العادة السرية و مضارها على صحة الانسان

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

تيمةٍٍ

:: عضو مُشارك ::
إنضم
11 نوفمبر 2007
المشاركات
459
نقاط التفاعل
0
نقاط الجوائز
6
السلام عليكم
ربما الكثير منكم سيرى غرابة في طرحي لموضوع مثل هذا
و ربما الكثيرون سينفرون من الرد عليه لانه موضوع حساس نوعا ما
و لكني قررت ان اخرج عن المألوف و أقدم لكم مواضيع هادفة تهم حياتنا الخاصة و العامة

و رما موضوعي هذا من اهم المواضيع الشائكة و التي برغم من أهميتها تناولها قليل بين الناس بحجة الحياء
و لكني أقول ببساطة لا حياء في الدين

*ما هي العادة السرية ؟
العادة السرية هي الوصول إلى الرعشة الجنسية بدون الوصال الزوجي وذلك عن طريق اليد وتسمى الإستمناء أو نكاح اليد .
*هل للعادة السرية أشكال ؟
نعم يوجد عدة أشكال بالنسبة للذكور والإناث
*هل للعادة السرية مضار على صحة الإنسان ؟
العادة السرية ليست مضرة بحد ذاتها ولكن هناك أفراد يمارسون العادة السرية بكثرة لدرجة ترهق الجهاز العصبي والتناسلي. فأخطار الممارسة تختلف لهذه الأسباب وكل شيء يزيد عن حده الطبيعي يكون مضر ، ويقال لو أن الشاب مارس الاستنماء مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع فأنه لا يمكن أن يتعب جهازه التناسلي ولكن هذا الأمر يختلف عند الشخص الذي يمارس الاستنماء عدة مرات في اليوم لأنه بذلك سوف يؤثر على الجهاز التناسلي والجهاز العصبي . وهذه الأعضاء تعود إلى نشاطها السابق بشرط أن تكتسب فترة من الراحة .

وأيضا من مضارها
لا تصل العادة السرية بالشخص الذي يمارسها إلي إشباع جنسي حقيقي حيث تبقى لذتها في حدود التصورات والتخيلات . كما أنها تخلق في ذات الشخص ميلا إلى الانطواء
العادة السرية تعود الألياف العصبية على الهياج اليدوي مما يصعب ارواءها بالهياج العادي خلال عملية الجماع بين الرجل والمرأة في حالة الإفراط . وأما عند النساء يصعب عليها أن تصل إلى الهياج العادي الناجم عن الاتصال بين الرجل والمرأة
العادة السرية تدفع صاحبها إلى الإفراط والإدمان عليها وطلب المزيد فالعلاقة الطبيعية تتطلب حضور شخصين في مكان معين وساعة معينة بينما العادة السرية فمتى أراد الشخص استطاع ممارستها وهذا بحد ذاته يدفعه إلى الإدمان
تسبب العادة السرية الغضب والحزن فهو بعد انتهاء من الممارسة ينتابه شعور بالذنب وأنه من الممكن أن تسبب له الأمراض . وهذا الشعور يؤدي بصاحبه إلى الإحساس بالخوف من المجهول وكثرة الأسئلة التي تراوده في نفسه .
العادة السرية لا تؤدي إلى اللذة الجنسية الحقيقية – فالجماع يعتبر حدث هام لأنه يتم به التقاء شخصان محبان فيتبادلان المتعة طيلة الوقت ، وهنا ليست فقط الأجهزة التناسلية فقط تأخذ حقها من المتعة ولكن حتى النفس تشعر بالراحة والسعادة – بينما في العادة السرية ما هو إلا حدث غير مهم لأنه يكون لوحده وهو عبارة عن تفريغ فقط لمحتويات الأعضاء التناسلية .
ممارسة العادة السرية عند الفتاة أشد خطورة وذلك لأن الفتاة قد تلجأ لاستعمال أدوات أو أشياء لحك الأعضاء التناسلية في طلب النشوة مما قد يصل لمحاولة إدخال إصبعها بالمهبل مما يهدد عذريتها .
*هل تسبب العادة السرية العقم عند الرجل ؟
لا – لا تسبب ممارسة العادة السرية العقم عند كلا الجنسين .
هل تؤدي إلى ضعف الانتصاب والقذف المبكر والبرود الجنسي ؟
لا – لا تسبب كلا من هذه الأمراض ولكن كثرتها المفرطة ممكن أن تؤدي إلى تعود الأعصاب على الهياج اليدوي أو أن يصاب الجهاز التناسلي بالتهاب . ولكن لا تسبب ذلك إذا كانت في حدود المعقول .
هل تسبب العادة السرية إلى الرجفة أو التهاب الجمجمة أو انهيار الأعصاب أو الشلل أو الجنون ؟
كلا العادة السرية لا تسبب أي مرض من هذه الأمراض .
*بعد أن عرفنا كل شيء عن العادة السرية ما هو العلاج المناسب لتوقف عن هذا الفعل ؟
يكون بالزواج أن كان الشخص قادرا على ذلك .
الإرادة هي العامل الأول والرئيسي لترك هذا الفعل .
ضبط النفس – وليس الكبت ويكون ضبط النفس بمعرفة الشخص نفسه بضعفه وسرعة تأثره في المواقف ، لذلك يحاول أن يبتعد عن هذا الطريق الذي يؤدي به الإثارة ولا يسمح لهذه الرغبات والتهيجات أن تكون بنفسه من الأساس . وأما الكبت يقصد به هو تخزين الرغبات الجنسية بحجة التحكم فيها فتظل الرغبة مشتعلة تنتظر اللحظة المناسبة لتخرج . والخلاصة أن يبتعد الشخص عن كل ما هو من الممكن أن يثيره جنسيا ويبتعد عن مشاهدة الأفلام الخليعة وعن مواطن الإثارة .
حاول أن توجه حواسك وفكرك في أمور كالطبيعة والتأمل في خلق الله وملكوته ، فهذا أفضل من توجيه الفكر في الجنس .
صن حواسك ونقي نظراتك ولا تسمع للأحاديث الغير مجدية ، وأنظر إلى كل فتاة على أنها أختا لك -- أما المنحرفات فلا تلق إليهن بالا .
لا ترجع إلى فراشك بعد أن تنهض منه --- ولا تعود إلى الفراش إلا وأنت تشعر بالتعب حتى تنام مباشرة .
تجنب الحمامات الساخنة وحاول الإستحمام وأنت على عجل (مثلا ، صباحا قبل الذهاب للمدرسة ، الجامعة أو العمل)
تجنب الكتب المثيرة وأحس في اختيار الأصدقاء الذين يعينونك على الحق وليس الباطل .
الابتعاد عن المأكولات المسببة للغازات والتوابل المهيجة والولائم الدسمة .
وأيضا الابتعاد عن أكل اللحم والسمك والأصداف والبيض بشكل مفرط والإكثار من أكل الفاكهة والسلطة والخضار والحليب .
أن يحاول الشخص أن ينفتح على العالم الخارجي وأن يكون صداقات .
يحاول قدر الإمكان أن لا يخلو بنفسه إذا كان يعلم بأنه من النوع الذي يفكر كثيرا بالجنس .
القيام بالأعمال الرياضية صباحا ومساء .
أما في الحالات الصعبة فاللجوء إلى الطبيب هو أفضل وسيلة إذ يصف الطبيب في هذه الحالة بعض المهدئات التي تخفف منها .

اتمنى ان تستفيدوا من هذه المعلومات المقتبسة من مجلات علمية معترف بها

تحياتي
تيمة

 
رد: العادة السرية و مضارها على صحة الانسان

شكرا لك على الموضوع
أنا أظن أنها مضرة نفسيا أكثر منه جسديا
و إنشاء الله كل واحد يقراه يستفاد منو.
 
رد: العادة السرية و مضارها على صحة الانسان

بارك الله فيك على موضوع

من هنا benarba
 
رد: العادة السرية و مضارها على صحة الانسان

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا الموضوع مهم لجميع الشباب لان بعض الشباب اليمني ماهو عارف شي قصده ماجاء جاء

العادة السرية Masturbation
ما مدى انتشارها؟
هل لها مضار؟
كيف يمكن تجنبها؟
العادة السرية أو ما يسمى بالإستنماء وهو العبث في الأعضاء التناسلية بطريقة منتظمة ومستمرة بغية


استجلاب الشهوة والاستمتاع بإخراجها. وتنتهي هذه العملية عند البالغين بإنزال المني، وعند الصغار بالاستمتاع فقط دون إنزال لصغر السن.


ما مدى انتشارها؟
تنتشر العادة السرية بين الشباب انتشارا كبيرا حتى يمكن القول أن 90-95% من الشباب وحوالي 70%

من الشابات يمارسون هذه العادة في حياتهم بصور مختلفة وعلى فترات قد تطول أو تقصر حسب حالة الشخص

النفسية والصحية وممارسة هذه العادة تعتبر نوعا من الهروب من الجنس ومشاكله فهي عملية تعتبر سهلة تمارس
في أي وقت وأي مكان عند الخلوة بنفسه وذلك للحصول على الراحة النفسية الوقتية لتشبع الرغبة الجنسية دون حرج أو تحمل مسؤولية الزواج أو إصابته بمرض تناسلي، ولسهولتها فإنها تدفع الشباب إلى مزاولتها باستمرار حتى تصبح عادة لها موعد محدد لتصبح إدمانا مستحبا لمن يزاولها.

ومن الملاحظ انتشار هذه العادة أكثر في المجتمعات التي تضيق على الشباب ممارسة الجنس وخاصة عند التقدم للزواج ومدى المسؤولية التي يجب عليه أن يتحملها (مثلا عزوف الشباب عن الزواج بسبب غلاء المهور)، كما أن الشباب تخشى ممارسة الجنس في الأماكن غير المشروعة وذلك خوفا من إصابتهم بالأمراض التناسلية أو لأسباب دينية.

وقد دلت البحوث إلى أنه يمكن أن يكون لبعض الأطفال نشاط جنسي قبل البلوغ، يتمثل في اللعب والعبث بالأعضاء التناسلية بغية الإستمتاع، حيث وجد أن 53 حالة من بين 1000 حالة قد مارست العادة السرية، وقد كانت النسبة الكبرى تخص الأولاد الذكور في المرحلة ما بين سبع إلى تسع سنوات، فانتشار هذه العادة عند الأولاد أكثر منه عند البنات، كما وجد في بعض الدراسات أن 98% من الأولاد قد زاولو هذه العادة في وقت من الأوقات.

يرى بعض المهتمين بالتربية ان ممارسة هذه العادة يبدأ في سن التاسعة عند 10% من الأولاد. ويرى البعض الأخر أنها تبدأ في الفترة من سنتين إلى ست سنوات. وبعضهم يرى أنها تبدأ من الشهر السادس تقريباً. وبعضهم يتطرف فيجعل بدايتها مع الميلاد، إذ يؤول جميع نشاطات الطفل بأنها نشاطات جنسية، وهذا بلا شك خطأ محض لايلتفت إليه، ولا يلتفت أيضاً إلى قول يرى بداية ممارسة العادة السرية عند الطفل قبل أن يتمكن الطفل من التحكم تحكماً كاملاً في استعمال يديه، والحصول على بعض المعلومات في المجال الجنسي. ولعل أنسب الأقوال، وأقربها إلى الصواب أن بداية ممارسة هذه العادة بطريقة مقصودة غير عفوية يكون في حوالي سن التاسعة؛ إذ أن الطفل في هذا السن أقرب إلى البلوغ ونمو الرغبة الجنسية المكنونة في ذاته.

أما مجرد عبث الولد الصغير بعضوه التناسلي دون الحركة الرتيبة المفضية لاجتلاب الشهوة أو الإستمتاع لا يعد الإستنماء، أو عادة سرية. وهذا المفهوم مبني على تعريف العادة السرية بأنها العبث بالعضو التناسلي بطريقة منتظمة ومستمرة لاجتلاب الشهوة والإستمتاع. لا مجرد التزام العضو من وقت لآخر دون هذه الحركة المستمرة. ويتعرف الولد على هذه العادة القبيحة عن طرق عدة. منها:

كتاب يتحدث بدقة وتفصيل عن هذه القضية فيتعلم كيفيتها ويمارسها

طريق آخر تلقائي حيث يكتشف بنفسه لذة العبث بعضوه



وطريق آخر يعد أعظم الطرق وأخطرها وهو تعلم هذه العادة عن طريق رفقاء السوء من أولاد الأقرباء أو الجيران أو زملاء المدرسة. ففي بعض الأوقات - بعيداً عن نظر الكبار - يجتمع هؤلاء الأولاد، ويتناقلون معلومات حول الجنس، ويتبادلون خبراتهم الشخصية في ممارسة العادة السرية، فيتعلم بعضهم من بعض هذه الممارسة القبيحة. وربما بلغ الأمر ببعضهم أن يكشف كل ولد منهم عن أعضائه التناسلية للأخرين، وربما أدى هذا إلى أن يتناول بعضهم أعضاء بعض. بل ربما أدت خلوة إثنين منهم إلى أن يطأ أحدهما الأخر. فتغرس بذلك بذرة الإنحراف، والشذوذ الجنسي في قلبيهما فتكون بداية لانحرفات جنسية جديدة. كما أن الخادم المنحرف يمكن أن يدل الولد على هذه العادة القبيحة ويمارسها معه فيتعلمها ويتعلق بها.

 
رد: العادة السرية و مضارها على صحة الانسان

????????????????????/
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top