كان الجزائرين يوم أمس على موعد مع الإنتخابات الولائية و البلدية و البالغ عددهم 18 مليون و600 ألف ناخب مسجل في الهيئة الناخبين والتي يتنافس على المقاعد فيها 140 ألف مترشح، منها 13 ألف و981 مقعد على مستوى المجالس البلدي .
و قد جرت الإنتخابات في جو من المخاوف السياسية كمقاطعة المواطنين للإنتخابات أو حدوث عملية تزوير في نتائج الإنتخابات و هذا ما جعل الحكومة تتخد كافة الإجراءات لتجنبها
و الملاحظ في هذه الانتخابات ان بعض الموطنين قد نفدوا تهديداتهم في مقاطعة الإنتخابات في بعض المناطق الجزائرية و هذا ما ستبينه النتائج الرسمية التي سيعلنها وزيز الداخلية نور الدين زرهوني اليوم على الساعة
11:00 في القناة المحلية
و قد أظهر العديد من رؤساء الأحزاب و على رأسهم حركة جبهة التحرير الوطني و مجتمع السلم مخاوف من تلاعب الحكومة بالإنتخابات29 نوفمبر 2007
تيمة
و قد جرت الإنتخابات في جو من المخاوف السياسية كمقاطعة المواطنين للإنتخابات أو حدوث عملية تزوير في نتائج الإنتخابات و هذا ما جعل الحكومة تتخد كافة الإجراءات لتجنبها
و الملاحظ في هذه الانتخابات ان بعض الموطنين قد نفدوا تهديداتهم في مقاطعة الإنتخابات في بعض المناطق الجزائرية و هذا ما ستبينه النتائج الرسمية التي سيعلنها وزيز الداخلية نور الدين زرهوني اليوم على الساعة
11:00 في القناة المحلية
و قد أظهر العديد من رؤساء الأحزاب و على رأسهم حركة جبهة التحرير الوطني و مجتمع السلم مخاوف من تلاعب الحكومة بالإنتخابات29 نوفمبر 2007
تيمة