كان في يوم من الأيام ولدا في الثانية عشر من عمره و قد كان هذا الولد صديقا لي و كان في يوم من الأيام يلعب على دراجته على الشارع القريب من بيته .
فجاء شاب متهور بسيارة .
و ذهب الولد الى حافة الشارع.
كان الشاب يريد المزاح مع الولد .
فأدار مقود السيارة قليلا دون أن يدرك كم هي مزحة خطيرة .
فصدم الولد عن طريق الخطأ و قد مات الولد بمجرد مزحة .
و عندما عرفت أم الولد لم تستطع الكلام لمدة يومين من تأثير الصداة (موت الأبن).
و دخل الشاب السجن بتهمة القتل غير ال متعمد و من الواضح أن أم الولد لن تسامحه مدى الحياة. بمجرد مزحة قتل ولد و هو يلعب على دراجته و دخل السجن بتهمة القتل غير المتعمد.و صدم أهل القتيل لدرجة أن أمه لم تستطع الكلام لمدة يومين ."
فجاء شاب متهور بسيارة .
و ذهب الولد الى حافة الشارع.
كان الشاب يريد المزاح مع الولد .
فأدار مقود السيارة قليلا دون أن يدرك كم هي مزحة خطيرة .
فصدم الولد عن طريق الخطأ و قد مات الولد بمجرد مزحة .
و عندما عرفت أم الولد لم تستطع الكلام لمدة يومين من تأثير الصداة (موت الأبن).
و دخل الشاب السجن بتهمة القتل غير ال متعمد و من الواضح أن أم الولد لن تسامحه مدى الحياة. بمجرد مزحة قتل ولد و هو يلعب على دراجته و دخل السجن بتهمة القتل غير المتعمد.و صدم أهل القتيل لدرجة أن أمه لم تستطع الكلام لمدة يومين ."