هذه الفتاة العاقلة تقع في مثل هذا المنحدر الخطير.
نظرة الفتاة للشاب ونظرة الشاب للفتاة والفرق بينهما
عندما يريد الشاب أن يبدأ في علاقة مع الفتاة فإنه يفكر فيها كأداة أو وسيلة لتفريغ شهوته ( ونحن نتحدث عن الفئة اللعينة من الشباب وطبعا لا نقصد الشباب ككل – ولكن من الصعب التمييز بين الفئات) فهذا الشاب من الفئة اللعينة ينظر لـها نظرة غير نظيفة لكي يفرغ مشاعره غير الشريفة . بينما الفتاة تنظر للشاب على أنه مصدر للحب والعاطفة والقوة .
هي تبحث عن " الحب " وهو يبحث عن " الجنس" !!
هي تفكر بطريقة تغلب عليها العاطفة ، وهو يفكر بطريقة تغلب عليها الواقعية .
ولكن في كل الحالات الفتاة هي الخاسر الأكبر..
فمن خلال سماعنا لكثير من القصص نجد أن الشاب ما أن ينتهي غرضه من الفتاة ويدنس شرفها حتى يتركها بينما تظل هي تحبه وتنتظر وعوده بالزواج وبالحياة العائلية السعيدة .. ونقول ان هناك في مجتمعنا عدد لا يحصى من الشباب ممن وعدوا فتيات وضحكوا عليهن.
ولا ننسى ان الترجمة الواضحة للحب بالنسبة للفتاة هي الزواج ، بحيث ان الفتاة لا ترضى أن تكون أداة يلـهو بها الرجل وتلـهو هي به لفترة ثم تتركه ويتركها ، ولـهذا فهي تطلب من الشخص الذي قال بانه احبها ( على فرض ان علاقة حب ربتطهما) الزواج وتلح عليه في ذلك ، وهو لا يريد تحمل أعباء الزواج وتكاليفه ولـهذا يكتفي منها بما تعطيه من نفسها ثم يتركها. وهنا يجب ان نحذر الفتيات الف مرة.
كيف ينقض الشاب على الفريسة , وكيف تستسلم الفتاة للثعلب المكار .. بائع الكلمات!!
من طبيعة الفتاة ان ينتابها حزن شديد من وقت لآخر ، بسبب أو دون سبب ، تطول مدته وتقصر ،فتحس الفتاة بالحزن الشديد وبالرغبة في البكاء والانطواء ، وربما تحب أن تنفس عن نفسها بأن تكلم صديقتها العزيزة أو أقرب أخواتها لها ( وفي هذه الحالات تكون ضعيفة امام اي شاب يحاول ان ينمي علاقة صداقة معها). إن تكوين الفتاة يختلف عن تكوين الرجل ، فهي عاطفية جداً ومشاعرها جياشة ومتقلبة ، فهي كثيرا ما تثور بسرعة وترضى بسرعة ، وعلاقاتها الاجتماعية أكفا من الرجل وأقوى وهي مخلصة اكثر من الذكور . ومن بين الامور العظيمة لدى الفتاة بأنها تتشرب هموم صديقاتها ومشاكلهن وتخفف عنهن. وتشاركهن الحزن والفرح .
والفتاة لا ترى بأسا في إظهار ضعفها على شكل بكاء أو حزن شديد ، ثم إنها كثيرا ما تفتقر لوجود متنفسٍ لـها حتى يذهب ما بها من الـهم .
قارن هذا بالشاب الذي تعود منذ ان كان صغيرا على عبارات مثل : " أنت رجل عيب تصيح ! " ، وإذا ما ظهر من الولد أي مظهر من مظاهر الضعف - كالبكاء مثلا - قيل لـه " البكاء للبنات ! " .
لـهذا السبب فإننا نجد أن الرجل لا يحب أن يظهر بمظهر الضعف وانعدام الثقة بالنفس أبدا لأنه تربى تربية جافة تجعل من إبداء المشاعر السلبية مظهرا من مظاهر التشبه بالفتيات .
والرجل يستطيع أن يضبط مشاعره الإيجابية والسلبية أكثر مما تفعلـه الفتاة ، وتأثره بما حولـه أقل . ثم إنه "حـــــر" كما اعتاد من الناحية التربوية..
ولكن الفتاة دائما لديها قيود. وهي تتاثر من الكلام. ايتها الفتاة , نضع امامك بعض الجمل التي قد تسحرك وتجعلك سعيدة عندما يحاول احد الشباب ان يشق طريقه الى عقلك. ولكن نحن نقول لك ولكل فتاة عربية : ان الانسان الذي غرضه شريف بامكانه ان يصلك عن طريق والديك او عن طريق قريبتك الشريفة , وان يطرق باب منزلك وكل ما عليك ان تفعليه انذاك ان ترضي او ان لا. فلذلك احذري هذه الجمل : " انا احبك ولم احب من قبلك اي فتاة"..
" انا لم اعرف طعم النوم وكل يوم احلم بك". " انا لا اصدق .. انني اتحدث معك انا اكاد اجن".. " الان عرفت ما معنى الحب الذي كنت اسمع الكثير من الناس يتحدثون عنه" .. "دائما كنت في قلبي حتى عندما لم اكن اراك".. " لا اريد غيرك في هذه الحياة "... " انا حزين.. لانني لا اعرف كيف اعبر لك عن حبي.. ارجوك ان
تسمعيني"... واحذري ثم احذري الابتسامات التي يبعثها بعض الثعالب البشرية والنظرات التي توهمك بالحب وهي غالبا ما تكون انياب ستغرز في كرامتك يوما ما. اعذرينا على قوة الكلمات ولكن كان يجب ان نمنحك وجبة استطعام لمخاطر الحب .. والشباب... حافظي على نفسك. ومن يريدك شريكة المستقبل حتما سيطرق بابك...
من المعروف لدى أي مهتم بعلم نفس الإنسان أننا معرضون في حياتنا اليومية لكثير من الانفعالات التي تؤثر علينا إيجابياً , لقاء الأحبة , سماع الإطراء من الآخرين , الزواج , الرزق بمولود ... الخ.. وكذلك نتعرض للانفعالات السلبية , موت قريب ، فشل في دراسة ، غضب من صديق ، إهانة، إحراج من شخص معين .... الخ .. هذه الانفعالات منها ما هو يسير ومآله للزوال في ساعة أو ساعتين , ومنها ما هو صعب الزوال ويحتاج لوقت طويل حتى يزول .
ونحن عندما نتعرض لانفعال سلبي معين ونحس بالحزن والكابة فإننا نحب أن ننفس عن أنفسنا بأي طريقة كانت ، ولو لم نفعل ذلك فإنه سيأتي اليوم الذي نعجز فيه عن تحمل المزيد من الهموم ، فتخرج
هذه الهموم عن كونها هموما وأحزانا عادية إلى أن تكون اكتئابا مزمنا يحتاج لطبيب حتى يعالجه ..
وحتى أدخل في صلب الموضوع الذي أتكلم عنه أقول :
عندما تشعر الفتاة بالحزن والاكتئاب فإنها بحاجة لشخص قريب من نفسها تحدثه بما فيها ، وتبث لـه شكواها ، تحدثه عن أحزانها وهمومها ، وهي لا تريد منه " الحل " لمشكلتها ، ولا أن يخبرها برأيه وأن ينصحها بشيء معين - خصوصا وأن كثيرا من مشاكلنا لا حل لها عند من نشتكي لهم -بقدر ما تحتاج منه لأمرين :
الاستماع والإنصات الجيد .التعاطف والمشاركة الوجدانية .
والفتاة عندما تشتكي فلا يعني هذا دائماً أنها فعلا تحس بمشكلة ، فإنه قد يوجد من الفتيات من تحب أن
تبدو ضعيفة ومسكينة ومعذبة ، وتحس بأنها بحاجة للعطف وتحتاج لمن يقول لـها : أنت مسكينة , أنت مظلومة ... الخ ، وهي بهذا تشعر بالراحة لأنها شعرت بأن من يحدثها يشاركها ويتعاطف معها ويحبها ! وقد تكون الفتاة حزينة فعلا وهناك سبب قوي يؤثر سلبا على نفسيتها ، ولكن هذا لا يغير شيئا في مطلب الفتاة ممن يستمع إليها ، فهي وإن كانت شبه متأكدة من أن الحل ليس بيد الشخص الذي تحدثه ، ولكنها تريد منه أن يظهر التعاطف الصادق معها وأن يشاركها في همها وحزنها . ولا أعني بهذا أن الفتاة لا تريد حلا لمشاكلها ، بل أقصد أن الفتاة لا تطلب الحل ابتداء ، وأنها تريد ممن يستمع إليها أن يستمع إليها ويمكنها من الكلام حتى يذهب ما بنفسها من الحزن ..
وبعد ذلك تكون الفتاة متقبلة للحل الذي يعطيها إياه من تتكلم معه . ونستطيع أن نقول إن الفتاة في
مجتمعنا عندها مشكلة حقيقية في إيجاد شخص يتعاطف معها ويكون قريبا منها ، يتشرب المشاكل
والهموم ، ويستمع للشكوى ويظهر التعاطف والحب الصادق ، خصوصا عندما تكون الفتاة محاطة بأب بعيد عنها وبينها وبينه علاقة رسمية تمنعها من الشكوى لـه , وأم بدون وقت, بعيدة عنها تتعامل الفتاة معها بعلاقة رسمية بحيث لا تستطيع الفتاة أن تجعل منها صديقة لها ، وبعيدة عنها بحيث أن الأم لا تنزل للمستوى العمري المناسب لابنتها ولا تتفهم حاجتها في هذا السن..
ومن الملاحظ لدى كثير ممن لهم احتكاك حديث بالنساء أنهم يقولون: ألا توجد امرأة متفائلة ؟!
ألا توجد امرأة ليس عندها مشاكل ؟! هل يعقل أن كل امرأة أتحدث معها تبدأ في الشكوى؟!

والجواب : الحاجة للتعاطف وللاستماع هما السبب الأول لأن الفتاة في كثير من الحالات لا تجد
من يستمع إليها في البيت ، فتجد في الشكوى للشباب فرصة للتنفيس عن نفسها خصوصا وأن الشاب المعاكس سيسمع ما تقوله وسيظهر تعاطفه معها نظرا لأن هذا سيجعلـها تثق به وتحبه ومن ثم تتعلقبه .
والسبب الثاني أن الرجل يحكم على المرأة بمنظاره وبمقاييسه على الأمور ، والرجل يرى أن الشكوى مزعجة جدا لأنها نوع من أنواع الضعف الذي لا يرضى أن يضع نفسه فيه . وغالبا أننا - رجالا ونساء - نشتكي لمن نميل إليهم في بعض المرات ، ولكننا لا نفتح قلوبنا على مصراعيها إلا لمن نثق بهم ، فإن لم تجد الفتاة من تثق به في البيت فربما تكون الشكوى للغرباء هي البديل.. وانتبهوا جيدا لذلك !!!!
نقطة اخرى في موضوعنا الشاق والمتعب في حياة الفتاة وطرق اختراق استقرارها , هي ان الفتاة الطبيعية عبارة عن كتلة متحركة من العواطف التي تتأجج في كثير من الأحيان وتسكن في أحيان أخرى ، ومن هذه العواطف عاطفة الحب . والحب الذي أقصده ليس حب الفتاة لوالدها أو والدتها أو لأخيها أو غيرهم من الأشخاص والأشياء ، بل هو الحب بمعنى الميل العاطفي والذي يكون للزوج بالحلال - أو العشيق بالحرام .
وهذه الحاجة موجودة أيضا عند الرجال ، ولكن الفرق بين الرجال والنساء أن الرجل يتحكم في عواطفه ويتغلب عليها في كثير من الأحيان - كما ذكرنا سابقا - ، بينما تعجز المرأة عن هذا في كثير من المرات .
والفرق الآخر أن الرجل يستطيع أن يشبع هذه الحاجة بالزواج ممن يحب وليس عليه حرج في ذلك ، بينما تبقى المرأة تتعذب وتتألم في انتظار ذلك الخطيب الذي يأتي ليطرق الباب ، وإن ابتلاها الله بالحب فإنها لن تستطيع أن تتقدم لخطبة من تحبه ولا أن تصرح بذلك لأحد، ولو قيل عنها إنها تحب رجلا فستعامل على أنها فتاة منحرفة حتى ولو كانت ليست كذلك . فإذا علمنا أن عاطفة الحب عند الفتاة ليس لها مجال للتفريغ المؤقت ، وإذا أضفنا إلى هذا أن الفتاة ربما تكون تجد معاملة سيئة من أهلـها , فاننا سنفترض أن هذه العاطفة ستنحرف بالتأكيد . ومن الملاحظ أن هذه العاطفة هي الوتر الذي يعزف عليه كثير من عـباد الجنس الذين مستعدون لان يرسموا من اجل ان يصلوا لجسد اي فتاة.
وهنا ياتي التلخيص الاخير للجزء الثاني.
احذرن ايتها الفتيات من هذه الامور التي شرحناها.
فرغم انك تفعلين وتحتاجين الى انسان يسمعك عن غير قصد الا انه قد يكون في النهاية دمار لحياتك. والى كل الاهل والى كل مهتم والى كل من يرى بنفسه قادر على شرح هذه الامور لمن بجواره. فسيكون قد فعل معروفا لا يوصف لمجتمعه. وكما تعلمون كل شيء يبدأ بخطوة. ايجابية ام سلبية. ودائما فكروا في الايجابية. فالسلبية لن تاخذكم بعيدا

منقول ...
 
يسلمووو الله يعطيك ألف عافية شكرااااااااااااااااا
 
الف شكرااااااااااااااااااااا للجميع
 
شكرااااا لك على الموضوع
تقبل مروري
 
والله موضوع رائع فعلا ومفيد للجميع رجالا كانوا ام نساء
ننتظر الجزء الثاني
 
موضوع في غآإأيــــة آإألروعـــه وطرح أروع ..

سلمتــ,, يدآإأكــ,, لطيب طرحكــ,,

انتظر مزيدكــ,, الآإأجمل والآإأفضـــل ..

تحيتي وتقديري لكـ,,
 
والله موضوع رائع فعلا ومفيد للجميع رجالا كانوا ام نساء
ننتظر الجزء الثاني

الف شكراااااا على المرور وانشاء الله الجزاء الثاني عن قريب
 
كلام منطقي جدا اخي..
وازيد عليه ان الفتاة تخاف من ربها قبل اهلها..
او قبل ماتخاف على سمعتها..
الاول والاخير ربي الي خلقني..
هلي معطيني الثقة..فانا ما اظيع هذي الثقة..
ولو كانوا نايمين او تاركيني لحالي..
فانا اخلي الرقيب ربي..ونفسي قبل لااخليهم..
اما بالنسبة للفئة من الشباب اللي ذكرتها..
هم الاغلبية..فلا تستطيع الفتاة ان تميز بين الشريف وغير الشريف..
فمن الاحسن لها تبعد عن الشباب نهائيا..
ولا صديقي..ولا قريبي..ولا هم يحزنون..
اعرفي قيمتكي..واللي يبغاكي يدق الباب مو من الشباك..

اسفة على الاطالة اخي..
موضوعك قيم..واتمنى الفتيات تستفيد منه..
تشكراتي الجزيلة..
 
كلامك واقعي تماما للأسف هذا ما يحدث لكن البركة في الشباب الواعي والغيور على بنات دينه البركة فيهم جزيل الشكر ..​
 
و الله عندك الحق شكرا جزيلا على النصيحة
 
الف شكرااااااااااااااا للجميع على المرور
 
يسلمووو الله يعطيك ألف عافية شكرااااااااااااااااا
 
موضوعك حساس و للأسف يتكرر دائما و للأسف أيضا أن الفتيات يعرفنه و يسمعن الكثير من هذه الحكايات و يتملكهن الرعب أحيانا لكن عندما يغيب العقل و تغلب عليهن العواطف فإنهن يغبن عن الواقع و كأنهن لم يسمعن به قط و لا يستفقن إلا على هول الكارثة
للأسف لو أن كل شخص فكر بأن هذه المرأة كانت يمكن أن تكون أخته أو ابنته و أنه سيأتي يوم يدفع فيه ثمن ما سخر به من هذه الفتاة و أنه كما يدين يدان و أن عقاب الله شديد لتراجع أو قام بخطوة ايجابية لتلك المسكينة التي ضحت بكل ما تملك لترضيه
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
رفقا بالقوارير
بارك الله فيك أخي تستحق التقييم على الموضوع
أعتذر على الاطالة
 
العودة
Top