دعيني أرى عينيك
كي أقرأ صمتي
وحيرة..
دعيني أغسل
بريقك الطاهر
ذنبي وزلة..
كي أسجد ولو مرة،
لحب جعلته
قبلة..
دعيني أحبك أكثر
يا امرأة،
كي أكتب عنك شعرا
يسجد له درويش
ويعلق على ستار الكعبة..
دعيني أنسج
من شعرك البلقيسي
سجنا لي،
كي انتهي كسيزيف
لأجلك..
دعيني أرقص
للزمن رقص الجنون،
كي أرحل على سجادة
لقيس،
وأروي له قصة..
دعي سيّدتي،
حبي يكبل حبك،
لا مفر..
دعيني
فحبي قدر من أصبع الغيب،
فر يفتش عن امرأة
من فضة..
هي أنت...
كي أقرأ صمتي
وحيرة..
دعيني أغسل
بريقك الطاهر
ذنبي وزلة..
كي أسجد ولو مرة،
لحب جعلته
قبلة..
دعيني أحبك أكثر
يا امرأة،
كي أكتب عنك شعرا
يسجد له درويش
ويعلق على ستار الكعبة..
دعيني أنسج
من شعرك البلقيسي
سجنا لي،
كي انتهي كسيزيف
لأجلك..
دعيني أرقص
للزمن رقص الجنون،
كي أرحل على سجادة
لقيس،
وأروي له قصة..
دعي سيّدتي،
حبي يكبل حبك،
لا مفر..
دعيني
فحبي قدر من أصبع الغيب،
فر يفتش عن امرأة
من فضة..
هي أنت...