,, سفر البنت للدراسة ,,
₪∫∫∫∫∫∫∫∫∫∫₪
انقسم الناس بين مؤيد و معارض :
البعض يرفض ذلك لأسباب شرعية و اجتماعية.. و هي أنه في الشرع لا يجوز أن تسافر المرأة من غير محرم سواء كان لدراسة أو غيره.. و من ناحية اجتماعية فهذا يساهم في فساد البنت لأنها ضعيفة أمام عاطفتها و سريعة التأثر.. و في الخارج كل الظروف مهيئة للانحراف لا رقابة و لا حساب.. فقد تتأثر البنت بعادات ذلك البلد أو برفيقات السوء.. و في حالات كثيرة البنت تسافر متحجبة و هناك تخلع الحجاب و تتجرد من الاحتشام لمجرد أنها بعيدة عن عين الأهل.. و قد تسبب الغربة قلة التركيز في دراستها.. إلى جانب أن بعدها عن أهلها يسبب بداخلها فراغ عاطفي قد تحاول سده بطرق خاطئة.. خصوصا أنها هدف سهل لضعاف النفوس كونها غريبة.. فأحفظ للبنت أن تدرس أمام عيون الأهل.. و دام التخصصات هني متنوعة و كثيرة.. مافي داعي تسافر.. و أسباب كثيرة أخرى يراها المعارضون لدراسة البنت في الخارج..
أما المؤيدين فلديهم أسبابهم أيضا..
فالسفر مفيد للبنت و الولد على حد سواء.. فهو يبني شخصية مستقلة و قوية قادرة على صنع قراراتها بنفسها.. و السفر يعلم الاعتماد على النفس.. ففي الخارج ستتعلم البنت الاتكالية أن تنجز مهامها بنفسها من غير ما تعتمد على أبوها او أمها أو أخوها.. صحيح في البداية بتحصل صعوبة في التأقلم.. لكن هذه الصعوبة ستضعها تحت ضغط يكون بمثابة التحدي لها.. إذا استمرت و استطاعت التأقلم فلا خوف عليها من ضغوطات الغربة.. و تستطيع في المستقبل أن تواجه تحديات أخرى في الحياة.. ثم أن الدراسة في الخارج غالبا تكون أقوى.. و تركز الفتاة على الدراسة لكونها بعيدة عن أهلها.. مافي طلعات وجيات مع الأهل.. و لا التزامات غير الدراسة.. و إعطاء البنت مساحة من الحرية و الثقة ستولد بداخلها نوع من الرقابة الذاتية على تصرفاتها.. و طبعا مع متابعة الأهل و اتصالاتهم و زياراتهم.. ففي كل الحالات البنت مستفيدة.. و هي فرصة تتعلم تطبخ حق نفسها و تكوي و تغسل و ترتب من غير مساعدة أحد.. و هذا بيفيدها في المستقبل لين بتتزوج..
₪∫∫∫∫∫∫∫∫∫∫₪
لأي وجهة نظر تميلون أكثر؟
المؤيدة أو المعارضة؟
و لماذ؟
و إذا أحد جرب هالموقف أرجو إفادتنا
تحياتي
₪∫∫∫∫∫∫∫∫∫∫₪
انقسم الناس بين مؤيد و معارض :
البعض يرفض ذلك لأسباب شرعية و اجتماعية.. و هي أنه في الشرع لا يجوز أن تسافر المرأة من غير محرم سواء كان لدراسة أو غيره.. و من ناحية اجتماعية فهذا يساهم في فساد البنت لأنها ضعيفة أمام عاطفتها و سريعة التأثر.. و في الخارج كل الظروف مهيئة للانحراف لا رقابة و لا حساب.. فقد تتأثر البنت بعادات ذلك البلد أو برفيقات السوء.. و في حالات كثيرة البنت تسافر متحجبة و هناك تخلع الحجاب و تتجرد من الاحتشام لمجرد أنها بعيدة عن عين الأهل.. و قد تسبب الغربة قلة التركيز في دراستها.. إلى جانب أن بعدها عن أهلها يسبب بداخلها فراغ عاطفي قد تحاول سده بطرق خاطئة.. خصوصا أنها هدف سهل لضعاف النفوس كونها غريبة.. فأحفظ للبنت أن تدرس أمام عيون الأهل.. و دام التخصصات هني متنوعة و كثيرة.. مافي داعي تسافر.. و أسباب كثيرة أخرى يراها المعارضون لدراسة البنت في الخارج..
أما المؤيدين فلديهم أسبابهم أيضا..
فالسفر مفيد للبنت و الولد على حد سواء.. فهو يبني شخصية مستقلة و قوية قادرة على صنع قراراتها بنفسها.. و السفر يعلم الاعتماد على النفس.. ففي الخارج ستتعلم البنت الاتكالية أن تنجز مهامها بنفسها من غير ما تعتمد على أبوها او أمها أو أخوها.. صحيح في البداية بتحصل صعوبة في التأقلم.. لكن هذه الصعوبة ستضعها تحت ضغط يكون بمثابة التحدي لها.. إذا استمرت و استطاعت التأقلم فلا خوف عليها من ضغوطات الغربة.. و تستطيع في المستقبل أن تواجه تحديات أخرى في الحياة.. ثم أن الدراسة في الخارج غالبا تكون أقوى.. و تركز الفتاة على الدراسة لكونها بعيدة عن أهلها.. مافي طلعات وجيات مع الأهل.. و لا التزامات غير الدراسة.. و إعطاء البنت مساحة من الحرية و الثقة ستولد بداخلها نوع من الرقابة الذاتية على تصرفاتها.. و طبعا مع متابعة الأهل و اتصالاتهم و زياراتهم.. ففي كل الحالات البنت مستفيدة.. و هي فرصة تتعلم تطبخ حق نفسها و تكوي و تغسل و ترتب من غير مساعدة أحد.. و هذا بيفيدها في المستقبل لين بتتزوج..
₪∫∫∫∫∫∫∫∫∫∫₪
لأي وجهة نظر تميلون أكثر؟
المؤيدة أو المعارضة؟
و لماذ؟
و إذا أحد جرب هالموقف أرجو إفادتنا
تحياتي