كلمتان من قاموس الحياة المؤلم لكن إحداهما تجعلك تنزف ألماً...
وجراحاً... حينها لا تجد من يسعفك فتجعلك تتخبط في دهاليز الحياة بعد أن فقدت خيط من سنا الشمس
كان ينير لك طريقك فأصبحت تائهاً في سراديبها...
فلم أعد أرى إلا سواد الدنيا في النهار عابق
ولم أعد أرى بصيص نور يحمل أمل... فتهت في دروب الخيال وتاهت معي أيامي... وتاهت من خلفها نظرات أحلامي...
آه...ثم آه ... لماذا يقول وداعاً؟
ألا يعلم قسوة هذه الكلمة على القلب أم عدم تمييز بين المعنيين ولا أضن ...
ولماذا نحن من يقتل الأمل ونفقده في " إلى اللقاء "
هي أيضاً كلمة لكنها أخف وطء من الأخرى... أبسطها أن تجدد فينا الأمل الذي كنا متعلقين بخيوطه فرسمنا من خلاله أجمل لوحات الحياة وآمال بنيناها سويا
ولكن فجأة حطمت بخمسة أحرف من أبجديات القسوة "وداعاً"
فيال قسوته !!
وجراحاً... حينها لا تجد من يسعفك فتجعلك تتخبط في دهاليز الحياة بعد أن فقدت خيط من سنا الشمس
كان ينير لك طريقك فأصبحت تائهاً في سراديبها...
فلم أعد أرى إلا سواد الدنيا في النهار عابق
ولم أعد أرى بصيص نور يحمل أمل... فتهت في دروب الخيال وتاهت معي أيامي... وتاهت من خلفها نظرات أحلامي...
آه...ثم آه ... لماذا يقول وداعاً؟
ألا يعلم قسوة هذه الكلمة على القلب أم عدم تمييز بين المعنيين ولا أضن ...
ولماذا نحن من يقتل الأمل ونفقده في " إلى اللقاء "
هي أيضاً كلمة لكنها أخف وطء من الأخرى... أبسطها أن تجدد فينا الأمل الذي كنا متعلقين بخيوطه فرسمنا من خلاله أجمل لوحات الحياة وآمال بنيناها سويا
ولكن فجأة حطمت بخمسة أحرف من أبجديات القسوة "وداعاً"
فيال قسوته !!