بسم الله الرحمن الرحيم
بفرحتي المنشودة قد خرجت من مدرستي إلى مأواي كم أشتقت إلى حضن أمي الدافئ
وأشتقت إلى قدوتي آه أيها البطل العظيم فأنت بطلي أنت من أريد أن أكون مثله أيها الأب العظيم
ما أجمل قبلتك التي عودتني عليها كل ما رجعت من المدرسة ومن والدتي كل عدت
وبحرارة الشمس كنت أمشي بسرعة كي أصل قبل أخوانني ببرائة الطفولة
وعندما أقتربت وقفة أمام البيت كانت هناك غمامة سوداء قد كسته
لا أريد أن أدخل احسست أن أعمدة البيت قد أعوجت فرأيت الزهور لم تسقى جلست أسقي
الزهور وقطفة وردتين لأمي وأبوي
فدخلت إلى المنزل ولكنه كان هادئ غير ونة مبحوحة كانت فيه أنا أعرف هذا الصوت
صوت أمي فرأتني أمي وجائت لي بسرعة تحضنني ولكن حضنها لم يكن دافئاً كالعادة
كان بارداً حزيناً
وهي تبكي فأعطيتها الوردة
وببرائة قلت لها وين أبوي أنا قطفت له وردة من قلبي أعطي أياها هي أقل هدية أقدمها
له
قالت لي أبوك وبكت لما شفت أمي وهي تبكي كل معالم وجهها أتغيرت
حتى النور الي كان فيه غطت عليه مدامعها الحارة الحارقة فبكيت وبكيت
ودق الجرس فقفزت وأخذت معي تلك الزهرة كي أقدمها لأبي ولكنني رأيت شخص لم أتوقع
يأتي وهو عمي و بكى عندما رآني وقلت له لماذا تبكي قال لي أبوك مات
فقلت له عمي أبي منك شي تسويه قالي أطلب
قلت له أمسح على رأسي فأنا من اليوم اليتيم أنا من خانه الدهر أنا من قتلت طفولته
أنا من مات بطلي وتركني كي أصارع الحياة وحيداً أنا من فقدت جمال الدنيا
فأمسح على رأسي فأنا اليتيم
بفرحتي المنشودة قد خرجت من مدرستي إلى مأواي كم أشتقت إلى حضن أمي الدافئ
وأشتقت إلى قدوتي آه أيها البطل العظيم فأنت بطلي أنت من أريد أن أكون مثله أيها الأب العظيم
ما أجمل قبلتك التي عودتني عليها كل ما رجعت من المدرسة ومن والدتي كل عدت
وبحرارة الشمس كنت أمشي بسرعة كي أصل قبل أخوانني ببرائة الطفولة
وعندما أقتربت وقفة أمام البيت كانت هناك غمامة سوداء قد كسته
لا أريد أن أدخل احسست أن أعمدة البيت قد أعوجت فرأيت الزهور لم تسقى جلست أسقي
الزهور وقطفة وردتين لأمي وأبوي
فدخلت إلى المنزل ولكنه كان هادئ غير ونة مبحوحة كانت فيه أنا أعرف هذا الصوت
صوت أمي فرأتني أمي وجائت لي بسرعة تحضنني ولكن حضنها لم يكن دافئاً كالعادة
كان بارداً حزيناً
وهي تبكي فأعطيتها الوردة
وببرائة قلت لها وين أبوي أنا قطفت له وردة من قلبي أعطي أياها هي أقل هدية أقدمها
له
قالت لي أبوك وبكت لما شفت أمي وهي تبكي كل معالم وجهها أتغيرت
حتى النور الي كان فيه غطت عليه مدامعها الحارة الحارقة فبكيت وبكيت
ودق الجرس فقفزت وأخذت معي تلك الزهرة كي أقدمها لأبي ولكنني رأيت شخص لم أتوقع
يأتي وهو عمي و بكى عندما رآني وقلت له لماذا تبكي قال لي أبوك مات
فقلت له عمي أبي منك شي تسويه قالي أطلب
قلت له أمسح على رأسي فأنا من اليوم اليتيم أنا من خانه الدهر أنا من قتلت طفولته
أنا من مات بطلي وتركني كي أصارع الحياة وحيداً أنا من فقدت جمال الدنيا
فأمسح على رأسي فأنا اليتيم