الجنرال دوغول في خطابه:«من دانكيرك إلى تامنراست بلد واحد هي فرنسا»
"دانكرك أقصى شمال فرنسا ... و تمنراست أقصى جنوب الجزائر"
الشهيد العربي بن مهيدي قبل موته
تتكلمون عن فرنسا من دانكيرك إلى تمنراست
أنبئكم بجزائر من دانكيرك الى تمنراست.
تتكلمون عن جزائر فرنسية و أنا أعلن لكم فرنسا جزائرية
ومات مبتسما على يد معذبيه
عدد الجالية الجزائرية في فرنسا 4 ملايين أي من ذوي الجنسية الجزائرية و أبناءهم
(بدون عد كل من يتنمي الى الجزائر من أصوله)
و هي أنشط جالية سياسية و دينية و اجتماعية و ثقافية هناك
و للقصة بقية ....
اللهم أنصر الفلسطينيين و كل المظلومين فعودتهم الى أراضيهم وهزم اليهود تشبه كلام بن مهيدي في زمنه من حيث الغرابة و بعد المنال و لكننا مؤمنون بذلك ان شاء الله
"دانكرك أقصى شمال فرنسا ... و تمنراست أقصى جنوب الجزائر"
الشهيد العربي بن مهيدي قبل موته
تتكلمون عن فرنسا من دانكيرك إلى تمنراست
أنبئكم بجزائر من دانكيرك الى تمنراست.
تتكلمون عن جزائر فرنسية و أنا أعلن لكم فرنسا جزائرية
ومات مبتسما على يد معذبيه
لعب بن مهيدي دورا كبيرا في التحضير للثورة المسلحة، وسعى إلى إقناع الجميع بالمشاركة فيها، وقال مقولته الشهيرة إلقوا بالثورة إلى الشارع سيحتضنها الشعب وأيضا أعطونا دباباتكم وطائراتكم وسنعطيكم طواعية حقائبنا وقنابلنا، وأصبح أول قائد للمنطقة الخامسة وهران. كان الشهيد من بين الذين عملوا بجد لإنعقاد مؤتمر الصومام التاريخي في 20 أوت 1956، وعّين بعدها عضوا بلجنة التنسيق والتنفيذ للثورة الجزائرية (القيادة العليا للثورة)، قاد معركة الجزائر بداية سنة 1956.
اعتقل نهاية شهر فيفري 1957 واستشهد تحت التعذيب ليلة الثالث إلى الرابع من مارس 1957، بعد أن أعطى درسا في البطولة والصبر لجلاديه.[1] قال فيه الجنرال الفرنسي مارسيل بيجار بعد أن يئس هو وعساكره أن يأخذوا منه إعترافا أو وشاية برفاقه بالرغم من العذاب المسلط عليه لدرجة سلخ جلد وجهه بالكامل وقبل اغتياله ابتسم العربي بن مهيدي لجلاديه ساخرا منهم، هنا رفع بيجار يده تحية للشهيد كما لو أنه قائدا له ثم قال : لو أن لي ثلاثة من أمثال العربي بن مهيدي لغزوت العالم. في عام 2001 اعترف الجنرال الفرنسي بول أوساريس لصحيفة لوموند أنه هو من قتل العربي بن مهيدي شنقاً بيديه.
عدد الجالية الجزائرية في فرنسا 4 ملايين أي من ذوي الجنسية الجزائرية و أبناءهم
(بدون عد كل من يتنمي الى الجزائر من أصوله)
و هي أنشط جالية سياسية و دينية و اجتماعية و ثقافية هناك
و للقصة بقية ....
اللهم أنصر الفلسطينيين و كل المظلومين فعودتهم الى أراضيهم وهزم اليهود تشبه كلام بن مهيدي في زمنه من حيث الغرابة و بعد المنال و لكننا مؤمنون بذلك ان شاء الله